أمير المدينة: مشروع قطار الحرمين عملاق.. وزيارتي مستقبلاً إلى مكة عَبْرَهُ
الاهتمام بالحضارات ضروري لخدمة الحياة الاقتصادية والسياسية
الجمعة / 14 / رمضان / 1438 هـ الجمعة 09 يونيو 2017 03:35
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
اعتبر أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان، مشروع قطار الحرمين السريع بمثابة أكبر المشاريع العملاقة التي ستربط بين المدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة، مبديا تطلعاته بأن تكون زيارته مستقبلا إلى مكة المكرمة عبر القطار.
وشدد على الاهتمام بالحضارات المختلفة وتعزيز سبل الترجمة واللغات لخدمة الدراسات والأطروحات العلمية المختلفة، معتبرا أن ذلك الأمر بات ضرورياً لخدمة الحياة العلمية والتربوية والاقتصادية والسياسية.
جاء ذلك خلال تشريف الأمير فيصل بن سلمان الأمسية الرمضانية، واللقاء الذي احتضن مختلف أطياف المجتمع المكي مساء أمس، وحفلة العشاء التي أقامها الدكتور راشد الراجحي المدير السابق لجامعة أم القرى والنائب السابق لرئيس مركز الحوار الوطني ورئيس النادي الأدبي بمكة المكرمة سابقاً.
وشهد اللقاء مناقشة عدد من القضايا الاجتماعية والتنموية والفكرية والحضارية والعلمية والتاريخية وكذلك الأدبية.
كما تناول الحديث أهمية دعم منظومة التراث الوطني وتعزيز هذا الأمر من خلال الاهتمام بالمشاريع التي تعنى بالتراث، مزامنة مع مشروع متحف السلام المزمع تنفيذه في المدينة المنورة، والذي سيشكل نقلة مهمة في تاريخ العناية بالتراث الإسلامي، وكذلك مشروع العناية بالمساجد التاريخية الذي يحظى بعناية الرئيس العام لهيئة السياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان.
وثمّن الحضور جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في إظهار سماحة الإسلام ومنهج الوسطية لهذه البلاد المباركة من خلال تعزيز ثقافة الحوار مع الأطراف الأخرى، وكذلك تبيان حقيقة منهج التيسير في ديننا الإسلامي.
وشدد على الاهتمام بالحضارات المختلفة وتعزيز سبل الترجمة واللغات لخدمة الدراسات والأطروحات العلمية المختلفة، معتبرا أن ذلك الأمر بات ضرورياً لخدمة الحياة العلمية والتربوية والاقتصادية والسياسية.
جاء ذلك خلال تشريف الأمير فيصل بن سلمان الأمسية الرمضانية، واللقاء الذي احتضن مختلف أطياف المجتمع المكي مساء أمس، وحفلة العشاء التي أقامها الدكتور راشد الراجحي المدير السابق لجامعة أم القرى والنائب السابق لرئيس مركز الحوار الوطني ورئيس النادي الأدبي بمكة المكرمة سابقاً.
وشهد اللقاء مناقشة عدد من القضايا الاجتماعية والتنموية والفكرية والحضارية والعلمية والتاريخية وكذلك الأدبية.
كما تناول الحديث أهمية دعم منظومة التراث الوطني وتعزيز هذا الأمر من خلال الاهتمام بالمشاريع التي تعنى بالتراث، مزامنة مع مشروع متحف السلام المزمع تنفيذه في المدينة المنورة، والذي سيشكل نقلة مهمة في تاريخ العناية بالتراث الإسلامي، وكذلك مشروع العناية بالمساجد التاريخية الذي يحظى بعناية الرئيس العام لهيئة السياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان.
وثمّن الحضور جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في إظهار سماحة الإسلام ومنهج الوسطية لهذه البلاد المباركة من خلال تعزيز ثقافة الحوار مع الأطراف الأخرى، وكذلك تبيان حقيقة منهج التيسير في ديننا الإسلامي.