الأهلي بحاجة لهذا الثلاثي!
الحق يقال
الأربعاء / 11 / شوال / 1438 هـ الأربعاء 05 يوليو 2017 01:31
أحمد الشمراني
• الأندية كبيرها وصغيرها بدأت التحرك في كل الاتجاهات، وإن كان الهلال مع التعاون والفيحاء سيطروا على عناوين الصحف بعمل الأرقام فيه تتكلم بكل اللغات في حين تخلف الأهلي عن الركب والأسباب معلقة على مشجب الصمت، ولا أدري هل هو صمت يخفي وراءه عملا ثقيلا أم صمتا يدعو للخوف.!
• الأهلي ربح محمد العويس والزين محليا وأبقى السومة وفيتفا وشيفو، أي إن الفريق بحاجة فقط إلى ثلاثة أجانب، أتمنى أحدهم قلب دفاع والثاني محورا والثالث مهاجما ثانيا أو صانع ألعاب.!
• ففي اعتقادي أن الثلاثة الأجانب لو تم اختيارهم بعناية فائقة مع بقية النجوم سيصنعون فارقا كبيرا، خصوصا وأن الأهلي يملك لاعبين في الأولمبي جواهر لم يمنحهم جروس على مدار التجربتين مع الأهلي أي فرصة، أقول هذا ليس تطمينا للجمهور الأهلاوي بقدر ماهي وجهة نظر تحتمل الحالتين الصواب ونقيضه.!
• فمسألة مطاردة صفقات محلية لايحتاجها فهذا أمر لايقره منطق، خاصة وأن القائمة بعد الستة الأجانب ستضيق مع الأخذ في الاعتبار أن هناك عددا من اللاعبين الذين تمت إعارتهم في الموسم الماضي عادوا للنادي وإمكانية الاستفادة من بعضهم متاحة.!
• أطالب الأهلي بضرورة اختيار الثلاثة الأجانب كما يجب وحسب المراكز بعيدا عن الاختيارات العشوائية إن أراد المنافسة في موسم لن يكون عاديا على صعيد المنافسة والنتائج التي عبرها سندرك أن دوري الستة أجانب لا كبير فيه ولا صغير له.!
• أعجبني في الأهلي هذا العام غياب المصدرجية، أو بالأحرى تغييبهم ففي مثل هذا الوقت في اليوم الواحد وقع الأهلي مع عشرة وفاوض عشرين .!
• إلا أن هذا التغييب جعل بعضهم ينتصر لنفسه بشتم الإدارة وانتقاد الرمز بذريعة غياب الأهلي عن الصفقات، واتخذوا من كنو وكادش وسيلة للوصول إلى غاية.!
• وبالمناسبة كنو مخلص مع الهلال من مبطي على طريقة أسامة هوساوي وكادش الأهلي تراجع بعد إقرار الستة الأجانب وأرى أن بوجود شيفو ومنصور لا مكان لكادش أوغيره في الجهة اليسرى للأهلي.!
• هكذا أرى والرأي متروك لكم يا من توصمون آراءنا دائماً بمجاملة صناع القرار.!
(2)
• قرار الستة الأجانب أراح ميزانيات الأندية من عناء الصفقات الخيالية ووضع لاعبينا أمام واقع لابد من التعايش معه بمعنى أن كل لاعب لابد أن يتمسك بناديه، بعيدا عن الهرولة وراء وهم أرقام هي اليوم من جعل هزازي وناصر هما من يبحثان عن الأندية وربما في الأعوام القادمة تجعل النادي هو المتحكم وليس اللاعب، وهنا أقول لكل لاعب مستواك هو من سيحدد استمرارك وليس غيره.!
• من يدري فربما أفضل لاعب سعودي الموسم القادم لن يتجاوز عقده مليون ريال في السنة.!
(3)
• أين من كانوا يتحدثون عن سطوة مال الأهلي وميزانيته عن سطوة مال الهلال الذي يضرب في كل اتجاه ؟، بل إن هولاء أنفسهم يعتبرون ما يحدث عملا احترافيا!
