أمير الرياض بالنيابة يثمن دعم نائب خادم الحرمين للجمعيات الخيرية
الخميس / 18 / ذو القعدة / 1438 هـ الخميس 10 أغسطس 2017 17:20
واس (الرياض)
ثمّن أمير منطقة الرياض بالنيابة الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، توجيه ودعم نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للجمعيات الخيرية في منطقة الرياض بمبلغ 23 مليون ريال من حسابه الخاص، وذلك ضمن مشروع " دعم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة".
وقال: "ليس بمستغرب هذا الدعم السخي من نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية بمنطقة الرياض، الذي شمل 11,680 ألف مستفيد ومستفيدة لـ 14 جمعية خيرية في منطقة الرياض لفئات رعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة".
وأضاف الأمير محمد بن عبدالرحمن: "إن مشروع دعم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة، يؤسس لمرحلة جديدة في مستقبل مؤسسات المجتمع المدني لتتوافق مع رؤية المملكة 2030، وذلك إيماناً منه بأهمية دور الجمعيات الخيرية في بناء وتمكين أفراد المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، وأثرها الاجتماعي".
واستطرد قائلاً: "الفضل بعد الله في تأسيس وتفعيل دور الجمعيات الخيرية في منطقة الرياض يعود لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي كان له أكبر الأثر في توسعها وتنوع خدماتها، فهو الداعم الأول مادياً ومعنوياً، والموجه والمشرف الأول على كل أمورها واستدامة عملها".
وفي ختام التصريح، سأل الأمير محمد بن عبدالرحمن الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ونائبه، وأن يكتب ما قدموا من عمل وتبرع في ميزان حسناتهم، ويديم على بلادنا أمنها وأمانها.
وقال: "ليس بمستغرب هذا الدعم السخي من نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية بمنطقة الرياض، الذي شمل 11,680 ألف مستفيد ومستفيدة لـ 14 جمعية خيرية في منطقة الرياض لفئات رعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقبلين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة".
وأضاف الأمير محمد بن عبدالرحمن: "إن مشروع دعم الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة، يؤسس لمرحلة جديدة في مستقبل مؤسسات المجتمع المدني لتتوافق مع رؤية المملكة 2030، وذلك إيماناً منه بأهمية دور الجمعيات الخيرية في بناء وتمكين أفراد المجتمع، وتعزيز الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي وزيادة مساهمته، وأثرها الاجتماعي".
واستطرد قائلاً: "الفضل بعد الله في تأسيس وتفعيل دور الجمعيات الخيرية في منطقة الرياض يعود لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي كان له أكبر الأثر في توسعها وتنوع خدماتها، فهو الداعم الأول مادياً ومعنوياً، والموجه والمشرف الأول على كل أمورها واستدامة عملها".
وفي ختام التصريح، سأل الأمير محمد بن عبدالرحمن الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ونائبه، وأن يكتب ما قدموا من عمل وتبرع في ميزان حسناتهم، ويديم على بلادنا أمنها وأمانها.