تجنيس البطولات
13 لاعباً في «خليجي 22».. و15 أجنبياً في معسكر النمسا.. والسد ولخويا أكثر تعاقداً مع المجنسين
الأربعاء / 19 / رمضان / 1438 هـ الأربعاء 14 يونيو 2017 03:30
أيمن عابد (جدة)
aymanabed35@
غاصت المنتخبات القطرية بمختلف الألعاب في مستنقع التجنيس وبشكل فاحش، ساهم بضياع الهوية القطرية، وأثار عبارات السخرية بين مشاركة وأخرى.
ففي كرة القدم يضم المنتخب القطري عددا يزيد على نصف قائمة المنتخب من اللاعبين حاملي الجنسية القطرية، الذين لم يجدوا فرصهم مع منتخبات بلادهم، وباتت المشاركة مع قطر هي الفرصة الوحيدة للعب دوليا.
وجاءت مشاركة المنتخب القطري في «خليجي 22» بـ«خمسة لاعبين من أصول قطرية» هم ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻔﺘﺎﺡ، ﻋﻠﻲ أسد، ﺳﻌﺪ ﺍﻟﺸﻴﺐ، ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻬﻴﺪﻭﺱ، فيما غطت الجنسية السودانية 70% من القائمة بـ«13 لاعبا» هم ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻮﺳﻰ، ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺣﺎﺗﻢ، ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻋﻠﻲ، ﻋﺒﺪﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺣﺴﻦ، ﺑﻼﻝ ﻣﺤﻤﺪ، ﻣﺼﻌﺐ ﻣﺤﻤﻮﺩ، ﻣﺎﺟﺪ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺃﺑﻜﺮ، ﺃﺣﻤﺪ ﺳﻔﻴﺎﻥ، ﺧﺎﻟﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺅﻭﻑ، ﻣﺸﻌﻞ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ، عبدالقادر إﻟﻴﺎﺱ، وحضرت الجنسيات الأخرى بـ«ستة لاعبين» هم إبراهيم ماجد (الكويت)، ﻛﺮﻳﻢ ﺑﻮﺿﻴﺎﻑ (ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ)، ﻗﺎﺳﻢ ﺑﺮﻫﺎﻥ (ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻝ)، ﺧﻮﺧﻲ ﺑﻮﻋﻼﻡ (ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ)، ﻭﺳﺎﻡ ﺭﺯﻕ (ﻓﻠﺴﻄﻴن)، وﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ (ﻣﺼﺮ).
وحين أعلن المدير الفني السابق للمنتخب القطري الأوروغوياني دانيال كارينيو قائمة العنابي التي شاركت في معسكر النمسا للانخراط في منافسات التصفيات الآسيوية، ضمت القائمة 15 لاعبا، من أصل 27، من حاملي الجنسية القطرية، وشهدت وجود 12 دولة في القائمة، وأبرزهم الثنائي المصري أحمد علاء الدين وأحمد عبدالمقصود.
وتمثل المجنسون في القائمة الأخيرة بالعنابي في خليفة أبو بكر «السنغال»، بيدرو ميجويل كوريا «البرتغال»، عمر باري «غينيا»، سباستيان سوريا «أوروغواي»، الثنائي أحمد علاء الدين وأحمد عبدالمقصود «مصر»، أيمن ليكومنت «فرنسا»، كريم بوضياف «الجزائر»، الثنائي لويز مارتن ورودريغو تاباتا «البرازيل»، علي أسد الله «البحرين»، ماجد محمد «السودان»، محمد مونتاري «غانا»، بوعلام خوخي «الجزائر»، وإبراهيم ماجد «الكويت».
وعلى مستوى الفرق القطرية، يعد فريقا لخويا والسد الأكثر تعاقدا مع اللاعبين حاملي الجنسية القطرية من الدول الأخرى، إذ يضم الفريقان خمسة لاعبين «مجنسين».
