علي الزيد رئيسا لتحرير صحيفة مكة
الأحد / 21 / ذو القعدة / 1438 هـ الاحد 13 أغسطس 2017 15:42
"عكاظ" (النشر الإلكتروني)
صدرت موافقة وزير الثقافة والإعلام د.عواد العواد على تعيين الزميل علي الزيد رئيساً لتحرير صحيفة "مكة".
وكان الزيد يعمل كرئيس تحرير مكلف للصحيفة منذ 2014 وقبلها نائبا لرئيس التحرير، حيث تم استقطابه عام 2013 للمشاركة في تأسيس الصحيفة الجديدة واعتماد الخط التحريري والفني لها.
بدأ الزيد رحلته عام 2001 في صحيفة "الوطن" مراسلا ميدانيا، وغطى طوال سنوات العمليات الأمنية وأحداث الإرهاب، وتدرج في صحيفة "الوطن" على مدى عشر سنوات من مراسل ميداني إلى مسؤول تحرير، ثم سكرتير تحرير، ثم مدير تحرير، ثم نائبا لرئيس التحرير.
قاد فريقه في "الوطن" لإطلاق ملفات استقصائية انفردت بها الصحيفة وقتذاك ولا يزال بعضها متداولاً، مثل "فاطمة ضحية اللعان"، و"طفلا نجران"، و"مطعون العيون"، و"نفوق الإبل"، وبدأ أول تجاربه في الانفوجرافيك من خلال الملف الأخير.
انتقل من "الوطن" إلى مجلة المعرفة حيث صدر قرار وزير التربية والتعليم بتعيينه على منصب رئيس تحرير، وقبل صدور صحيفة "مكة" تم استقطابه عام 2013 للمشاركة في تأسيس الصحيفة الجديدة واعتماد الخط التحريري والفني لها.
في صحيفة "مكة" أسس لمفهوم مختلف في المحتوى، حقق قفزة نوعية في كيفية التفاعل مع الأحداث، وأوجد فلسفة "المتعة" في "المعرفة".
وكان الزيد يعمل كرئيس تحرير مكلف للصحيفة منذ 2014 وقبلها نائبا لرئيس التحرير، حيث تم استقطابه عام 2013 للمشاركة في تأسيس الصحيفة الجديدة واعتماد الخط التحريري والفني لها.
بدأ الزيد رحلته عام 2001 في صحيفة "الوطن" مراسلا ميدانيا، وغطى طوال سنوات العمليات الأمنية وأحداث الإرهاب، وتدرج في صحيفة "الوطن" على مدى عشر سنوات من مراسل ميداني إلى مسؤول تحرير، ثم سكرتير تحرير، ثم مدير تحرير، ثم نائبا لرئيس التحرير.
قاد فريقه في "الوطن" لإطلاق ملفات استقصائية انفردت بها الصحيفة وقتذاك ولا يزال بعضها متداولاً، مثل "فاطمة ضحية اللعان"، و"طفلا نجران"، و"مطعون العيون"، و"نفوق الإبل"، وبدأ أول تجاربه في الانفوجرافيك من خلال الملف الأخير.
انتقل من "الوطن" إلى مجلة المعرفة حيث صدر قرار وزير التربية والتعليم بتعيينه على منصب رئيس تحرير، وقبل صدور صحيفة "مكة" تم استقطابه عام 2013 للمشاركة في تأسيس الصحيفة الجديدة واعتماد الخط التحريري والفني لها.
في صحيفة "مكة" أسس لمفهوم مختلف في المحتوى، حقق قفزة نوعية في كيفية التفاعل مع الأحداث، وأوجد فلسفة "المتعة" في "المعرفة".