تغريم 100 منشأة إيواء سياحي بالشرقية
الجمعة / 06 / شوال / 1438 هـ الجمعة 30 يونيو 2017 02:25
خالد البلاهدي (الدمام)
Khaldalblahdi@
غرم فرع هيئة السياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية 100 منشأة إيواء سياحي مخالفة تم رصدها خلال الجولات الميدانية التي نفذت خلال إجازة الصيف.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف بن محمد البنيان أن فرع الهيئة استمر في العمل خلال إجازة الصيف وما يتخللها من أعياد، بتكثيف الرقابة، وتكليف خمس فرق تفتيشية على منشآت قطاع الإيواء السياحي ووكالات السفر، نفذت جولات للمسح الشامل على منشآت الخدمات السياحية بالشرقية ضمن حملة بدأت منذ بداية عام 2017، تم من خلالها مخالفة وضبط أكثر من ١٠٠ منشأة، كان معظمها لمنشآت غير مرخصة أو بتراخيص منتهية، إذ تبدأ غرامة هذا النوع من المخالفات من 30 ألف ريال، وقد تصل إلى 70 ألف ريال في حال تكرار المخالفة، مشيرا إلى أن الهدف من هذه الحملة هو تصحيح أوضاع المنشآت المخالفة بالمنطقة.
ولفت إلى أن نسبة معدلات الإشغال بلغت كمتوسط من 50-75% خلال عطلة العيد وفترة الصيف، نظرا إلى طول إجازة العيد وارتباطها بإجازة الصيف، علاوة على توسع قطاع الإيواء السياحي للفنادق والوحدات السكنية المفروشة والمنتجعات السياحية، ما يتيح الحصول على أسعار في متناول الجميع.
غرم فرع هيئة السياحة والتراث الوطني بالمنطقة الشرقية 100 منشأة إيواء سياحي مخالفة تم رصدها خلال الجولات الميدانية التي نفذت خلال إجازة الصيف.
وأوضح مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الشرقية المهندس عبداللطيف بن محمد البنيان أن فرع الهيئة استمر في العمل خلال إجازة الصيف وما يتخللها من أعياد، بتكثيف الرقابة، وتكليف خمس فرق تفتيشية على منشآت قطاع الإيواء السياحي ووكالات السفر، نفذت جولات للمسح الشامل على منشآت الخدمات السياحية بالشرقية ضمن حملة بدأت منذ بداية عام 2017، تم من خلالها مخالفة وضبط أكثر من ١٠٠ منشأة، كان معظمها لمنشآت غير مرخصة أو بتراخيص منتهية، إذ تبدأ غرامة هذا النوع من المخالفات من 30 ألف ريال، وقد تصل إلى 70 ألف ريال في حال تكرار المخالفة، مشيرا إلى أن الهدف من هذه الحملة هو تصحيح أوضاع المنشآت المخالفة بالمنطقة.
ولفت إلى أن نسبة معدلات الإشغال بلغت كمتوسط من 50-75% خلال عطلة العيد وفترة الصيف، نظرا إلى طول إجازة العيد وارتباطها بإجازة الصيف، علاوة على توسع قطاع الإيواء السياحي للفنادق والوحدات السكنية المفروشة والمنتجعات السياحية، ما يتيح الحصول على أسعار في متناول الجميع.