أهالي القطيف: «الاستباقية» ضربة موجعة لخلايا التدمير والتفجير
الأحد / 01 / شوال / 1438 هـ الاحد 25 يونيو 2017 03:08
«عكاظ» (القطيف) okazdammam1@
وصف عدد من أهالي محافظة القطيف الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية وأطاحت خلاله بالخلية الإرهابية الساعية لاستهداف الحرم المكي والمصلين، بأنه ضربة موجعة للجماعات الإرهابية المتطرفة التي لا هدف لها إلا السعي لزعزعة أمن الوطن واستهداف الأبرياء وجموع المصلين.
وأكدوا أن الإنجازات الأمنية تتوالى بتوفيق من الله، ويسجل رجال الأمن يوما بعد يوم قدرتهم على الوصول إلى مخابئ الثعابين التي تريد الخروج من مخابئها لنفث سمومها، لتبقى الديار المقدسة آمنة مطمئنة بفضل من الله ثم بحنكة رجال الأمن، داعين الجميع ليكونوا شركاء أساسيين في حماية البلاد فالمواطن رجل الأمن الأول. وقال رجل الأعمال سالم السالم إن ما حققته وزارة الداخلية من محاصرة الخلية الإرهابية الساعية لانتهاك قدسية المسجد الحرام وسفك الدماء في الحرم المكي الذي جعله الله آمنا يضاف إلى سلسلة الإنجازات الكثيرة التي سجلتها الأجهزة الأمنية في حربها المستمرة ضد الإرهاب منذ سنوات عدة، مبينا أن اكتشاف الخلية الإرهابية جاء بعد متابعة دقيقة من الأجهزة الأمنية لحملة الفكر الضال الذي يسعى للنيل من البلد الأمين وأمنه واستقراره.
وأضاف: إن السعوديين وكل من يعيش على هذه الأرض المباركة أصبح لديهم وعي كبير في محاربة هذا الفكر الخارج عن الدين الإسلامي، كما أن التكاتف الذي تعيشه هذه البلاد نجح في القضاء على منابع هذا الفكر ولله الحمد، ليهرب إلى الخارج ويعمل على تصدير الإرهاب لزعزعة أمن هذا الوطن، لكنه لم يحقق مبتغاه نظرا إلى التماسك واللحمة القوية بين القيادة والشعب. وأكد رجل الأعمال زكي الزاير أن ما حققته وزارة الداخلية ممثلة في أجهزتها الأمنية من الإطاحة بالخلية الإرهابية ودحر الإرهاب والإرهابيين ومتطرفي الفكر على مدى سنوات طويلة يعد ملحمة وطنية تدعو للفخر وتبث الطمأنينة لجميع المواطنين والمقيمين في المملكة، وتؤكد أن الوطن في أيد أمينة تسهر من أجل الحفاظ على الأمن والأمان. وأشاد رئيس جمعية سيهات الخيرية عبدالرؤوف المطرود بدور رجال الأمن بالإنجاز الأمني والاستباقي، مؤكدا أن الجميع ينظر بعين التقدير للأجهزة الأمنية، خصوصا أنها تبذل أرواحها في سبيل خدمة هذا الوطن، وهذا يتجلى في ما يولونه من عمل وجهد كبيرين في التفاني والإخلاص خدمة للدين ثم الوطن، والتضحية بأرواحهم ودمائهم في التصدي لهذه الأعمال الإجرامية، ضاربين بذلك أروع الأمثلة في التضحية والولاء. واعتبر رجل الأعمال محمد المسكين الضربة الاستباقية التي أطاحت بخلية مكة المكرمة وجدة من الضربات القوية التي نفذتها الأجهزة الأمنية، وهي ضربة موجعة للتنظيمات الإرهابية ومحزنة لمن أراد زعزعة أمن هذا البلد من دول أو تنظيمات إرهابية، مشيدا بقوة ويقظة الأجهزة الأمنية في عمليات البحث والتحري وتدقيق المعلومات، داعيا الله أن يحفظ الوطن وجميع بلاد المسلمين من كيد الكائدين وشر الحاسدين.
وأكدوا أن الإنجازات الأمنية تتوالى بتوفيق من الله، ويسجل رجال الأمن يوما بعد يوم قدرتهم على الوصول إلى مخابئ الثعابين التي تريد الخروج من مخابئها لنفث سمومها، لتبقى الديار المقدسة آمنة مطمئنة بفضل من الله ثم بحنكة رجال الأمن، داعين الجميع ليكونوا شركاء أساسيين في حماية البلاد فالمواطن رجل الأمن الأول. وقال رجل الأعمال سالم السالم إن ما حققته وزارة الداخلية من محاصرة الخلية الإرهابية الساعية لانتهاك قدسية المسجد الحرام وسفك الدماء في الحرم المكي الذي جعله الله آمنا يضاف إلى سلسلة الإنجازات الكثيرة التي سجلتها الأجهزة الأمنية في حربها المستمرة ضد الإرهاب منذ سنوات عدة، مبينا أن اكتشاف الخلية الإرهابية جاء بعد متابعة دقيقة من الأجهزة الأمنية لحملة الفكر الضال الذي يسعى للنيل من البلد الأمين وأمنه واستقراره.
وأضاف: إن السعوديين وكل من يعيش على هذه الأرض المباركة أصبح لديهم وعي كبير في محاربة هذا الفكر الخارج عن الدين الإسلامي، كما أن التكاتف الذي تعيشه هذه البلاد نجح في القضاء على منابع هذا الفكر ولله الحمد، ليهرب إلى الخارج ويعمل على تصدير الإرهاب لزعزعة أمن هذا الوطن، لكنه لم يحقق مبتغاه نظرا إلى التماسك واللحمة القوية بين القيادة والشعب. وأكد رجل الأعمال زكي الزاير أن ما حققته وزارة الداخلية ممثلة في أجهزتها الأمنية من الإطاحة بالخلية الإرهابية ودحر الإرهاب والإرهابيين ومتطرفي الفكر على مدى سنوات طويلة يعد ملحمة وطنية تدعو للفخر وتبث الطمأنينة لجميع المواطنين والمقيمين في المملكة، وتؤكد أن الوطن في أيد أمينة تسهر من أجل الحفاظ على الأمن والأمان. وأشاد رئيس جمعية سيهات الخيرية عبدالرؤوف المطرود بدور رجال الأمن بالإنجاز الأمني والاستباقي، مؤكدا أن الجميع ينظر بعين التقدير للأجهزة الأمنية، خصوصا أنها تبذل أرواحها في سبيل خدمة هذا الوطن، وهذا يتجلى في ما يولونه من عمل وجهد كبيرين في التفاني والإخلاص خدمة للدين ثم الوطن، والتضحية بأرواحهم ودمائهم في التصدي لهذه الأعمال الإجرامية، ضاربين بذلك أروع الأمثلة في التضحية والولاء. واعتبر رجل الأعمال محمد المسكين الضربة الاستباقية التي أطاحت بخلية مكة المكرمة وجدة من الضربات القوية التي نفذتها الأجهزة الأمنية، وهي ضربة موجعة للتنظيمات الإرهابية ومحزنة لمن أراد زعزعة أمن هذا البلد من دول أو تنظيمات إرهابية، مشيدا بقوة ويقظة الأجهزة الأمنية في عمليات البحث والتحري وتدقيق المعلومات، داعيا الله أن يحفظ الوطن وجميع بلاد المسلمين من كيد الكائدين وشر الحاسدين.