موسكو «تتستر» على خرق هدنة الغوطة بالمساعدات
الأربعاء / 03 / ذو القعدة / 1438 هـ الأربعاء 26 يوليو 2017 01:52
«عكاظ»، وكالات (جدة) OKAZ_online@
خرق النظام السوري الهدنة في الغوطة الشرقية، مواصلا القصف على المدنيين في عربين، موقعا أكثر من تسعة قتلى على الأقل، حسبما أفاد ناشطون.
وفي غضون ذلك، أعلنت روسيا أمس (الثلاثاء) أنها سلمت أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإنسانية لسكان الغوطة الشرقية قرب دمشق التي تحاصرها قوات النظام السوري.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن «أول قافلة مساعدات إنسانية وصلت إلى الغوطة الشرقية»، التي تحاصر قوات النظام العديد من بلداتها وقراها منذ بدء النزاع في 2011.
وأوضحت الوزارة أن «المركز الروسي للمصالحة في سورية أوصل أكثر من 10 آلاف طن من المواد الغذائية والأدوية الضرورية»، في إطار اتفاق مع فصائل سورية معارضة.
وأضافت أن الشاحنات الروسية نقلت المساعدات الإنسانية التي تم تسليمها «بإشراف ممثلين للفصائل المعارضة»، في منطقة أقامت فيها الشرطة العسكرية الروسية موقع تفتيش أمس الأول، ثم توجهت إلى بلدة دوما.
وفي عرسال، اشتدت المواجهات في الجرود بين مقاتلي «حزب الله» اللبناني وهيئة تحرير الشام، فيما تستمر طائرات النظام السوري بالتغطية الجوية مؤازرة «حزب الله»، في حين قال الجيش اللبناني إنه رد على إطلاق نار أثناء مداهمة بأحد المخيمات، وقتل أحد المسلحين وجرح آخر.
وبحسب ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن عدد قتلى حزب الله ارتفع إلى 23 مقاتلا أمس، بعد سقوط اثنين من ميليشياته في المعارك الدائرة في جرود عرسال.
وفي غضون ذلك، أعلنت روسيا أمس (الثلاثاء) أنها سلمت أكثر من 10 آلاف طن من المساعدات الإنسانية لسكان الغوطة الشرقية قرب دمشق التي تحاصرها قوات النظام السوري.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن «أول قافلة مساعدات إنسانية وصلت إلى الغوطة الشرقية»، التي تحاصر قوات النظام العديد من بلداتها وقراها منذ بدء النزاع في 2011.
وأوضحت الوزارة أن «المركز الروسي للمصالحة في سورية أوصل أكثر من 10 آلاف طن من المواد الغذائية والأدوية الضرورية»، في إطار اتفاق مع فصائل سورية معارضة.
وأضافت أن الشاحنات الروسية نقلت المساعدات الإنسانية التي تم تسليمها «بإشراف ممثلين للفصائل المعارضة»، في منطقة أقامت فيها الشرطة العسكرية الروسية موقع تفتيش أمس الأول، ثم توجهت إلى بلدة دوما.
وفي عرسال، اشتدت المواجهات في الجرود بين مقاتلي «حزب الله» اللبناني وهيئة تحرير الشام، فيما تستمر طائرات النظام السوري بالتغطية الجوية مؤازرة «حزب الله»، في حين قال الجيش اللبناني إنه رد على إطلاق نار أثناء مداهمة بأحد المخيمات، وقتل أحد المسلحين وجرح آخر.
وبحسب ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن عدد قتلى حزب الله ارتفع إلى 23 مقاتلا أمس، بعد سقوط اثنين من ميليشياته في المعارك الدائرة في جرود عرسال.