معتمرون: خدمات المملكة تزداد لراحة ضيوف الرحمن
25 جهة تشارك في مدينة حجاج «حالة عمار»
الجمعة / 07 / رمضان / 1438 هـ الجمعة 02 يونيو 2017 03:14
عبدالرحمن العكيمي (تبوك)
okaz_online@
تشارك 25 جهة حكومية في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار في تقديم الخدمات للزوار والمعتمرين القادمين عبر المنفذ.
وأكد وكيل إمارة منطقة تبوك نائب المشرف العام على أعمال الحج والعمرة بالمنفذ محمد الحقباني أن جميع الجهات المشاركة تعمل على سرعة إنهاء إجراءات دخول المعتمرين والزوار منذ بداية موسم العمرة، وقدمت لهم كافة التسهيلات مع وجود الأجهزة الأمنية والمرورية لمراقبة حركة سير المركبات على الطرق منذ خروجهم من مدينة الحجاج وحتى وصولهم إلى آخر نقطة للحدود الإدارية بالمنطقة، ومنها إلى منطقة المدينة المنورة.
من جهة أخرى، أشاد عدد من المعتمرين بمستوى الخدمات التي تُقدم لهم منذ دخولهم أولى بوابات المدينة حتى المغادرة منها، إذ قال المعتمر إسماعيل عايش جابر: «عايشت حجم التطور والازدهار الذي تشهده المملكة في شتى الخدمات والبنى منذ أن كنت معلما عام 1382 وحتى اليوم الذي أعود فيه لأداء مناسك الحج والعمرة بين فترة وفترة بعد أن انتهت خدمتي في العمل التعليمي عام 1402». وأشار إلى أن جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين ملموسة في كل المواقع التي يقصدها الزائر ليس في المشاعر المقدسة وحسب بل في كل أرجاء المملكة.
وأعربت المعتمرة تعريف محمد الرماوي عن شكرها وتقديرها للمملكة على حفاوة الاستقبال، منوهة بما تبذله الحكومة السعودية من جهود في سبيل خدمة ضيوف الرحمن.
ونوه المعتمر عدنان يوسف من فلسطين بالخدمات التي يجدها القادم من بلاده في مدينة الحجاج بمنطقة تبوك، مبدياً إعجابه بالتطور الملحوظ والتطوير المستمر للحرمين الشريفين تحقيقا لراحة المعتمرين.
تشارك 25 جهة حكومية في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار في تقديم الخدمات للزوار والمعتمرين القادمين عبر المنفذ.
وأكد وكيل إمارة منطقة تبوك نائب المشرف العام على أعمال الحج والعمرة بالمنفذ محمد الحقباني أن جميع الجهات المشاركة تعمل على سرعة إنهاء إجراءات دخول المعتمرين والزوار منذ بداية موسم العمرة، وقدمت لهم كافة التسهيلات مع وجود الأجهزة الأمنية والمرورية لمراقبة حركة سير المركبات على الطرق منذ خروجهم من مدينة الحجاج وحتى وصولهم إلى آخر نقطة للحدود الإدارية بالمنطقة، ومنها إلى منطقة المدينة المنورة.
من جهة أخرى، أشاد عدد من المعتمرين بمستوى الخدمات التي تُقدم لهم منذ دخولهم أولى بوابات المدينة حتى المغادرة منها، إذ قال المعتمر إسماعيل عايش جابر: «عايشت حجم التطور والازدهار الذي تشهده المملكة في شتى الخدمات والبنى منذ أن كنت معلما عام 1382 وحتى اليوم الذي أعود فيه لأداء مناسك الحج والعمرة بين فترة وفترة بعد أن انتهت خدمتي في العمل التعليمي عام 1402». وأشار إلى أن جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين ملموسة في كل المواقع التي يقصدها الزائر ليس في المشاعر المقدسة وحسب بل في كل أرجاء المملكة.
وأعربت المعتمرة تعريف محمد الرماوي عن شكرها وتقديرها للمملكة على حفاوة الاستقبال، منوهة بما تبذله الحكومة السعودية من جهود في سبيل خدمة ضيوف الرحمن.
ونوه المعتمر عدنان يوسف من فلسطين بالخدمات التي يجدها القادم من بلاده في مدينة الحجاج بمنطقة تبوك، مبدياً إعجابه بالتطور الملحوظ والتطوير المستمر للحرمين الشريفين تحقيقا لراحة المعتمرين.