محمد عبده تبكيه جنازة أمه وتضحكه الفلكة في «هذا أنا»
الجمعة / 14 / رمضان / 1438 هـ الجمعة 09 يونيو 2017 04:07
أمل السعيد (الرياض)
amal222424@
أثناء حلوله ضيفا على برنامج «هذا أنا»، كشف فنان العرب محمد عبده لأول مرة، أن لديه مكتب تكافل اجتماعي يكفل من خلاله 5 آلاف أسرة، مسترجعا موقفه في جنازة أمه رحمها الله، حين تعمد أن يكون في آخر صفوف الجنازة، حتى لا يقال «جنازة أم الفنان»، فتصبح الجنازة مجاملة، مستذكرا دعوة أمه له «ربنا يحببك في المتقين»، واصفا إياها بالدعوة التي قربته لكثير من الناس وجعلته لا يرى شخصا متقيا إلا أحبه.
وتحدث عبده في البرنامج الذي يقدمه الدكتور صالح الشادي، وتعرضه روتانا خليجية، عن ماضيه وأنه كان يبيع بليلة، إذ لم يرث من والده سوى حب السفر، فالطائرة بيته ومسكنه، مرجعا اعتزازه بأن يكون الأخ الأصغر لأبنائه التسعة، إلى حرمانه من عيش الطفولة كما ينبغي في صغره، مشيرا إلى أنه تيتم يتماً ما بعده يتم، إذ كان وعائلته يبيتون على الكفاف لعدة أيام، واصفا فقره بأنه أكبر من التخيل، مضيفا «ولولا الله ثم القيادة السعودية ما كنت شيئا».
واجتر عبده قصة الفلكة، وكيف صرف نظر أستاذه عن ضربه بالعصا بعد أن سمع صوته الجميل، مؤكدا أن علاقته بالأنثى لم تبدأ إلا مع الزواج، وعن مزاجه، قال لست عصبيا ولا أتخذ قرارات فجائية، ويغلب على شخصيتي الاتزان، مختتما بأن رمضان لم يتغير، بل نفوس الناس هي التي تغيرت.
أثناء حلوله ضيفا على برنامج «هذا أنا»، كشف فنان العرب محمد عبده لأول مرة، أن لديه مكتب تكافل اجتماعي يكفل من خلاله 5 آلاف أسرة، مسترجعا موقفه في جنازة أمه رحمها الله، حين تعمد أن يكون في آخر صفوف الجنازة، حتى لا يقال «جنازة أم الفنان»، فتصبح الجنازة مجاملة، مستذكرا دعوة أمه له «ربنا يحببك في المتقين»، واصفا إياها بالدعوة التي قربته لكثير من الناس وجعلته لا يرى شخصا متقيا إلا أحبه.
وتحدث عبده في البرنامج الذي يقدمه الدكتور صالح الشادي، وتعرضه روتانا خليجية، عن ماضيه وأنه كان يبيع بليلة، إذ لم يرث من والده سوى حب السفر، فالطائرة بيته ومسكنه، مرجعا اعتزازه بأن يكون الأخ الأصغر لأبنائه التسعة، إلى حرمانه من عيش الطفولة كما ينبغي في صغره، مشيرا إلى أنه تيتم يتماً ما بعده يتم، إذ كان وعائلته يبيتون على الكفاف لعدة أيام، واصفا فقره بأنه أكبر من التخيل، مضيفا «ولولا الله ثم القيادة السعودية ما كنت شيئا».
واجتر عبده قصة الفلكة، وكيف صرف نظر أستاذه عن ضربه بالعصا بعد أن سمع صوته الجميل، مؤكدا أن علاقته بالأنثى لم تبدأ إلا مع الزواج، وعن مزاجه، قال لست عصبيا ولا أتخذ قرارات فجائية، ويغلب على شخصيتي الاتزان، مختتما بأن رمضان لم يتغير، بل نفوس الناس هي التي تغيرت.