'التعليم': الوزارة استقبلت اعتراضات المعلمين والمعلمات على الحركة عبر القنوات الإلكترونية الرسمية
الخميس / 06 / رمضان / 1438 هـ الخميس 01 يونيو 2017 17:20
واس (الرياض)
أوضح المتحدث الرسمي لوزارة التعليم مبارك العصيمي أن مرحلة التظلم من حركة النقل الخارجي أغلقت هذا الْيَوْمَ الساعة الثالثة عصرا بعد استقبال طلبات التظلم والملاحظات عبر النظام الإلكتروني (نور) وإدارة علاقات المعلمين بالوزارة ومراجعتها وتعديل من تبين وجود ملاحظة تستدعي التعديل لطلبه ومعالجته من خلال لجنة التظلمات.
وأكد العصيمي أن معظم الملاحظات والتظلمات التي وردت تتعلق بعدم النقل أو بتغير في أرقام الانتظار على مراحل النقل ومن أمضى أكثر من عشرين سنة ولَم ينقل وطلبات لمّ الشمل وعدم النقل لبعض التخصصات ورغبات في العدول عن الحركة بعد إعلانها، وقد تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود احتياج في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة.
وأضاف العصيمي : كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة تعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب بدون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم عشرين سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، بالإضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة.
وأفاد العصيمي أن الملاحظات المرصودة لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، وبالتالي فلن تكون هناك أي حركة إلحاقية وستنهي الوزارة مراجعة جميع التظلمات والاعتراضات في غضون الأسبوعين القادمين، متمنياً للجميع التوفيق.
وأكد العصيمي أن معظم الملاحظات والتظلمات التي وردت تتعلق بعدم النقل أو بتغير في أرقام الانتظار على مراحل النقل ومن أمضى أكثر من عشرين سنة ولَم ينقل وطلبات لمّ الشمل وعدم النقل لبعض التخصصات ورغبات في العدول عن الحركة بعد إعلانها، وقد تمت دراسة معظم تلك الملاحظات والتظلمات من اللجنة المختصة بهذا الشأن وتبين أن أسباب عدم النقل ترجع لعدم وجود احتياج في القطاع أو لكون المعلم مسبوقاً من زملائه في التخصص والمؤهل ومن له أولوية على المرحلة.
وأضاف العصيمي : كما تبين أن تغير أرقام الانتظار بالزيادة أو النقص بين المعلمين المتساوين في التخصص والمؤهل وأولوية المرحلة تعود إلى تغير في بعض المؤثرات ومنها درجة الأداء الوظيفي أو الغياب بدون عذر أو بعذر، وكذلك حصول المعلم على درجات القيادة المدرسية، وأيضاً درجات جائزة التميز إضافة إلى دخول المعلمين الذين بلغت خدمتهم عشرين سنة فأكثر ضمن حالات الانتظار، بالإضافة إلى تحديث البيانات التي لها تأثير على عناصر المفاضلة.
وأفاد العصيمي أن الملاحظات المرصودة لم تؤثر على صحة بيانات الحركة وسلامة إجراءاتها، وبالتالي فلن تكون هناك أي حركة إلحاقية وستنهي الوزارة مراجعة جميع التظلمات والاعتراضات في غضون الأسبوعين القادمين، متمنياً للجميع التوفيق.