32 جهة لتنفيذ خطة الطوارئ في الحج.. والاستعانة بالمتطوعين
الجمعة / 19 / ذو القعدة / 1438 هـ الجمعة 11 أغسطس 2017 02:56
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اعتمد وزير الداخلية رئيس مجلس الدفاع المدني الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، الخطة العامة للطوارئ بالحج لعام 1438هـ، التي تشارك فيها 32 جهة حكومية، وتقوم على خمس نقاط أساسية.
وأكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين في توفير كل ما من شأنه تحقيق أمن وسلامة ضيوف الرحمن وتيسير أدائهم لمناسك الحج وزيارة المسجد النبوي الشريف وإقامة الشعائر بكل يسر وسهولة، ودعمه لجهود الدفاع المدني لأداء مهماته في مواجهة جميع المخاطر المحتملة خلال موسم الحج.
ولفت إلى أن نقاط الخطة تركز على تحليل البيانات والمدخلات وتوصيفها والطرق المثلى والأنسب للتعامل مع كل حالة على حدة، تبدأ بتقدير الموقف من خلال نطاق الخطة والافتراضات والهدف منها ثم المهمة، يليها التنفيذ الذي يتضمن بدوره (آلية تطبيق الخطة، المهمات والمسؤوليات، تعليمات التنسيق، وتقييم الأداء)، ويأتي في المرتبة الرابعة (مراحل الإسناد بنوعيه الفني والإداري)، وآلية توفير الإعاشة والوقود وأماكن الإيواء اللازمة، وخامساً تحديد تسلسل القيادة ووسائل الاتصال.
وبين الفريق العمرو أن تنفيذ الخطة يتضمن الاستعانة بفرق المتطوعين في الدفاع المدني لإنجاز بعض المهمات الموكلة إليهم لمساعدة الجهات المعنية في تأمين وتوفير الراحة اللازمة للحجاج لأداء مناسك الشعائر المقدسة، وإرشادهم في مناطق الحج بالعاصمة المقدسة، والمدينة المنورة ونزولاً عند رغبة بعض الشباب الذين يرغبون في العمل التطوعي من منطلق حبهم في خدمة ضيوف الرحمن.
وعد مدير عام الدفاع المدني، التكامل بين الوزارت والهيئات والجهات الحكومية المنوط بها تنفيذ الخطة العامة للطوارئ حجر الزاوية والعماد الذي ترتكز عليه آليات تحقيق الأهداف المرجوة بموسم حج هذا العام، حيث تركز على تهيئة وتسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية لتأمين موسم الحج والتنسيق بين الجهات المعنية لمواجهة ما قد يحدث من الافتراضات الواردة في الخطة وتوفير السلامة لضيوف بيت الله الحرام من جميع أخطار الحوادث والكوارث واتباع جميع إجراءات الإغاثة الفورية وأعمال الإخلاء والإيواء وتوفير الإعاشة للمتضررين واتخاذ كل الإجراءات المناسبة لحماية الحجاج والمواطنين واتباع أفضل السبل وإنجحها لاستكمال الحج بعيداً عن جميع المخاطر وما يهدد سلامتهم.
وأكد أن الخطة العامة للطوارئ لموسم الحج لعام 1438هـ، بنيت للتعامل مع عدة فرضيات، حيث حددت هذه المخاطر وطرق التعامل معها وفق ما يقتضيه الموقف.
وأكد مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبدالله العمرو، جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين في توفير كل ما من شأنه تحقيق أمن وسلامة ضيوف الرحمن وتيسير أدائهم لمناسك الحج وزيارة المسجد النبوي الشريف وإقامة الشعائر بكل يسر وسهولة، ودعمه لجهود الدفاع المدني لأداء مهماته في مواجهة جميع المخاطر المحتملة خلال موسم الحج.
ولفت إلى أن نقاط الخطة تركز على تحليل البيانات والمدخلات وتوصيفها والطرق المثلى والأنسب للتعامل مع كل حالة على حدة، تبدأ بتقدير الموقف من خلال نطاق الخطة والافتراضات والهدف منها ثم المهمة، يليها التنفيذ الذي يتضمن بدوره (آلية تطبيق الخطة، المهمات والمسؤوليات، تعليمات التنسيق، وتقييم الأداء)، ويأتي في المرتبة الرابعة (مراحل الإسناد بنوعيه الفني والإداري)، وآلية توفير الإعاشة والوقود وأماكن الإيواء اللازمة، وخامساً تحديد تسلسل القيادة ووسائل الاتصال.
وبين الفريق العمرو أن تنفيذ الخطة يتضمن الاستعانة بفرق المتطوعين في الدفاع المدني لإنجاز بعض المهمات الموكلة إليهم لمساعدة الجهات المعنية في تأمين وتوفير الراحة اللازمة للحجاج لأداء مناسك الشعائر المقدسة، وإرشادهم في مناطق الحج بالعاصمة المقدسة، والمدينة المنورة ونزولاً عند رغبة بعض الشباب الذين يرغبون في العمل التطوعي من منطلق حبهم في خدمة ضيوف الرحمن.
وعد مدير عام الدفاع المدني، التكامل بين الوزارت والهيئات والجهات الحكومية المنوط بها تنفيذ الخطة العامة للطوارئ حجر الزاوية والعماد الذي ترتكز عليه آليات تحقيق الأهداف المرجوة بموسم حج هذا العام، حيث تركز على تهيئة وتسخير جميع الإمكانات المادية والبشرية لتأمين موسم الحج والتنسيق بين الجهات المعنية لمواجهة ما قد يحدث من الافتراضات الواردة في الخطة وتوفير السلامة لضيوف بيت الله الحرام من جميع أخطار الحوادث والكوارث واتباع جميع إجراءات الإغاثة الفورية وأعمال الإخلاء والإيواء وتوفير الإعاشة للمتضررين واتخاذ كل الإجراءات المناسبة لحماية الحجاج والمواطنين واتباع أفضل السبل وإنجحها لاستكمال الحج بعيداً عن جميع المخاطر وما يهدد سلامتهم.
وأكد أن الخطة العامة للطوارئ لموسم الحج لعام 1438هـ، بنيت للتعامل مع عدة فرضيات، حيث حددت هذه المخاطر وطرق التعامل معها وفق ما يقتضيه الموقف.