مثقفون وإعلاميون يشاركون العرفج زيارة «البلد» السنوية
الاثنين / 24 / رمضان / 1438 هـ الاثنين 19 يونيو 2017 02:26
«عكاظ» (جدة)
استعاد مثقفون وإعلاميون عبق الزمن الجميل والأجواء الرمضانية الحجازية، خلال زيارة قاموا بها أمس إلى أحياء جدة القديمة في منطقة البلد التاريخية، بدعوة وتنسيق من الباحث الدكتور أحمد العرفج الذي يولي الجانب التاريخي لجدة اهتماما خاصا.
وضم الفريق كلا من الأمير بدر بن سعود، والدكتور سعود المصيبيح، والدكتور بندر المالكي، والدكتور حمزة الصافي، والدكتور محمد المحمدي، والروائي عبده خال، والزملاء رئيس تحرير صحيفة المرصد مشعل العريفي، ونائبه عطية الكحيلي، وعبدالله الركف، وأبو وجدي الحطامي، وعلي فقندش، والمصور الفوتوغرافي أحمد السلمي.
الجولة دأب يسير عليه المثقف العرفج منذ نحو العقدين، وعادة ما فتئ يعززها باستقطاب شخصيات ثقافية إعلامية مختلفة، وخلال زيارة هذا العام زارت المجموعة أهم المعالم في جدة التاريخية، و«مكتبة جدة وأيامنا الحلوة» التي تأسست عام 2016، وزاروا منزل الشيخ صالح باعشن، والتقوا حفيدته الأديبة مها باعشن، التي تحدثت بإسهاب عن حياته وأبرز مقتنيات المنزل وأثاثه العريق، وزاروا عدداً من بيوتات جدة الشهيرة، ومسجد الشافعي، ومتحف بيت نصيف، وبيت المتبولي، وآل سلوم، ومناطق باب شريف ومكة وقابل وغيرها.
وعبر المثقفون عن سعادتهم بالأجواء الرمضانية في هذه المنطقة، التي تشهد حراكاً اجتماعياً متنوعاً ومميزاً يعكس عراقة هذه المدينة.
وضم الفريق كلا من الأمير بدر بن سعود، والدكتور سعود المصيبيح، والدكتور بندر المالكي، والدكتور حمزة الصافي، والدكتور محمد المحمدي، والروائي عبده خال، والزملاء رئيس تحرير صحيفة المرصد مشعل العريفي، ونائبه عطية الكحيلي، وعبدالله الركف، وأبو وجدي الحطامي، وعلي فقندش، والمصور الفوتوغرافي أحمد السلمي.
الجولة دأب يسير عليه المثقف العرفج منذ نحو العقدين، وعادة ما فتئ يعززها باستقطاب شخصيات ثقافية إعلامية مختلفة، وخلال زيارة هذا العام زارت المجموعة أهم المعالم في جدة التاريخية، و«مكتبة جدة وأيامنا الحلوة» التي تأسست عام 2016، وزاروا منزل الشيخ صالح باعشن، والتقوا حفيدته الأديبة مها باعشن، التي تحدثت بإسهاب عن حياته وأبرز مقتنيات المنزل وأثاثه العريق، وزاروا عدداً من بيوتات جدة الشهيرة، ومسجد الشافعي، ومتحف بيت نصيف، وبيت المتبولي، وآل سلوم، ومناطق باب شريف ومكة وقابل وغيرها.
وعبر المثقفون عن سعادتهم بالأجواء الرمضانية في هذه المنطقة، التي تشهد حراكاً اجتماعياً متنوعاً ومميزاً يعكس عراقة هذه المدينة.