إنذار مبكر
فترة التوقف فرصة لإعادة ترتيب الأوراق وعلاج الأخطاء
الاثنين / 06 / ذو الحجة / 1438 هـ الاثنين 28 أغسطس 2017 03:13
إبراهيم الموسى (الرياض) aalmosa90@
أنبأت الجولتان السابقتان من دوري جميل السعودي للمحترفين بأن الجماهير ستكون على موعد مع إثارة مرتقبة خلال منافسات الدوري السعودي، لتأتي فترة التوقف الحالية التي تصادف مشاركة الأخضر السعودي في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2018 في روسيا كفرصة ثمينة أمام الأجهزة الفنية لفرق الدوري لتصحيح الأوضاع والخروج بأكبر قدر من المكاسب وجني ثمار هذه المعسكرات بما يعود بالفائدة على عطاء اللاعبين في الفترة المهمة القادمة التي تنتظر الفرق كافة بتباين طموحاتها.
فمتصدر الفرق فريق الباطن الذي يعد أكبر المتضررين من هذه الفترة فضل جهازه الفني بقيادة البرتغالي ماتشادو مواصلة الاستعدادات وإقامة معسكر في مدينة الرياض ولعب مباريات ودية، سعيا للحفاظ على رتم الفريق وعلى المكتسبات التي حققها في الجولتين السابقتين.
الهلال مشغول
أما الزعيم فريق الهلال فقد واصل استعداداته الاعتيادية في مقره لانشغاله بالمنافسات الآسيوية، إذ عاد من الإمارات بتعادل سلبي مع فريق العين، كما ينتظره خوض منافسات كأس ولي العهد.
معسكران للنصر
في وقت يواصل العالمي فريق النصر استعداداته التي ينتظر أن تنقسم إلى فترتين الأولى داخلية اشتملت على تدريبات صباحية ومسائية، سعى من خلالها المدرب ريكاردو إلى زيادة الجرعات اللياقية وتلقين لاعبيه المزيد من الجمل الفنية التي ينوي تطبيقها في قادم المنافسات، والثانية خارجية في أبو ظبي، بيد أن عدم توفر مباريات ودية قد يسهم بإلغائه.
الاتفاق يفضل الوديات
وحرص الجهاز الفني لفريق الاتفاق بقيادة الصربي ميودراغ الذي قدم مستويات مميزة خلال الفترة السابقة إلى استثمار هذه الفترة بلعب مباريات ودية أمام فرق التعاون ونجران والهلال وهجر، سعيا لخلق مزيد من الانسجام والتناغم بين مجموعته.
الغيابات تربك الأهلي
وواصل الملكي فريق الأهلي استعداداته داخليا بعد فراغه من المواجهة الآسيوية التي جمعته مع فريق بيروزي التي عاد منها بتعادل إيجابي 2/2، ليقرر الجهاز الفني للفريق بقيادة الأوكراني ريبروف مواصلة التدريبات مع خوض مباريات ودية، بعد أن أسهمت الغيابات المتعددة في صفوفه بتعذر إقامة معسكر للفريق.
انتدابات بالتعاون
في وقت عمل فيه فريق التعاون على تدعيم صفوفه بالمهاجم نايف هزازي ولاعب الوسط النصراوي عبدالرحمن الدوسري مع العمل على استثمار تلك الفترة بلعب مباريات ودية.
الليث يصقل شبابه
وواصل الجهاز الفني في فريق الشباب بقيادة الوطني سامي الجابر عمله على تكثيف الجرعات التدريبية للاعبين بعد الاستغناء عن عدد من لاعبي الخبرة في الفريق، إذ تضمن البرنامج المعد إقامة بعض المباريات الودية بحثا عن تطوير أداء الفريق في المرحلة القادمة.
الإتي في الجبل
في وقت شد فريق الاتحاد الرحال إلى جبل علي في دبي لإقامة معسكر خارجي يبحث من خلاله التشيلي سييرا عن تجهيز لاعبيه بصورة جيدة بفرض تدريبات صباحية ومسائية، خصوصا من طال غيابهم عن تمثيل الفريق، بما يسهم في تحقيق النتائج المرجوة من العميد في الاستحقاقات القادمة.