وفي لعبة كرة اليد، ضمت قائمة قطر «سبع جنسيات» للاعبين يلعبون باسم المنتخب في بطولة العالم التي لعبت في 11 يناير الماضي بفرنسا، فيما كان القطريون أصلا «ستة لاعبين» هم أحمد عبدالرحيم، عبدالله الكربي، عبدالرزاق مراد، يوسف عبدالله، أحمد مددي وعمر الصفدي.
وحضرت الجنسية التونسية في منتخب قطر لليد بـ«خمسة لاعبين» هم أمير دنقير، أنيس الزواوي، يوسف بن علي، نصر الدين المقديش ووجدي سنيين، والمصرية «أربعة لاعبين» هم حسن مبروك، محمود حسب الله، عبدالرحمن عبده وأحمد مجدي. وتمثلت السورية بـ«ثلاثة لاعبين» هم كمال الدين ملاش، مصطفي اكراد وباسل الريس، إضافة للإسباني دانيال ساريتشا، والكوبي رافائيل كابوتي، والفرنسي بيتراند روين، والجزائري أحمد عبدالحق.
وشاركت قطر في أوليمبياد ريو 2016 بكوكبة من اللاعبين المجنسين، يأتي في مقدمتهم مصعب عبدالرحمن بلة «سوداني الأصل» الذي شارك في سباق 800 متر عدو، وحل سادسا في بطولة العالم 2015 ثم خامسا في بطولة العالم داخل الصالات 2016، واللاعب الكوري الأصل لي بينغ الذي شارك في مسابقة كرة الطاولة.
فيما ضم فريق ألعاب القوى القطري لاعبا من أصول سودانية هو معتز برشم الذي حقق فضية الوثب العالي، وكذلك لاعبين من أصول نيجيرية ومغربية وكينية، وأيضا لاعب رمي المطرقة أشرف أمجد الصيفي صاحب ذهبية بطولة العالم للشباب 2014 وهو من أصول مصرية.
غاصت المنتخبات القطرية بمختلف الألعاب في مستنقع التجنيس وبشكل فاحش، ساهم بضياع الهوية القطرية، وأثار عبارات السخرية بين مشاركة وأخرى.
ففي كرة القدم يضم المنتخب القطري عددا يزيد على نصف قائمة المنتخب من اللاعبين حاملي الجنسية القطرية، الذين لم يجدوا فرصهم مع منتخبات بلادهم، وباتت المشاركة مع قطر هي الفرصة الوحيدة للعب دوليا.
وجاءت مشاركة المنتخب القطري في «خليجي 22» بـ«خمسة لاعبين من أصول قطرية» هم ﺧﺎﻟﺪ ﻣﻔﺘﺎﺡ، ﻋﻠﻲ أسد، ﺳﻌﺪ ﺍﻟﺸﻴﺐ، ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻬﻴﺪﻭﺱ، فيما غطت الجنسية السودانية 70% من القائمة بـ«13 لاعبا» هم ﻣﺤﻤﺪ ﻣﻮﺳﻰ، ﺇﺳﻤﺎﻋﻴﻞ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﺒﺪﺍﻟﻌﺰﻳﺰ ﺣﺎﺗﻢ، ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻋﻠﻲ، ﻋﺒﺪﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺣﺴﻦ، ﺑﻼﻝ ﻣﺤﻤﺪ، ﻣﺼﻌﺐ ﻣﺤﻤﻮﺩ، ﻣﺎﺟﺪ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺃﺑﻜﺮ، ﺃﺣﻤﺪ ﺳﻔﻴﺎﻥ، ﺧﺎﻟﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﺮﺅﻭﻑ، ﻣﺸﻌﻞ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ، عبدالقادر إﻟﻴﺎﺱ، وحضرت الجنسيات الأخرى بـ«ستة لاعبين» هم إبراهيم ماجد (الكويت)، ﻛﺮﻳﻢ ﺑﻮﺿﻴﺎﻑ (ﺍﻟﺠﺰﺍﺋﺮ)، ﻗﺎﺳﻢ ﺑﺮﻫﺎﻥ (ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻝ)، ﺧﻮﺧﻲ ﺑﻮﻋﻼﻡ (ﺍﻟﻤﻐﺮﺏ)، ﻭﺳﺎﻡ ﺭﺯﻕ (ﻓﻠﺴﻄﻴن)، وﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﻘﺼﻮﺩ (ﻣﺼﺮ).
