وفاة الطالب العنزي في تحطم طائرة تدريب بفلوريدا
الثلاثاء / 24 / شوال / 1438 هـ الثلاثاء 18 يوليو 2017 02:22
حسن باسويد (جدة)baswaid@
لقي الطالب السعودي محمد العنزي حتفه إثر تحطم طائرة تدريب صغيرة كان يستقلها مع مدربه في منطقة ما بين مقاطعتي فلاجر وسانت جونز بولاية فلوريدا جنوب شرق أمريكا.
وقالت السلطات الأمريكية إنها عثرت على طائرة تدريب صغيرة تحطمت، الجمعة الماضي، وكان على متنها راكبان، أحدهما طالب سعودي. فيما نقل حرس الحدود الأمريكي، بعد وقت وجيز من سقوط الطائرة، عن شهود أنهم رأوا الطائرة وهي تسقط في منطقة مائية بالقرب من نهر ماتانزاس، كما نُقل عن أحد الشهود أنه شاهد الطائرة وهي تحلق على علو منخفض وسمع أصوات انفجارات تصدر من محركها.
من جهته، قال مأمور شرطة مقاطعة فلاجر، ريك ستالي، إنه لا يوجد أي ناجين من حادثة تحطم الطائرة التي تتبع مدرسة «أورموند بيتش» للطيران، وهو ما أكده مسؤول في المدرسة، مضيفا أن الطائرة تحطمت خلال رحلة تدريب مجدولة.
ولفتت مدرسة الطيران بحسب ما نقلته وسائل إعلام أمريكية، إلى أن الطائرة كانت تقل مدرب طيران وطالبا انضم للمدرسة للحصول على رخصة الطيران التجاري. وأشارت إلى أن العنزي (27 عاما) يحمل الجنسية السعودية، ولديه ابنة (3 سنوات) وزوجته في السعودية، وكان يعتزم العودة إلى دياره للعمل في إحدى شركة الطيران المحلية. وعبرت المدرسة عن أسفها الكبير لوقوع الحادثة التي تُعد الأولى في تاريخ المدرسة.
وقالت السلطات الأمريكية إنها عثرت على طائرة تدريب صغيرة تحطمت، الجمعة الماضي، وكان على متنها راكبان، أحدهما طالب سعودي. فيما نقل حرس الحدود الأمريكي، بعد وقت وجيز من سقوط الطائرة، عن شهود أنهم رأوا الطائرة وهي تسقط في منطقة مائية بالقرب من نهر ماتانزاس، كما نُقل عن أحد الشهود أنه شاهد الطائرة وهي تحلق على علو منخفض وسمع أصوات انفجارات تصدر من محركها.
من جهته، قال مأمور شرطة مقاطعة فلاجر، ريك ستالي، إنه لا يوجد أي ناجين من حادثة تحطم الطائرة التي تتبع مدرسة «أورموند بيتش» للطيران، وهو ما أكده مسؤول في المدرسة، مضيفا أن الطائرة تحطمت خلال رحلة تدريب مجدولة.
ولفتت مدرسة الطيران بحسب ما نقلته وسائل إعلام أمريكية، إلى أن الطائرة كانت تقل مدرب طيران وطالبا انضم للمدرسة للحصول على رخصة الطيران التجاري. وأشارت إلى أن العنزي (27 عاما) يحمل الجنسية السعودية، ولديه ابنة (3 سنوات) وزوجته في السعودية، وكان يعتزم العودة إلى دياره للعمل في إحدى شركة الطيران المحلية. وعبرت المدرسة عن أسفها الكبير لوقوع الحادثة التي تُعد الأولى في تاريخ المدرسة.