العنابي يفضل سدير
واكتفى الجهاز الفني لفريق الفيصلي بمواصلة الاستعدادات في حرمة على فترتين صباحية ومسائية مع لعب مباريات ودية، سعيا من الجهاز الفني إلى دمج اللاعبين المنضمين حديثا للفريق أمثال إسلام سراج القادم من النادي الأهلي.
معسكر داخلي لأحد
وفضل الجهاز الفني للضيف الجديد فريق أحد بقيادة الوطني عبدالوهاب الحربي، إقامة معسكر داخلي للفريق مع السعي لخوض بعض المباريات الودية التي تمكنه من الحفاظ على عطاء لاعبيه بعد المستويات الجيدة التي قدموها في الجولتين السابقتين.
اللياقة أهم في القادسية
وعمل الجهاز الفني لفريق القادسية على تكثيف الجرعات التدريبية لرفع المعدل اللياقي للاعبين بحثا عن العودة القوية لمنافسات الدوري وتفادي تبعات الخسارة السابقة من فريق الشباب.
الرائد في أرض الكنانة
وغادر فريق الرائد إلى مصر لإقامة معسكره الخارجي الذي شدد من خلاله الجهاز الفني بقيادة الجزائري توفيق روابح على تطبيق التدريبات المكثفة والمتنوعة التي شملت النواحي اللياقية والتقوية وتطبيق الجمل التكتيكية، مع لعب عدد من المباريات الودية، في وقت نجح جهازه الإداري بضم محمود عبدالرزاق «شيكابالا» لدعم صفوف فريقه.
الرابحان الأكبر
ويعد الفيحاء والفتح الكاسبين الحقيقيين من هذه الوقفة، إذ فضلت إدارة الفيحاء مع الجهاز الفني بقيادة الروماني جالكا إقامة معسكر تدريبي في النمسا ولعب مباريات ودية، بحثا عن خلق الانسجام بين اللاعبين الذين يعد وجودهم مع الفريق حديثا في ظل الاستقطابات التي غيرت جلد الفريق بأكمله، في وقت بقي فريق الفتح في الأحساء بعد أن فضل جهازه الفني بقيادة التونسي فتحي الجبال إقامة معسكر مفتوح وضع من خلاله برنامجا تدريبيا مكثفا تركز على الجوانب اللياقية والتكتيكية والتنوع في الحصص التدريبية.
فمتصدر الفرق فريق الباطن الذي يعد أكبر المتضررين من هذه الفترة فضل جهازه الفني بقيادة البرتغالي ماتشادو مواصلة الاستعدادات وإقامة معسكر في مدينة الرياض ولعب مباريات ودية، سعيا للحفاظ على رتم الفريق وعلى المكتسبات التي حققها في الجولتين السابقتين.
الهلال مشغول
أما الزعيم فريق الهلال فقد واصل استعداداته الاعتيادية في مقره لانشغاله بالمنافسات الآسيوية، إذ عاد من الإمارات بتعادل سلبي مع فريق العين، كما ينتظره خوض منافسات كأس ولي العهد.
معسكران للنصر
في وقت يواصل العالمي فريق النصر استعداداته التي ينتظر أن تنقسم إلى فترتين الأولى داخلية اشتملت على تدريبات صباحية ومسائية، سعى من خلالها المدرب ريكاردو إلى زيادة الجرعات اللياقية وتلقين لاعبيه المزيد من الجمل الفنية التي ينوي تطبيقها في قادم المنافسات، والثانية خارجية في أبو ظبي، بيد أن عدم توفر مباريات ودية قد يسهم بإلغائه.
الاتفاق يفضل الوديات
وحرص الجهاز الفني لفريق الاتفاق بقيادة الصربي ميودراغ الذي قدم مستويات مميزة خلال الفترة السابقة إلى استثمار هذه الفترة بلعب مباريات ودية أمام فرق التعاون ونجران والهلال وهجر، سعيا لخلق مزيد من الانسجام والتناغم بين مجموعته.
