وثيقة الخمسة أمتار تجمع مبتعثي 'ملبورن' لمبايعة ولي العهد
الثلاثاء / 03 / شوال / 1438 هـ الثلاثاء 27 يونيو 2017 12:18
جمال الدوبحي (كوالالمبور)
@dobahi
بإمكانياته التي يصبغ عليها الحب والولاء للوطن والقيادة استطاع نادي الطلبة السعوديين في"ملبورن"في استراليا أن يصنع الفرح والانجاز والابتكار في المناسبات المختلفة حتى بات قصة نجاح رائدة بين الاندية الطلابية السعودية، وكانت فرحة السعوديين فرحتين فرحة الفطر وفرحة مبايعة ولي العهد، وكان الحضور كبير ولافت فيما تم تخصيص وثيقة مبايعة بلغ طولها الخمسة أمتار تزينت بصورة ولي العهد وازدحمت بالمبايعين، واستقبل رئيس وإدارة نادي ملبورن الحضور بكرم الضيافة السعودية الاصيلة. وعن المناسبة يقول رئيس نادي الطلبة السعوديين في ملبورن بإستراليا طالب الدكتوراة سلطان الحياني: جميعنا كطلاب ومبتعثين نعد أنفسنا وبقوة للإنجاز ونتطلع بطموح لمستقبل يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة ونظرة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ورؤيته العظيمة 2030 بأبعادها المختلفة، للانطلاق في مرحلة توصلنا إلى العالم الأول وتجعل من المواطن نموذج فريد للمعنى الحقيقي في بناء الإنسان، وهنا يتطلب منا كسعوديين أن نلبي متطلبات هذه المرحلة، وأن نقوم بالدور الذي ينبغي في تعزيز مسيرة التنمية الشاملة لبلادنا من خلال الاهتمام بالتعليم وأدوات المعرفة.
بإمكانياته التي يصبغ عليها الحب والولاء للوطن والقيادة استطاع نادي الطلبة السعوديين في"ملبورن"في استراليا أن يصنع الفرح والانجاز والابتكار في المناسبات المختلفة حتى بات قصة نجاح رائدة بين الاندية الطلابية السعودية، وكانت فرحة السعوديين فرحتين فرحة الفطر وفرحة مبايعة ولي العهد، وكان الحضور كبير ولافت فيما تم تخصيص وثيقة مبايعة بلغ طولها الخمسة أمتار تزينت بصورة ولي العهد وازدحمت بالمبايعين، واستقبل رئيس وإدارة نادي ملبورن الحضور بكرم الضيافة السعودية الاصيلة. وعن المناسبة يقول رئيس نادي الطلبة السعوديين في ملبورن بإستراليا طالب الدكتوراة سلطان الحياني: جميعنا كطلاب ومبتعثين نعد أنفسنا وبقوة للإنجاز ونتطلع بطموح لمستقبل يواكب تطلعات قيادتنا الرشيدة ونظرة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ورؤيته العظيمة 2030 بأبعادها المختلفة، للانطلاق في مرحلة توصلنا إلى العالم الأول وتجعل من المواطن نموذج فريد للمعنى الحقيقي في بناء الإنسان، وهنا يتطلب منا كسعوديين أن نلبي متطلبات هذه المرحلة، وأن نقوم بالدور الذي ينبغي في تعزيز مسيرة التنمية الشاملة لبلادنا من خلال الاهتمام بالتعليم وأدوات المعرفة.