'وزاري عربي ياباني' لبحث القضايا الدولية والإقليمية
الخميس / 16 / ذو الحجة / 1438 هـ الخميس 07 سبتمبر 2017 15:33
واس (القاهرة)
تستضيف الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، الاثنين القادم، أعمال الدورة الأولى للاجتماع الوزاري للحوار السياسي العربي الياباني، بمشاركة وزير خارجية اليابان تارو كونو، ونظرائه العرب، والأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، عشية انعقاد الدورة 148 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية.
وأوضح مصدر دبلوماسي عربي مسؤول بالقاهرة، في تصريح صحفي اليوم (الخميس)، أن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ستستحوذ على اهتمام الجانبين لتبادل وجهات النظر إزاءها، لافتاً الانتباه إلى أن قضايا فلسطين وسورية وليبيا واليمن وتطورات الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية ستمثل أولوية للجانبين خلال هذا الحوار.
وأكد المصدر، أن المستجدات على الساحة الإقليمية والأوضاع الأمنية بالشرق الأوسط وشرق آسيا ستكون لهما الأولوية خلال أعمال هذا الحوار، منوهاً بأن الجانبين يعملان على تعميق الحوار السياسي بينهما بهدف تنسيق المواقف في المحافل الدولية، وذلك في إطار احترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، والاحترام الكامل لسيادة الدول واستقلالها ووحدة أراضيها، ومبادئ عدم التدخل في الشؤون الداخلية وعلاقات حسن الجوار.
وقال: "إن موضوع إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلال توسيع نطاق العضوية الدائمة وغير الدائمة بهدف مواكبة الواقع المعاصر سيكون مطروحاً للنقاش أمام الجانبين، بوصف أن الهيكل الحالي للمجلس لا يمثل الغالبية العظمى لشعوب العالم".
وأوضح مصدر دبلوماسي عربي مسؤول بالقاهرة، في تصريح صحفي اليوم (الخميس)، أن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ستستحوذ على اهتمام الجانبين لتبادل وجهات النظر إزاءها، لافتاً الانتباه إلى أن قضايا فلسطين وسورية وليبيا واليمن وتطورات الأوضاع في شبه الجزيرة الكورية ستمثل أولوية للجانبين خلال هذا الحوار.
وأكد المصدر، أن المستجدات على الساحة الإقليمية والأوضاع الأمنية بالشرق الأوسط وشرق آسيا ستكون لهما الأولوية خلال أعمال هذا الحوار، منوهاً بأن الجانبين يعملان على تعميق الحوار السياسي بينهما بهدف تنسيق المواقف في المحافل الدولية، وذلك في إطار احترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، والاحترام الكامل لسيادة الدول واستقلالها ووحدة أراضيها، ومبادئ عدم التدخل في الشؤون الداخلية وعلاقات حسن الجوار.
وقال: "إن موضوع إصلاح مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة من خلال توسيع نطاق العضوية الدائمة وغير الدائمة بهدف مواكبة الواقع المعاصر سيكون مطروحاً للنقاش أمام الجانبين، بوصف أن الهيكل الحالي للمجلس لا يمثل الغالبية العظمى لشعوب العالم".