أحب الملكي وأعشق الأهلي!
الحق يقال
الجمعة / 26 / ذو القعدة / 1438 هـ الجمعة 18 أغسطس 2017 01:38
أحمد الشمراني
• لا أعتقد أن هناك أندية في العالم تستطيع استيعاب أي متغيرات بهذه السرعة التي استوعبتها الأندية السعودية.
• لا أقول ذلك من باب الاستخفاف أو السخرية بقدر ما أقوله وفق واقع تم التعاطي معه في مدة وجيزة.
• استحداث دوري بستة أجانب أعتقد أنها خطوة مجنونة، وتنفيذها بهذه السرعة أجزم أنه الجنون عينه!.
• أتحدث هنا وفق ما حدث والمدة التي استغرقها اتخاذ القرار، ومن ثم تنفيذه بغض النظر عمّن سيستفيد ومَن يتضرر مِن هذا الكم في مباراة واحدة.
• طبعاً مسألة مَن سيستفيد ومَن سيتضرر هذه تحتاج إلى وقت لكي نبدي وجهات نظرنا حيالها بتوسع وتمكن.
• لكن ما نراه اليوم من جنون في الأهداف يؤكد أن درب دورينا هذا العام لن يكون مفروشا للأربعة أو الخمسة دائمي العضوية في المنافسة على البطولة بالورود، بل ستكون هناك عقاب وهضاب غاية في التعقيد، والأخطر أن ثمة بلاوي ستحدث في من سيهبط ومن سينجو، وفي اعتقادي أن البطل قد يكون جديدا في جديد، وفي مذكرة توقعاتي كتبت أن واحداً من الخمسة سيهبط دون أن أحدد مَن!.
• صدقوني دورينا هذا العام سيكون خارجا عن نطاق الواقعية.
• وصدقوني أن الفيحاء والتعاون تحديداً سيهددان فرق المقدمة، وصدقوني أن دوري الأجانب الستة سيأخذنا دون رغبة منا إلى مدن تأكل العشب على رأي عبده خال في روايته الشهيرة.
• وأقصد بهذا التوظيف عدم عقلانية دوري اشتهر بالرزانة، بمعنى أن خروجه عن السائد نادراً، فمن يوافقني أن الجنون الفعلي حاصل لا محالة؟.
• الهلال قد يكون الفريق الوحيد الذي هيبته تخرجه دوماً من أي مأزق كما حدث في أول جولتين أمام الفيحاء والتعاون، أما البقية فكل فريق يتجرأ على الآخر.
• أقول هذا، وليس بالضرورة أن يكون رأيا قطعيا بقدر ما هو توقع، والتوقعات على الصعيد الرياضي على قفا من يشيل، لاسيما بعد أن اعتزلها الزميل خالد قاضي.
• والهيبة في كرة القدم تحديداً مهمة جداً، لا يمكن أن يصنعها مدرب أو إدارة، بل هي كاريزما لا تتوفر إلا في الهلال.
(2)
• ريال مدريد هو كما أرى أعظم فريق في العالم، ولا أظن أن هناك من يخالفني الرأي.
• وما يفعله مع زيدان المدرب هو امتداد لما فعله مع زيدان اللاعب.
• وعلى الصعيد العربي، لا يوجد هناك فريق يصل إلى ما وصل إليه الأهلي المصري.
• أحب الملكي، وأعشق الأهلي وتعظيم سلام لكل من يشاركني هذا العشق.
• لا أقول ذلك من باب الاستخفاف أو السخرية بقدر ما أقوله وفق واقع تم التعاطي معه في مدة وجيزة.
• استحداث دوري بستة أجانب أعتقد أنها خطوة مجنونة، وتنفيذها بهذه السرعة أجزم أنه الجنون عينه!.
• أتحدث هنا وفق ما حدث والمدة التي استغرقها اتخاذ القرار، ومن ثم تنفيذه بغض النظر عمّن سيستفيد ومَن يتضرر مِن هذا الكم في مباراة واحدة.
• طبعاً مسألة مَن سيستفيد ومَن سيتضرر هذه تحتاج إلى وقت لكي نبدي وجهات نظرنا حيالها بتوسع وتمكن.
• لكن ما نراه اليوم من جنون في الأهداف يؤكد أن درب دورينا هذا العام لن يكون مفروشا للأربعة أو الخمسة دائمي العضوية في المنافسة على البطولة بالورود، بل ستكون هناك عقاب وهضاب غاية في التعقيد، والأخطر أن ثمة بلاوي ستحدث في من سيهبط ومن سينجو، وفي اعتقادي أن البطل قد يكون جديدا في جديد، وفي مذكرة توقعاتي كتبت أن واحداً من الخمسة سيهبط دون أن أحدد مَن!.
• صدقوني دورينا هذا العام سيكون خارجا عن نطاق الواقعية.
• وصدقوني أن الفيحاء والتعاون تحديداً سيهددان فرق المقدمة، وصدقوني أن دوري الأجانب الستة سيأخذنا دون رغبة منا إلى مدن تأكل العشب على رأي عبده خال في روايته الشهيرة.
• وأقصد بهذا التوظيف عدم عقلانية دوري اشتهر بالرزانة، بمعنى أن خروجه عن السائد نادراً، فمن يوافقني أن الجنون الفعلي حاصل لا محالة؟.
• الهلال قد يكون الفريق الوحيد الذي هيبته تخرجه دوماً من أي مأزق كما حدث في أول جولتين أمام الفيحاء والتعاون، أما البقية فكل فريق يتجرأ على الآخر.
• أقول هذا، وليس بالضرورة أن يكون رأيا قطعيا بقدر ما هو توقع، والتوقعات على الصعيد الرياضي على قفا من يشيل، لاسيما بعد أن اعتزلها الزميل خالد قاضي.
• والهيبة في كرة القدم تحديداً مهمة جداً، لا يمكن أن يصنعها مدرب أو إدارة، بل هي كاريزما لا تتوفر إلا في الهلال.
(2)
• ريال مدريد هو كما أرى أعظم فريق في العالم، ولا أظن أن هناك من يخالفني الرأي.
• وما يفعله مع زيدان المدرب هو امتداد لما فعله مع زيدان اللاعب.
• وعلى الصعيد العربي، لا يوجد هناك فريق يصل إلى ما وصل إليه الأهلي المصري.
• أحب الملكي، وأعشق الأهلي وتعظيم سلام لكل من يشاركني هذا العشق.