الغيابات تربك الأهلي
وواصل الملكي فريق الأهلي استعداداته داخليا بعد فراغه من المواجهة الآسيوية التي جمعته مع فريق بيروزي التي عاد منها بتعادل إيجابي 2/2، ليقرر الجهاز الفني للفريق بقيادة الأوكراني ريبروف مواصلة التدريبات مع خوض مباريات ودية، بعد أن أسهمت الغيابات المتعددة في صفوفه بتعذر إقامة معسكر للفريق.
انتدابات بالتعاون
في وقت عمل فيه فريق التعاون على تدعيم صفوفه بالمهاجم نايف هزازي ولاعب الوسط النصراوي عبدالرحمن الدوسري مع العمل على استثمار تلك الفترة بلعب مباريات ودية.
الليث يصقل شبابه
وواصل الجهاز الفني في فريق الشباب بقيادة الوطني سامي الجابر عمله على تكثيف الجرعات التدريبية للاعبين بعد الاستغناء عن عدد من لاعبي الخبرة في الفريق، إذ تضمن البرنامج المعد إقامة بعض المباريات الودية بحثا عن تطوير أداء الفريق في المرحلة القادمة.
الإتي في الجبل
في وقت شد فريق الاتحاد الرحال إلى جبل علي في دبي لإقامة معسكر خارجي يبحث من خلاله التشيلي سييرا عن تجهيز لاعبيه بصورة جيدة بفرض تدريبات صباحية ومسائية، خصوصا من طال غيابهم عن تمثيل الفريق، بما يسهم في تحقيق النتائج المرجوة من العميد في الاستحقاقات القادمة.
العنابي يفضل سدير
واكتفى الجهاز الفني لفريق الفيصلي بمواصلة الاستعدادات في حرمة على فترتين صباحية ومسائية مع لعب مباريات ودية، سعيا من الجهاز الفني إلى دمج اللاعبين المنضمين حديثا للفريق أمثال إسلام سراج القادم من النادي الأهلي.
معسكر داخلي لأحد
وفضل الجهاز الفني للضيف الجديد فريق أحد بقيادة الوطني عبدالوهاب الحربي، إقامة معسكر داخلي للفريق مع السعي لخوض بعض المباريات الودية التي تمكنه من الحفاظ على عطاء لاعبيه بعد المستويات الجيدة التي قدموها في الجولتين السابقتين.
اللياقة أهم في القادسية
وعمل الجهاز الفني لفريق القادسية على تكثيف الجرعات التدريبية لرفع المعدل اللياقي للاعبين بحثا عن العودة القوية لمنافسات الدوري وتفادي تبعات الخسارة السابقة من فريق الشباب.
الرائد في أرض الكنانة
وغادر فريق الرائد إلى مصر لإقامة معسكره الخارجي الذي شدد من خلاله الجهاز الفني بقيادة الجزائري توفيق روابح على تطبيق التدريبات المكثفة والمتنوعة التي شملت النواحي اللياقية والتقوية وتطبيق الجمل التكتيكية، مع لعب عدد من المباريات الودية، في وقت نجح جهازه الإداري بضم محمود عبدالرزاق «شيكابالا» لدعم صفوف فريقه.
الرابحان الأكبر
ويعد الفيحاء والفتح الكاسبين الحقيقيين من هذه الوقفة، إذ فضلت إدارة الفيحاء مع الجهاز الفني بقيادة الروماني جالكا إقامة معسكر تدريبي في النمسا ولعب مباريات ودية، بحثا عن خلق الانسجام بين اللاعبين الذين يعد وجودهم مع الفريق حديثا في ظل الاستقطابات التي غيرت جلد الفريق بأكمله، في وقت بقي فريق الفتح في الأحساء بعد أن فضل جهازه الفني بقيادة التونسي فتحي الجبال إقامة معسكر مفتوح وضع من خلاله برنامجا تدريبيا مكثفا تركز على الجوانب اللياقية والتكتيكية والتنوع في الحصص التدريبية.