أمير القصيم يؤدي صلاة الميت على الشهيد الحربي
السبت / 14 / شوال / 1438 هـ السبت 08 يوليو 2017 14:15
واس (عنيزة)
أدّى الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بعد صلاة الظهر في جامع البسام بمحافظة عنيزة اليوم السبت، صلاة الميت على شهيد الواجب الجندي عايد بن دغيم بن عوض الحربي - رحمه الله-، الذي استشهد في ميدان الشرف والكرامة بالحد الجنوبي.
وأدّى الصلاة مع أمير القصيم، محافظ عنيزة المكلف عبدالرحمن السليم، ومدير شرطة القصيم اللواء بدر بن محمد الطالب، ومساعد قائد معهد طيران القوات البرية العميد الطيار الركن عبدالله بن محمد الشهراني، وعدد من القيادات الأمنية والمسؤولين وأقارب الشهيد، وجموع من المصلين.
ونقل الأمير فيصل بن مشعل لوالد وذوي الشهيد، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، سائلاً الله تعالى أن يتقبله من الشهداء والصالحين، مؤكدا أن المصاب مصاب الجميع، وأن العزاء للوطن كافة قبل أن يكون لأسرة الشهيد، نظير ما قدمه الشهيد من شجاعة وفداء، تكللت بنيل الشهادة وهو على رأس العمل يؤدي مهامه على أكمل وجه خدمة لدينه وملكه ودفاعاً عن وطنه وحماية مجتمعه، وأثنى على المواقف البطولية التي يسطرها رجال الأمن ضد من يعبث بأمن الوطن، مؤكداً أنهم يقفون سداً منيعاً ضد كل من يحاول المساس بالوطن ومواطنيه.
وقال أمير القصيم: "إن الشهيد استشهد في ميدان العز والشرف، وهو يؤدي واجبه الذي أؤتمن عليه، وأفنى حياته في سبيل الحفاظ على أمن الوطن، وما استشهاده إلا دليل على إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه وقيادته الرشيدة، التي تفتخر بأبنائها وبما يقدمونه من تضحيات في سبيل الدفاع عن أمن هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعاً".
وعبر دغيم الحربي والد الشهيد، عن تقديره لولاة الأمر، ولأمير منطقة القصيم على تعازيهم ومواساتهم له، مما يجسد عمق الروابط بين القيادة والمواطن، مؤكداً أن استشهاد ابنه شرف وواجب تجاه دينه وملكه ووطنه.
وأدّى الصلاة مع أمير القصيم، محافظ عنيزة المكلف عبدالرحمن السليم، ومدير شرطة القصيم اللواء بدر بن محمد الطالب، ومساعد قائد معهد طيران القوات البرية العميد الطيار الركن عبدالله بن محمد الشهراني، وعدد من القيادات الأمنية والمسؤولين وأقارب الشهيد، وجموع من المصلين.
ونقل الأمير فيصل بن مشعل لوالد وذوي الشهيد، تعازي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، سائلاً الله تعالى أن يتقبله من الشهداء والصالحين، مؤكدا أن المصاب مصاب الجميع، وأن العزاء للوطن كافة قبل أن يكون لأسرة الشهيد، نظير ما قدمه الشهيد من شجاعة وفداء، تكللت بنيل الشهادة وهو على رأس العمل يؤدي مهامه على أكمل وجه خدمة لدينه وملكه ودفاعاً عن وطنه وحماية مجتمعه، وأثنى على المواقف البطولية التي يسطرها رجال الأمن ضد من يعبث بأمن الوطن، مؤكداً أنهم يقفون سداً منيعاً ضد كل من يحاول المساس بالوطن ومواطنيه.
وقال أمير القصيم: "إن الشهيد استشهد في ميدان العز والشرف، وهو يؤدي واجبه الذي أؤتمن عليه، وأفنى حياته في سبيل الحفاظ على أمن الوطن، وما استشهاده إلا دليل على إخلاصه وتفانيه في خدمة وطنه وقيادته الرشيدة، التي تفتخر بأبنائها وبما يقدمونه من تضحيات في سبيل الدفاع عن أمن هذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعاً".
وعبر دغيم الحربي والد الشهيد، عن تقديره لولاة الأمر، ولأمير منطقة القصيم على تعازيهم ومواساتهم له، مما يجسد عمق الروابط بين القيادة والمواطن، مؤكداً أن استشهاد ابنه شرف وواجب تجاه دينه وملكه ووطنه.