نائب الملك يعزّز الأثر الاجتماعي للجمعيات الخيرية
السديري أكد أن دعمه يجسد اهتمامه بتطوير أدائها
السبت / 20 / ذو القعدة / 1438 هـ السبت 12 أغسطس 2017 02:47
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
نوه وكيل إمارة منطقة الرياض الدكتور فيصل بن عبدالعزيز السديري بتوجيه ودعم نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في منطقة الرياض بـ23 مليون ريال من حسابه الخاص، وذلك ضمن مشروعه للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة.
ولفت إلى أن هذا الدعم يجسد حرص نائب الملك على الجمعيات الخيرية، وإيمانه بأهمية دورها في بناء المجتمعات، وتعزيز أثرها الاجتماعي كقطاع غير ربحي، مؤكداً أهمية دورها النبيل المتوافق مع رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أهمية دور مؤسسات المجتمع المدني وشراكاتها مع القطاعات الحكومية والخاصة لتعزيز التكامل العملي والمعرفي.
وأضاف «كانت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز النظرة الأولى في أثر الجمعيات الخيرية الاجتماعية في المنطقة، وكذلك أثرها على قطاعات الدولة والقطاع الخاص، فأولاها كل الحرص والدعم، وجعل من إمارة منطقة الرياض مركزاً تنسيقياً واستشارياً لجميع أعمالها وأهدافها، إلى أن أصبحت صرحاً يحتذى به في الخدمة الاجتماعية والإنسانية، واليوم يستمر الوفاء والعطاء لهذه الجمعيات من نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي شمل دعمه السخي 11680 مستفيدا ومستفيدة لـ14 جمعية خيرية في منطقة الرياض من فئات رعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقدمين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة».
وأوضح السديري أن العمل الخيري والاجتماعي في الرياض ظهر بأجل صوره منفعة ومعرفة، فكان التنظيم والتنسيق والتفاعل رائداً في عمل الجمعيات باختلاف أعمالها وتوجهاتها، فأصبحت مصادر بحث للحلول وتسهيل للمعوقات ويد عون واحتواء للمجتمع ومتطلباته، لافتاً إلى تطلع نائب خادم الحرمين الشريفين للجمعيات وتخصيصه مشروعا خاصا يدعمها يحمل اسم «دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة».
ولفت إلى أن هذا الدعم يجسد حرص نائب الملك على الجمعيات الخيرية، وإيمانه بأهمية دورها في بناء المجتمعات، وتعزيز أثرها الاجتماعي كقطاع غير ربحي، مؤكداً أهمية دورها النبيل المتوافق مع رؤية المملكة 2030، مشيراً إلى أهمية دور مؤسسات المجتمع المدني وشراكاتها مع القطاعات الحكومية والخاصة لتعزيز التكامل العملي والمعرفي.
وأضاف «كانت لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز النظرة الأولى في أثر الجمعيات الخيرية الاجتماعية في المنطقة، وكذلك أثرها على قطاعات الدولة والقطاع الخاص، فأولاها كل الحرص والدعم، وجعل من إمارة منطقة الرياض مركزاً تنسيقياً واستشارياً لجميع أعمالها وأهدافها، إلى أن أصبحت صرحاً يحتذى به في الخدمة الاجتماعية والإنسانية، واليوم يستمر الوفاء والعطاء لهذه الجمعيات من نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي شمل دعمه السخي 11680 مستفيدا ومستفيدة لـ14 جمعية خيرية في منطقة الرياض من فئات رعاية الأيتام وذوي الإعاقة ومرضى السرطان ومتلازمة داون والأرامل والمطلقات والشباب والفتيات المقدمين على الزواج والأسر المتعففة والمحتاجة».
وأوضح السديري أن العمل الخيري والاجتماعي في الرياض ظهر بأجل صوره منفعة ومعرفة، فكان التنظيم والتنسيق والتفاعل رائداً في عمل الجمعيات باختلاف أعمالها وتوجهاتها، فأصبحت مصادر بحث للحلول وتسهيل للمعوقات ويد عون واحتواء للمجتمع ومتطلباته، لافتاً إلى تطلع نائب خادم الحرمين الشريفين للجمعيات وتخصيصه مشروعا خاصا يدعمها يحمل اسم «دعم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز للجمعيات الخيرية في جميع مناطق المملكة».