«الائتلاف» في السعودية اليوم.. والنظام يستعد لاجتياح الغوطة
مقتل قائد في «الثوري الإيراني».. وتسليح أمريكي جديد للأكراد
الأربعاء / 17 / ذو القعدة / 1438 هـ الأربعاء 09 أغسطس 2017 02:36
رويترز (بيروت)
علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة في المعارضة السورية أن وفدا من الائتلاف يزور المملكة العربية السعودية اليوم (الأربعاء)، في إطار التشاور حول المستجدات الأخيرة للأزمة.
وقالت المصادر إن وفد من الائتلاف يترأسه رياض سيف، بمشاركة رئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب وهادي البحرة سيلتقي وزير الخارجية السعودي عادل الجبير.
من جهة ثانية، تجاوز النظام السوري خطوط الهدنة التي ضمنتها روسيا ومصر في الغوطة، بتكثيف الهجمات والقصف الوحشي على مناطق الغوطة الشرقية.وقال متحدث باسم جماعة سورية معارضة، إن مقاتلي المعارضة يستعدون للتصدي لهجوم بري وشيك لجيش النظام السوري على الجيب الأخير لهم قرب دمشق، بعد تكثيف الغارات الجوية والقصف على حي جوبر في شمال شرقي دمشق، وبلدات وريف الغوطة الشرقية أمس (الثلاثاء).
ويتوقع فيلق الرحمن أن يهاجم الجيش المنطقة عبر موقعين، هما طيبة إلى الشمال الشرقي من جوبر، وعين ترما إلى الجنوب الشرقي منها.
وقال متحدث باسم فيلق الرحمن: «نتوقع بعد ساعات أن تكون هناك محاولات للاقتحام، لأنه عادة تبدأ الاقتحامات بتمشيط بالقصف».
من جهة ثانية، قتل أحد القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني خلال المعارك في سورية، حسبما نقلت وكالات أنباء إيرانية.
وقالت الوكالة إن القائد العسكري اسمه جان محمد علي بور من مدينة أنديشمك بمحافظة خوزستان جنوب إيران، فيما أعلن مسؤول في فيلق القدس التابع للحرس الثوري أن ضابطا اسمه حسين بور قتل أمس الأول أثناء «قيامه بخدمات استشارية» في سورية، دون أن يحدد مكانا دقيقا لموقع مقتله.
في غضون ذلك، أكدت وكالة «الأناضول» أمس (الثلاثاء)، أن 112 شاحنة محملة بمعدات عسكرية (لم تحدد نوعها) دخلت الحسكة، عبر الحدود العراقية، وتوجهت نحو مناطق تمركز الوحدات «الكردية» شمالي مدينة الرقة.
وقالت المصادر إن وفد من الائتلاف يترأسه رياض سيف، بمشاركة رئيس الحكومة المؤقتة جواد أبو حطب وهادي البحرة سيلتقي وزير الخارجية السعودي عادل الجبير.
من جهة ثانية، تجاوز النظام السوري خطوط الهدنة التي ضمنتها روسيا ومصر في الغوطة، بتكثيف الهجمات والقصف الوحشي على مناطق الغوطة الشرقية.وقال متحدث باسم جماعة سورية معارضة، إن مقاتلي المعارضة يستعدون للتصدي لهجوم بري وشيك لجيش النظام السوري على الجيب الأخير لهم قرب دمشق، بعد تكثيف الغارات الجوية والقصف على حي جوبر في شمال شرقي دمشق، وبلدات وريف الغوطة الشرقية أمس (الثلاثاء).
ويتوقع فيلق الرحمن أن يهاجم الجيش المنطقة عبر موقعين، هما طيبة إلى الشمال الشرقي من جوبر، وعين ترما إلى الجنوب الشرقي منها.
وقال متحدث باسم فيلق الرحمن: «نتوقع بعد ساعات أن تكون هناك محاولات للاقتحام، لأنه عادة تبدأ الاقتحامات بتمشيط بالقصف».
من جهة ثانية، قتل أحد القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني خلال المعارك في سورية، حسبما نقلت وكالات أنباء إيرانية.
وقالت الوكالة إن القائد العسكري اسمه جان محمد علي بور من مدينة أنديشمك بمحافظة خوزستان جنوب إيران، فيما أعلن مسؤول في فيلق القدس التابع للحرس الثوري أن ضابطا اسمه حسين بور قتل أمس الأول أثناء «قيامه بخدمات استشارية» في سورية، دون أن يحدد مكانا دقيقا لموقع مقتله.
في غضون ذلك، أكدت وكالة «الأناضول» أمس (الثلاثاء)، أن 112 شاحنة محملة بمعدات عسكرية (لم تحدد نوعها) دخلت الحسكة، عبر الحدود العراقية، وتوجهت نحو مناطق تمركز الوحدات «الكردية» شمالي مدينة الرقة.