وحين أعلن المدير الفني السابق للمنتخب القطري الأوروغوياني دانيال كارينيو قائمة العنابي التي شاركت في معسكر النمسا للانخراط في منافسات التصفيات الآسيوية، ضمت القائمة 15 لاعبا، من أصل 27، من حاملي الجنسية القطرية، وشهدت وجود 12 دولة في القائمة، وأبرزهم الثنائي المصري أحمد علاء الدين وأحمد عبدالمقصود.
وتمثل المجنسون في القائمة الأخيرة بالعنابي في خليفة أبو بكر «السنغال»، بيدرو ميجويل كوريا «البرتغال»، عمر باري «غينيا»، سباستيان سوريا «أوروغواي»، الثنائي أحمد علاء الدين وأحمد عبدالمقصود «مصر»، أيمن ليكومنت «فرنسا»، كريم بوضياف «الجزائر»، الثنائي لويز مارتن ورودريغو تاباتا «البرازيل»، علي أسد الله «البحرين»، ماجد محمد «السودان»، محمد مونتاري «غانا»، بوعلام خوخي «الجزائر»، وإبراهيم ماجد «الكويت».
وعلى مستوى الفرق القطرية، يعد فريقا لخويا والسد الأكثر تعاقدا مع اللاعبين حاملي الجنسية القطرية من الدول الأخرى، إذ يضم الفريقان خمسة لاعبين «مجنسين».
وفي لعبة كرة اليد، ضمت قائمة قطر «سبع جنسيات» للاعبين يلعبون باسم المنتخب في بطولة العالم التي لعبت في 11 يناير الماضي بفرنسا، فيما كان القطريون أصلا «ستة لاعبين» هم أحمد عبدالرحيم، عبدالله الكربي، عبدالرزاق مراد، يوسف عبدالله، أحمد مددي وعمر الصفدي.
وحضرت الجنسية التونسية في منتخب قطر لليد بـ«خمسة لاعبين» هم أمير دنقير، أنيس الزواوي، يوسف بن علي، نصر الدين المقديش ووجدي سنيين، والمصرية «أربعة لاعبين» هم حسن مبروك، محمود حسب الله، عبدالرحمن عبده وأحمد مجدي. وتمثلت السورية بـ«ثلاثة لاعبين» هم كمال الدين ملاش، مصطفي اكراد وباسل الريس، إضافة للإسباني دانيال ساريتشا، والكوبي رافائيل كابوتي، والفرنسي بيتراند روين، والجزائري أحمد عبدالحق.
وشاركت قطر في أوليمبياد ريو 2016 بكوكبة من اللاعبين المجنسين، يأتي في مقدمتهم مصعب عبدالرحمن بلة «سوداني الأصل» الذي شارك في سباق 800 متر عدو، وحل سادسا في بطولة العالم 2015 ثم خامسا في بطولة العالم داخل الصالات 2016، واللاعب الكوري الأصل لي بينغ الذي شارك في مسابقة كرة الطاولة.
فيما ضم فريق ألعاب القوى القطري لاعبا من أصول سودانية هو معتز برشم الذي حقق فضية الوثب العالي، وكذلك لاعبين من أصول نيجيرية ومغربية وكينية، وأيضا لاعب رمي المطرقة أشرف أمجد الصيفي صاحب ذهبية بطولة العالم للشباب 2014 وهو من أصول مصرية.