مكة: 22 مليوناً لإطلاق سراح 500 سجين.. والبداية بـ 182 نزيلاً
السبت / 22 / رمضان / 1438 هـ السبت 17 يونيو 2017 02:45
خالد الحميدي (مكة المكرمة)
@HKkk969
بدأت المديرية العامة للسجون في العاصمة المقدسة إجراءات إطلاق سراح 182 سجينا معسرا في إطار حملة «تفريج كربة» للسجناء المعسرين من الموقوفين في الحق العام، التي انطلقت أخيرا على مسرح الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، ونجحت في جمع أكثر من 22 مليون ريال.
من جانبه، أوضح مدير إدارة السجون بالعاصمة المقدسة العقيد علي القحطاني لـ«عكاظ» أن «إجراءات إطلاق السجناء المعسرين تتم وفق آلية معتمدة، إذ سيتم إطلاق الموقوفين في الحقوق المالية الأقل ليتم إطلاق أكبر عدد ممكن من المعسرين، وبإذن الله نتمكن من إطلاق 500 سجين في العاصمة المقدسة والمحافظات الجنوبية التابعة للمنطقة من خلال المبلغ الذي تم جمعه».
وكان سفير الأعمال الخيرية الفنان فايز المالكي أطلق باب التبرعات لحملة إخراج السجناء المعسرين (فرج كربة) بالعاصمة المقدسة ومحافظات القنفذة والليث ورابغ، بإعلانه عن تبرع ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمبلغ مليوني ريال، ثم توالت التبرعات من رجال الأعمال والميسورين وأهالي منطقة مكة المكرمة الذين تفاعلوا مع الحملة التي نظمتها اللجنة بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة والغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة. ولا يزال باب المساهمة مفتوحا عن طريق الحسابات الجارية في البنوك المحلية.
بدأت المديرية العامة للسجون في العاصمة المقدسة إجراءات إطلاق سراح 182 سجينا معسرا في إطار حملة «تفريج كربة» للسجناء المعسرين من الموقوفين في الحق العام، التي انطلقت أخيرا على مسرح الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة، ونجحت في جمع أكثر من 22 مليون ريال.
من جانبه، أوضح مدير إدارة السجون بالعاصمة المقدسة العقيد علي القحطاني لـ«عكاظ» أن «إجراءات إطلاق السجناء المعسرين تتم وفق آلية معتمدة، إذ سيتم إطلاق الموقوفين في الحقوق المالية الأقل ليتم إطلاق أكبر عدد ممكن من المعسرين، وبإذن الله نتمكن من إطلاق 500 سجين في العاصمة المقدسة والمحافظات الجنوبية التابعة للمنطقة من خلال المبلغ الذي تم جمعه».
وكان سفير الأعمال الخيرية الفنان فايز المالكي أطلق باب التبرعات لحملة إخراج السجناء المعسرين (فرج كربة) بالعاصمة المقدسة ومحافظات القنفذة والليث ورابغ، بإعلانه عن تبرع ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز بمبلغ مليوني ريال، ثم توالت التبرعات من رجال الأعمال والميسورين وأهالي منطقة مكة المكرمة الذين تفاعلوا مع الحملة التي نظمتها اللجنة بالتعاون مع إمارة منطقة مكة المكرمة والغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة. ولا يزال باب المساهمة مفتوحا عن طريق الحسابات الجارية في البنوك المحلية.