• من حق الهلال طالما يملك المال أن يحضر من يريد حتى ولو كان ميسي، لكن أتحدث هنا عن أصحاب الآراء المتناقضة والتي يحكمها ويتحكم فيها اسم النادي.!
• الأهلي ربح محمد العويس والزين محليا وأبقى السومة وفيتفا وشيفو، أي إن الفريق بحاجة فقط إلى ثلاثة أجانب، أتمنى أحدهم قلب دفاع والثاني محورا والثالث مهاجما ثانيا أو صانع ألعاب.!
• ففي اعتقادي أن الثلاثة الأجانب لو تم اختيارهم بعناية فائقة مع بقية النجوم سيصنعون فارقا كبيرا، خصوصا وأن الأهلي يملك لاعبين في الأولمبي جواهر لم يمنحهم جروس على مدار التجربتين مع الأهلي أي فرصة، أقول هذا ليس تطمينا للجمهور الأهلاوي بقدر ماهي وجهة نظر تحتمل الحالتين الصواب ونقيضه.!
• فمسألة مطاردة صفقات محلية لايحتاجها فهذا أمر لايقره منطق، خاصة وأن القائمة بعد الستة الأجانب ستضيق مع الأخذ في الاعتبار أن هناك عددا من اللاعبين الذين تمت إعارتهم في الموسم الماضي عادوا للنادي وإمكانية الاستفادة من بعضهم متاحة.!
• أطالب الأهلي بضرورة اختيار الثلاثة الأجانب كما يجب وحسب المراكز بعيدا عن الاختيارات العشوائية إن أراد المنافسة في موسم لن يكون عاديا على صعيد المنافسة والنتائج التي عبرها سندرك أن دوري الستة أجانب لا كبير فيه ولا صغير له.!
• أعجبني في الأهلي هذا العام غياب المصدرجية، أو بالأحرى تغييبهم ففي مثل هذا الوقت في اليوم الواحد وقع الأهلي مع عشرة وفاوض عشرين .!
• إلا أن هذا التغييب جعل بعضهم ينتصر لنفسه بشتم الإدارة وانتقاد الرمز بذريعة غياب الأهلي عن الصفقات، واتخذوا من كنو وكادش وسيلة للوصول إلى غاية.!
• وبالمناسبة كنو مخلص مع الهلال من مبطي على طريقة أسامة هوساوي وكادش الأهلي تراجع بعد إقرار الستة الأجانب وأرى أن بوجود شيفو ومنصور لا مكان لكادش أوغيره في الجهة اليسرى للأهلي.!
• هكذا أرى والرأي متروك لكم يا من توصمون آراءنا دائماً بمجاملة صناع القرار.!
(2)
• قرار الستة الأجانب أراح ميزانيات الأندية من عناء الصفقات الخيالية ووضع لاعبينا أمام واقع لابد من التعايش معه بمعنى أن كل لاعب لابد أن يتمسك بناديه، بعيدا عن الهرولة وراء وهم أرقام هي اليوم من جعل هزازي وناصر هما من يبحثان عن الأندية وربما في الأعوام القادمة تجعل النادي هو المتحكم وليس اللاعب، وهنا أقول لكل لاعب مستواك هو من سيحدد استمرارك وليس غيره.!
• من يدري فربما أفضل لاعب سعودي الموسم القادم لن يتجاوز عقده مليون ريال في السنة.!
(3)
• أين من كانوا يتحدثون عن سطوة مال الأهلي وميزانيته عن سطوة مال الهلال الذي يضرب في كل اتجاه ؟، بل إن هولاء أنفسهم يعتبرون ما يحدث عملا احترافيا!
• من حق الهلال طالما يملك المال أن يحضر من يريد حتى ولو كان ميسي، لكن أتحدث هنا عن أصحاب الآراء المتناقضة والتي يحكمها ويتحكم فيها اسم النادي.!