المملكة تتعاون مع 6 دول عظمى لاستيراد تقنيات المفاعلات النووية
الجمعة / 03 / ذو الحجة / 1438 هـ الجمعة 25 أغسطس 2017 03:32
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
تواصل مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تحقيق أهداف المشروع الوطني للطاقة الذرية من خلال عقد لقاءات مع موردي تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في كل من الولايات المتحدة الأمريكية، اليابان، جمهورية فرنسا، جمهورية الصين الشعبية، جمهورية كوريا الجنوبية وروسيا الاتحادية.
وقام وفد من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بزيارة جمهورية فرنسا كإحدى الدول الرائدة في تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في نهاية شهر يوليو الماضي.
كما التقى رئيس المدينة الدكتور هاشم يماني مع رئيس مصلحة الدولة للطاقة الصينية ورئيس المؤسسة الوطنية النووية الصينية في العاصمة الصينية (بكين) في الفترة من 23- 24 أغسطس 2017، ضمن أجندة الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الصينية المشتركة لإطلاعهم على مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة، وبحث سبل التعاون لدعم مكونات المشروع الوطني في مجالات عدة وهي: ما يتعلق بجدوى الدراسة الفنية الأولية للتصاميم الهندسية (FEED) لبناء أول مفاعلين في المملكة، ودراسة جدوى مشروع تقنيات المفاعلات الحرارية والمبردة بالغاز في المملكة، ومشروع استكشافات وتقييم مصادر خامات اليورانيوم والثوريوم في المملكة، وبناء القدرات البشرية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية والتعاون في مجال التنظيمات والتشريعات النووية في استخدام التقنيات النووية؛ دعما لتأسيس هيئة السلامة النووية والإشعاعية السعودية.
يشار إلى أن الصين تعد إحدى دول موردي تقنيات المفاعلات الذرية الكبيرة الرائدة عالمياً، ووقعت المملكة مع الصين اتفاقية الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية في منتصف يناير 2012.
وقام وفد من مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بزيارة جمهورية فرنسا كإحدى الدول الرائدة في تقنيات المفاعلات النووية الكبيرة في نهاية شهر يوليو الماضي.
كما التقى رئيس المدينة الدكتور هاشم يماني مع رئيس مصلحة الدولة للطاقة الصينية ورئيس المؤسسة الوطنية النووية الصينية في العاصمة الصينية (بكين) في الفترة من 23- 24 أغسطس 2017، ضمن أجندة الاجتماع الثالث للجنة النووية السعودية الصينية المشتركة لإطلاعهم على مكونات المشروع الوطني للطاقة الذرية في المملكة، وبحث سبل التعاون لدعم مكونات المشروع الوطني في مجالات عدة وهي: ما يتعلق بجدوى الدراسة الفنية الأولية للتصاميم الهندسية (FEED) لبناء أول مفاعلين في المملكة، ودراسة جدوى مشروع تقنيات المفاعلات الحرارية والمبردة بالغاز في المملكة، ومشروع استكشافات وتقييم مصادر خامات اليورانيوم والثوريوم في المملكة، وبناء القدرات البشرية في مجال الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية والتعاون في مجال التنظيمات والتشريعات النووية في استخدام التقنيات النووية؛ دعما لتأسيس هيئة السلامة النووية والإشعاعية السعودية.
يشار إلى أن الصين تعد إحدى دول موردي تقنيات المفاعلات الذرية الكبيرة الرائدة عالمياً، ووقعت المملكة مع الصين اتفاقية الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية في منتصف يناير 2012.