نيشان نادم على «سؤال قليل أدب» ومقتنع بـ «رامز»
رفض الرد على «خليفة» أو الاعتذار له
الخميس / 06 / رمضان / 1438 هـ الخميس 01 يونيو 2017 02:39
أنس اليوسف (جدة)
20 anas@
بدت الحلقة الماضية من برنامج «مجموعة إنسان»، الذي يُقدّمه الإعلامي السعودي علي العلياني على شاشة «إم بي سي»، أكثر سخونة من غيرها وسيطرت عليها الأجواء المتوتّرة بوجود الإعلامي اللّبناني نيشان الذي مازال يثير الجدل بسبب مشاركته في مقالب المصري رامز جلال.
وكشف في اللقاء عن أمور تحدّث عنها للمرّة الأولى، ورفض الرد على طوني خليفة بحجة أنه عندما يريد أن يرد عليه فإنه سيتصل به هاتفيا وليس عبر التلفزيون، وأكد أنه لا توجد أي قطيعة بينه وبين طوني، ورد على بعض الاتهامات التي طالته أخيرا، وشدّد على أنه ليس ممّن يفضّلون طرح المسائل الخلافية على الملأ، خصوصا بين الزملاء الإعلاميين، وشكر ثقة أصالة نصري به، وأكّد أنه ليس من الأشخاص الذين يخونون ثقة أصدقائه.
واعتبر أن تجربة برنامج «مايسترو»، كانت نموذجا اقتدى بها العديد من مقدّمي البرامج، ونسجوا برامج حوارية على منواله.
وفي فقرة «ضد وضد» رد على كل الأسئلة لاسيما المتعلّقة بتجربته الأخيرة مع رامز جلال، مؤكدا أن «علاقة صداقته بطوني تمتد على مدى نحو 25 سنة لن أفرّط بها بأي شكل من الأشكال». وأشار إلى «أنني لا أتهجّم على ابن بلدي وزميل في الإعلام، ولن أرد عليه بشكل غير لائق»... وشرح: «كان علي تأمين 3 أو 4 ضيوف، بعدما نسّقت الشركة المنتجة مع 27 ضيفا، وكان الهدف تقديم حلقات خاصة بهم». وفي فقرة «ند فرسان»، سأله العلياني ما إذا كان ضحى بنجوميته بسبب المشاركة مع رامز جلال، قال على العكس «اختبرت النجاح الفردي، وكان لدي عرضان في مصر لبرامج حواري، لكنني اخترت أن أخوض هذه التجربة لأختبر النجاح المشترك والجماعي عبر أقوى وأشهر برنامج مقالب في رمضان».
وعن انفعال ليلى علوي في أحد برامجه بعد سؤاله لها «هل أحببت فاروق الفيشاوي؟» اعترف أنّه نادم على هذا السؤال ووصفه بـ «سؤال قليل أدب».
بدت الحلقة الماضية من برنامج «مجموعة إنسان»، الذي يُقدّمه الإعلامي السعودي علي العلياني على شاشة «إم بي سي»، أكثر سخونة من غيرها وسيطرت عليها الأجواء المتوتّرة بوجود الإعلامي اللّبناني نيشان الذي مازال يثير الجدل بسبب مشاركته في مقالب المصري رامز جلال.
وكشف في اللقاء عن أمور تحدّث عنها للمرّة الأولى، ورفض الرد على طوني خليفة بحجة أنه عندما يريد أن يرد عليه فإنه سيتصل به هاتفيا وليس عبر التلفزيون، وأكد أنه لا توجد أي قطيعة بينه وبين طوني، ورد على بعض الاتهامات التي طالته أخيرا، وشدّد على أنه ليس ممّن يفضّلون طرح المسائل الخلافية على الملأ، خصوصا بين الزملاء الإعلاميين، وشكر ثقة أصالة نصري به، وأكّد أنه ليس من الأشخاص الذين يخونون ثقة أصدقائه.
واعتبر أن تجربة برنامج «مايسترو»، كانت نموذجا اقتدى بها العديد من مقدّمي البرامج، ونسجوا برامج حوارية على منواله.
وفي فقرة «ضد وضد» رد على كل الأسئلة لاسيما المتعلّقة بتجربته الأخيرة مع رامز جلال، مؤكدا أن «علاقة صداقته بطوني تمتد على مدى نحو 25 سنة لن أفرّط بها بأي شكل من الأشكال». وأشار إلى «أنني لا أتهجّم على ابن بلدي وزميل في الإعلام، ولن أرد عليه بشكل غير لائق»... وشرح: «كان علي تأمين 3 أو 4 ضيوف، بعدما نسّقت الشركة المنتجة مع 27 ضيفا، وكان الهدف تقديم حلقات خاصة بهم». وفي فقرة «ند فرسان»، سأله العلياني ما إذا كان ضحى بنجوميته بسبب المشاركة مع رامز جلال، قال على العكس «اختبرت النجاح الفردي، وكان لدي عرضان في مصر لبرامج حواري، لكنني اخترت أن أخوض هذه التجربة لأختبر النجاح المشترك والجماعي عبر أقوى وأشهر برنامج مقالب في رمضان».
وعن انفعال ليلى علوي في أحد برامجه بعد سؤاله لها «هل أحببت فاروق الفيشاوي؟» اعترف أنّه نادم على هذا السؤال ووصفه بـ «سؤال قليل أدب».