السوداني: أخدم النصر 52 عاماً وفيصل «راقٍ»
السبت / 22 / رمضان / 1438 هـ السبت 17 يونيو 2017 02:27
فلاح القحطاني (الرياض)
falahsport@
استرجع عبدالله إبراهيم السوداني ذكرياته مع نادي النصر وذكريات شقيقه الراحل حسين إبراهيم الذي وافته المنية قبل نحو ثلاثة أشهر في حادثة مرورية وقعت له وأسرته على طريق الطائف، وهو في طريقه إلى أداء العمرة.
وأوضح عبدالله أنه خدم في نادي النصر نحو 52 عاماً، ويعتبر النادي جزءا من حياته، مشيرا إلى أنه كان يقابل الأمير فيصل بن تركي رئيس النصر الحالي عندما كان يحضر مع الفريق إلى مدينة الدمام.
وفي أول يوم انطلقت فيه تدريبات نادي النصر بعد العودة من الإجازة، تحدث عبدالله لـ«عكاظ» عن الحادثة التي وقعت لشقيقه حسين (رحمه الله)، التي أودت بحياته، بينما أصيب ستة من أبنائه وبناته ببعض الكسور وتمت معالجتهم.
وتابع عبدالله: «بكل أمانة وصراحة لم يقصر النادي وتكفل بمصاريف العلاج لأسرة حسين (رحمه الله) ودفع المبالغ المالية المطلوبة لمستشفى ظلم ومستشفى الملك عبدالعزيز».
وذكر عبدالله السوداني أنه يعمل في نادي النصر منذ عام 1387هـ وقضى نحو 52 عاماً من عمره في العالمي «كبرنا وشيبنا في النصر يا ولدي» قالها ضاحكا. وأضاف: «كنت مسؤولا مع الفريق الأول سابقا والآن أنا المسؤول عن المستودعات في النادي»، مشيدا بالتعامل الراقي للأمير فيصل بن تركي، إذ قال: «أعرف الأمير فيصل منذ أن كان صغيرا، كنا عندما يعسكر الفريق في الدمام نذهب إلى زيارته وزيارة والده الأمير تركي بن ناصر في القاعدة الجوية بالدمام، ووقتها كان الأمير فيصل صغيرا في عمره وكبيرا في عشقه للنصر».
استرجع عبدالله إبراهيم السوداني ذكرياته مع نادي النصر وذكريات شقيقه الراحل حسين إبراهيم الذي وافته المنية قبل نحو ثلاثة أشهر في حادثة مرورية وقعت له وأسرته على طريق الطائف، وهو في طريقه إلى أداء العمرة.
وأوضح عبدالله أنه خدم في نادي النصر نحو 52 عاماً، ويعتبر النادي جزءا من حياته، مشيرا إلى أنه كان يقابل الأمير فيصل بن تركي رئيس النصر الحالي عندما كان يحضر مع الفريق إلى مدينة الدمام.
وفي أول يوم انطلقت فيه تدريبات نادي النصر بعد العودة من الإجازة، تحدث عبدالله لـ«عكاظ» عن الحادثة التي وقعت لشقيقه حسين (رحمه الله)، التي أودت بحياته، بينما أصيب ستة من أبنائه وبناته ببعض الكسور وتمت معالجتهم.
وتابع عبدالله: «بكل أمانة وصراحة لم يقصر النادي وتكفل بمصاريف العلاج لأسرة حسين (رحمه الله) ودفع المبالغ المالية المطلوبة لمستشفى ظلم ومستشفى الملك عبدالعزيز».
وذكر عبدالله السوداني أنه يعمل في نادي النصر منذ عام 1387هـ وقضى نحو 52 عاماً من عمره في العالمي «كبرنا وشيبنا في النصر يا ولدي» قالها ضاحكا. وأضاف: «كنت مسؤولا مع الفريق الأول سابقا والآن أنا المسؤول عن المستودعات في النادي»، مشيدا بالتعامل الراقي للأمير فيصل بن تركي، إذ قال: «أعرف الأمير فيصل منذ أن كان صغيرا، كنا عندما يعسكر الفريق في الدمام نذهب إلى زيارته وزيارة والده الأمير تركي بن ناصر في القاعدة الجوية بالدمام، ووقتها كان الأمير فيصل صغيرا في عمره وكبيرا في عشقه للنصر».