المعارضة السورية تجتمع اليوم في إسطنبول لبحث التطورات السياسية والميدانية
السبت / 18 / ذو الحجة / 1438 هـ السبت 09 سبتمبر 2017 18:12
واس (إسطنبول)
بدأت الهيئة العامة للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية اليوم (السبت)، اجتماعًا في اسطنبول لبحث الموقف من التطورات السياسية والميدانية.
وقال الائتلاف في بيان إن أعمال الدورة العادية ال35 لاجتماعات الهيئة ستتناول نتائج التقرير الصادر الأربعاء الماضي عن لجنة مستقلة تابعة للأمم المتحدة التي أثبتت فيه مسؤولية نظام الأسد عن 27 هجومًا ضد المدنيين استخدم فيها السلاح الكيماوي.
وأكد عضو الهيئة السياسية عقاب يحيى أن تلك النتائج خطوة مُهمة في تحقيق العدالة ومحاسبة بشار الأسد وزمرته الحاكمة المتورطة بدماء الشعب السوري".
وطالب يحيى مجلس الأمن بتفعيل المادة ال21 من القرار 2118 التي تنص على فرض تدابير وفق الفصل السابع في حال استخدام السلاح الكيماوي في سورية.
من جهته أعرب عضو الهيئة العامة الدكتور محمد الدغيم عن الاستغراب من إصرار مبعوث الامم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا على إطلاق تصريحات "بعيدة عن الواقع ومهينة لضحايا نظام الاستبداد"، مشيرًا إلى "استمراره بسياسة تجاهل الجاني والمجني عليهم".
وشدد الدغيم على أنه "لا يمكن لأحد التهرب من تطبيق القرارات الدولية التي تنص على إحداث انتقال سياسي كامل في سورية، وهو الأمر الذي لن يكتمل من دون رحيل بشار الأسد وزمرته".
وقال الائتلاف في بيان إن أعمال الدورة العادية ال35 لاجتماعات الهيئة ستتناول نتائج التقرير الصادر الأربعاء الماضي عن لجنة مستقلة تابعة للأمم المتحدة التي أثبتت فيه مسؤولية نظام الأسد عن 27 هجومًا ضد المدنيين استخدم فيها السلاح الكيماوي.
وأكد عضو الهيئة السياسية عقاب يحيى أن تلك النتائج خطوة مُهمة في تحقيق العدالة ومحاسبة بشار الأسد وزمرته الحاكمة المتورطة بدماء الشعب السوري".
وطالب يحيى مجلس الأمن بتفعيل المادة ال21 من القرار 2118 التي تنص على فرض تدابير وفق الفصل السابع في حال استخدام السلاح الكيماوي في سورية.
من جهته أعرب عضو الهيئة العامة الدكتور محمد الدغيم عن الاستغراب من إصرار مبعوث الامم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا على إطلاق تصريحات "بعيدة عن الواقع ومهينة لضحايا نظام الاستبداد"، مشيرًا إلى "استمراره بسياسة تجاهل الجاني والمجني عليهم".
وشدد الدغيم على أنه "لا يمكن لأحد التهرب من تطبيق القرارات الدولية التي تنص على إحداث انتقال سياسي كامل في سورية، وهو الأمر الذي لن يكتمل من دون رحيل بشار الأسد وزمرته".