4 جلسات متتالية تكتسي بـ«الأحمر» في بورصة قطر
الجمعة / 14 / رمضان / 1438 هـ الجمعة 09 يونيو 2017 04:05
عبدالرحمن المصباحي (جدة)
sobhe90@
اكتسح اللون الأحمر كافة الجلسات الأسبوعية لبورصة قطر، باستثناء الجلسة الأخيرة التي شهدت تراجعا أقرب ما يكون مضاربيا، وانخفضت البورصة في أول أربع جلسات لها بـ10%، ثم خففت من خسائرها الحادة بنهاية الأسبوع إلى 7% ليغلق عند مستوى 9237، ليخسر في نهاية تداولاته الأسبوعية 702 نقطة.
وتعليقا على نتائجها السنوية، أكد المحلل الفني لأسواق الأسهم خالد حسنون، أن الأسهم القطرية ستواصل تراجعاتها للفترة القادمة، مؤكدا أن السيولة التي اكتسبتها الأسهم في جلسة الأمس أشبه بـ«المضاربية»، أو تدخل حكومي لوقف النزيف الحاد للأسهم خلال أول أربع جلسات التي فقدت خلالها أكثر من 700 نقطة بما نسبته 10% من إجمالي القيمة السوقية.
وأكد حسنون بقوله: «الأسهم القطرية لا تخضع حاليا للتحليلات الفنية أو المالية، وإنما يتم إعادة هيكلة أداء الشركات بعد المقاطعات الأخيرة التي من المتوقع أن تواصل تراجعاتها لارتباط العديد من الشركات المدرجة باستثمارات خارجية».
وبين أن الأسهم حاليا في موجة انخفاضات واضحة، قد تشهد ارتفاعات طفيفة مضاربية، نتيجة تدخل «صانع» السوق للحفاظ على السوق من الانهيار.
وأضاف بقوله: «انخفاض المؤشر دون النقطة 9000 في جلسة أمس الأول (الأربعاء)، دلالة واضحة على احتمالية كسر المؤشر لهذه النقطة في جلسة الأسبوع القادم، في حال عدم وجود مستجدات سياسية على المدى القريب».
وأكد أن ارتفاع السيولة المتداولة اليومية في جلسات الأسبوع تعد سيولة تصريفية تخوفا من نتائج المقاطعة.
اكتسح اللون الأحمر كافة الجلسات الأسبوعية لبورصة قطر، باستثناء الجلسة الأخيرة التي شهدت تراجعا أقرب ما يكون مضاربيا، وانخفضت البورصة في أول أربع جلسات لها بـ10%، ثم خففت من خسائرها الحادة بنهاية الأسبوع إلى 7% ليغلق عند مستوى 9237، ليخسر في نهاية تداولاته الأسبوعية 702 نقطة.
وتعليقا على نتائجها السنوية، أكد المحلل الفني لأسواق الأسهم خالد حسنون، أن الأسهم القطرية ستواصل تراجعاتها للفترة القادمة، مؤكدا أن السيولة التي اكتسبتها الأسهم في جلسة الأمس أشبه بـ«المضاربية»، أو تدخل حكومي لوقف النزيف الحاد للأسهم خلال أول أربع جلسات التي فقدت خلالها أكثر من 700 نقطة بما نسبته 10% من إجمالي القيمة السوقية.
وأكد حسنون بقوله: «الأسهم القطرية لا تخضع حاليا للتحليلات الفنية أو المالية، وإنما يتم إعادة هيكلة أداء الشركات بعد المقاطعات الأخيرة التي من المتوقع أن تواصل تراجعاتها لارتباط العديد من الشركات المدرجة باستثمارات خارجية».
وبين أن الأسهم حاليا في موجة انخفاضات واضحة، قد تشهد ارتفاعات طفيفة مضاربية، نتيجة تدخل «صانع» السوق للحفاظ على السوق من الانهيار.
وأضاف بقوله: «انخفاض المؤشر دون النقطة 9000 في جلسة أمس الأول (الأربعاء)، دلالة واضحة على احتمالية كسر المؤشر لهذه النقطة في جلسة الأسبوع القادم، في حال عدم وجود مستجدات سياسية على المدى القريب».
وأكد أن ارتفاع السيولة المتداولة اليومية في جلسات الأسبوع تعد سيولة تصريفية تخوفا من نتائج المقاطعة.