الفائزون بلقب المثالي هذا العام، عبروا عن ارتياحهم الكبير، واعتبروا ذلك نهاية سعيدة لعام من الركض والجهد المتدفق.. وتمنى الفائزون لبقية الزملاء الفوز في الاعوام المقبلة.. لاسيما وان «عكاظ» دأبت في كل عام تقديم لمسات الوفاء والتقدير لكل العاملين.
تقول مديرة تحرير القسم النسوي الزميلة ابتهاج منياوي مما لا شك فيه ان التكريم يشكل لحظة هامة في حياتنا الوظيفية تبرز نتائج جهدنا وعملنا الصحفي اليومي نعتبره وساماً.. يحملنا المزيد من المسؤولية لبذل المزيد من الجهد والعطاء ونحن الآن اشد عزيمة وأكثر إصراراً على مواصلة الطريق وسيكون هذا التكريم دافعاً لباقي زملائنا لاداء افضل، ولا أنسى الجندي المجهول الذي وقف ورائي دائماً ودعمني في مسيرة عملي والذي كان أثره ايجابياً عليّ بشكل لا يمكن وصفه وهو شريك دربي في الحياة زوجي د.علي الحرابي الذي علمني أبجديات العمل الاداري الصحيح وتعلمت منه قوة التحمل والاصرار والحيادية
جبران الفيفي مدير ادارة الحجز يقول انها لمسة وفاء، فشكراً لمن اتحفونا بهذا التكريم.. والتقدير يرفع من معنوياتنا ويشحذ هممنا لتقديم الافضل واتمنى ان يكون التكريم حافزاً للجميع لتقديم أكبر العطاءات.
ويضيف المستشار القانوني أحمد عجب الزهراني يعد هذا التكريم لفتة كريمة من مؤسسة «عكاظ» تجاه منسوبيها المثاليين الذين على رأس العمل أو الذين تركوا العمل بعد أن أمضوا بالمؤسسة أكثر من خمسة عشر عاماً، ومما لا شك فيه فان المؤسسة كانت ولا زالت تزخر بالكفاءات المهنية والعلمية العالية التي مكنت وسائلها من الحصول على المراكز الأولى بين وسائل الاعلام المقروءة.
علي الدويحي من القسم الاقتصادي يقول أشكر كل من رشحني كموظف مثالي .
واذا كان لي من كلمة في هذه المناسبة اقولها بكل أمانة وتجرد فالشكر لسعادة رئيس التحرير د.هاشم عبده هاشم الذي منحني الثقة وشجعني ووجهني الى أن اصبحت على ما انا عليه.
وقال منصور الشهري المحرر بمكتب الرياض وانني أعتبر هذا التكريم بمثابة تكليفٍ كونه سيكون الدافع الرئيس لي في مواصلة تألقي المدعوم بالتوجيهات السديدة من أسرة تحرير «عكاظ».
إنني بهذه المناسبة التي أعبر عن شكري وتقديري لزملائي وانتهز هذه الفرصة ان أدعو زملائي في جميع الأقسام إلى العمل الدؤوب والحثيث للوصول بـ«عكاظ» الى قمم العمل الاعلامي.
وقال عمرو سلام خلال سبع سنوات التي عملتها في «عكاظ» عشت نقلة متطورة في حياتي حيث ان «عكاظ» قدمت لي ما يطمح إليه أي شاب سعودي من دورات وبعثات وتطوير في المجال الصحفي خاصة تلك البعثة التي أرسلت «عكاظ» الى الولايات المتحدة الامريكية واليوم احصد ثمرة جهود «عكاظ».
محمد المشرعي من قسم التصحيح والمراجعة: تمنيت ان يشملني التكريم ولم أتوقعه. فهذه الأمنية تراودني في مثل هذا الوقت من كل عام وهو الوقت الذي تتزاحم فيه الترشيحات وتتعزز فيه الجهود وهي أمسية مشروعة وكنت أتلمسها منذ أكثر من عام. انطلاقاً من التنظيم الذي شمل قطاع السكرتارية والمراجعة حيث حدد الأدوار والمهام وساهم في تأهيل وتعزيز دور المراجعة. خاصة وأنه واكب منظومة التطوير المستمر لجريدة «عكاظ» وهذا التكريم فرض عليّ عبئاً أكبر ومسؤولية عظمى لمواكبة هذا التقدير والوفاء من المؤسسة.
ويقول ماجد سيامك من قسم التنفيذ النهج الذي تتبعه مؤسسة «عكاظ» في تكريمها لموظفيها اليوم لهو اكبر دليل على حرصها الدائم على علو همة هؤلاء الموظفين وأحمد الله عز وجل ان منّ عليّ هذا العام وأُخترت ضمن المكرمين في هذه المؤسسة التي تعتبر من ارقى المؤسسات الصحفية في هذا البلد المعطاء.
وأوجه بهذه المناسبة الشكر الجزيل لكل من ساهم في اختياري ضمن هذه الكوكبة التي تم اختيارها هذا العام وعلى رأسهم الدكتور هاشم عبده هاشم ربان هذه السفينة والدكتور عثمان عبده هاشم، والذي جاء ترشيحه لشخصي وساماً افخر به دائماً وابداً.
وأعد بأن ابذل المزيد من الجهد في السنوات القادمة لتقديم كل ما يخدم هذا الصرح الشامخ.
محمد خليفة من مركز المعلومات يقول حينما علمت باختياري موظفاً مثالياً استعدت شريط ذاكرتي على مدار العام الفائت، وأحسست بخليط من مشاعر الرضا والسعادة وراحة الضمير بأنني اديت ما علي من أمانة وفعلت ما يجب أن يكون تجاه ربي أولاً ثم تجاه عملي، وأحسست بصدق أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملاً، وأن ساهمت بقدر ولو يسير في نجاح «عكاظ» وتميزها وهذا شرف أعتز به.
ان هذا التكريم بالنسبة لي يعني أنني حصلت على احدى الجائزتين وهي التكريم من قبل المؤسسة التي أعمل بها، اما الجائزة الاكبر فهي عند الله عز وجل الذي يحب اذا عمل أحد منا عملاً أن يتقنه ولا شك أن حب الله هو أعظم جائزة.
خالد الجابري من مكتب المدينة المنورة: تلقيت خبر اختياري مع المثاليين بالسعادة الغامرة، وأنا اعتبر ذلك تكريماً لكل زملائي في مكتب المدينة، وهذه فرصة لاحييهم فرداً فرداً على ما لمسته من تعاون صادق.. وكل الشكر لسعادة رئيس التحرير الدكتور هاشم عبده هاشم واجدد العهد بأننا سنقدم كل عطائنا وجهدنا لصحيفتنا الغالية.
المثاليون
ابتهاج منياوي
جبران الفيفي
علي الدويحي
احمد الزهراني
علي القحطاني
محمد المشرعي
عمرو سلام
خالد الجابري
منصور الشهري
ماجد سيامك
عبدالله سلمان
شادي جنزير
محمد خليفة
محمد السلمي