ملكي.. «قدها»
يواجه بيروزي في إياب ربع النهائي الآسيوي بفرص عدة
الثلاثاء / 21 / ذو الحجة / 1438 هـ الثلاثاء 12 سبتمبر 2017 03:12
إبراهيم الموسى (الرياض) aalmosa90@
بعد أن فرط في فوز كان بمتناول يده في مرحلة الذهاب يواجه الملكي فريق الأهلي في العاصمة الإماراتية أبو ظبي لخوض الإياب ضيفه بيروزي الإيراني في لقاء حاسم لتأكيد تأهل أحدهما للدور نصف النهائي للبطولة الآسيوية.
وكانت مواجهة الإياب التي أقيمت في مسقط انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما ليقطع الملكي بها نصف مشوار تأهله للمرحلة القادمة، وهو يخوض هذه المواجهة بفرص متعددة؛ فالفوز أو التعادل السلبي أو الإيجابي بهدف سيمنحه بطاقة العبور، فيما سيمدد التعادل بهدفين المواجهة للأوقات الإضافية، في وقت سيبحث الفريق الإيراني أولا عن الانتصار دون سواه أو التعادل بهدفين لإعادة الأمور لنقطة البداية أو التعادل بثلاثة أهداف ليتمكن بالتالي من خطف البطاقة، ما يعني تعدد الفرص أمام الملكي الذي سيسعى لاستثمار تلك العوامل في مصلحته واستغلال الاندفاع الإيراني المتوقع لقواعده ما سينتج عنه فراغات في صفوفه الخلفية تمكن السومة ورفاقه من زيادة معاناة الضيوف. ويحل فريق بيروزي في صدارة الدوري الإيراني برصيد 13 نقطة نال آخرها بتغلبه على فريق كسترش فولاذ بثلاثية نظيفة، وبفارق الأهداف عن وصيفه فريق يارس جيم جنوبي.
ويستند الملكي في هذه المواجهة على خبرته الآسيوية الكبيرة وميل كفة مواجهاته مع الفرق الإيرانية لمصلحته بعد أن لعب معها 15 مواجهة كسب ثماني منها ونال الخسارة في ثلاث مواجهات فيما حضر التعادل في أربع مناسبات.
وكانت مواجهة الإياب التي أقيمت في مسقط انتهت بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما ليقطع الملكي بها نصف مشوار تأهله للمرحلة القادمة، وهو يخوض هذه المواجهة بفرص متعددة؛ فالفوز أو التعادل السلبي أو الإيجابي بهدف سيمنحه بطاقة العبور، فيما سيمدد التعادل بهدفين المواجهة للأوقات الإضافية، في وقت سيبحث الفريق الإيراني أولا عن الانتصار دون سواه أو التعادل بهدفين لإعادة الأمور لنقطة البداية أو التعادل بثلاثة أهداف ليتمكن بالتالي من خطف البطاقة، ما يعني تعدد الفرص أمام الملكي الذي سيسعى لاستثمار تلك العوامل في مصلحته واستغلال الاندفاع الإيراني المتوقع لقواعده ما سينتج عنه فراغات في صفوفه الخلفية تمكن السومة ورفاقه من زيادة معاناة الضيوف. ويحل فريق بيروزي في صدارة الدوري الإيراني برصيد 13 نقطة نال آخرها بتغلبه على فريق كسترش فولاذ بثلاثية نظيفة، وبفارق الأهداف عن وصيفه فريق يارس جيم جنوبي.
ويستند الملكي في هذه المواجهة على خبرته الآسيوية الكبيرة وميل كفة مواجهاته مع الفرق الإيرانية لمصلحته بعد أن لعب معها 15 مواجهة كسب ثماني منها ونال الخسارة في ثلاث مواجهات فيما حضر التعادل في أربع مناسبات.