ابن لبده.. السد المنيع في وجه المخربين
السبت / 22 / رمضان / 1438 هـ السبت 17 يونيو 2017 06:14
"عكاظ" (جدة)
عرف السعوديون اسم فيصل بن عبدالعزيز بن لبده القحطاني حينما ظهرت بسالته في وقف حمام الدم في أحداث الحرم المكي في ثمانينات القرن الماضي، إذ كان سداً منيعاً في وجه الشغب الذي أحدثه الحجاج الإيرانيون، ما دفع القيادة السعودية، خصوصاً الحرس الوطني، إلى الإشادة ببسالته وشجاعته.
ولم تتوقف شجاعته عند هذا الحد، بل أثبت ابن لبده قدراته القيادية إذ قاد الكتيبة السعودية المندرجة ضمن قوات درع الجزيرة، والتي كان لها الدور الكبير في حفظ أمن البحرين من عبث المخربين والإرهابيين، متفانياً في خدمة دينه ووطنه.
تقاعد الفريق أول، لكن خدمته للوطن لم تتقاعد، فقد تم تعيينه مستشاراً في الديوان الملكي السعودي، ليكمل خدمة بلاده، مسطراً تاريخه الطويل في الشجاعة والبسالة للذود عن أمنها.
ولم تتوقف شجاعته عند هذا الحد، بل أثبت ابن لبده قدراته القيادية إذ قاد الكتيبة السعودية المندرجة ضمن قوات درع الجزيرة، والتي كان لها الدور الكبير في حفظ أمن البحرين من عبث المخربين والإرهابيين، متفانياً في خدمة دينه ووطنه.
تقاعد الفريق أول، لكن خدمته للوطن لم تتقاعد، فقد تم تعيينه مستشاراً في الديوان الملكي السعودي، ليكمل خدمة بلاده، مسطراً تاريخه الطويل في الشجاعة والبسالة للذود عن أمنها.