«الحرب الفكرية» يثمّن إنشاء منتدى للتواصل الحضاري الإسلامي - الأمريكي
الثلاثاء / 28 / ذو الحجة / 1438 هـ الثلاثاء 19 سبتمبر 2017 01:45
عكاظ (النشر الإلكتروني)
ثمن مركز الحرب الفكرية التابع لوزارة الدفاع بالمملكة العربية السعودية، والمختص بمواجهة جذور التطرف والإرهاب، وترسيخ مفاهيم الدين الحق، إنشاء منتدى للتواصل الحضاري الإسلامي - الأمريكي.
إذ جاء إنشاء المنتدى ضمن توصيات مؤتمر التواصل الحضاري بين الجانبين المنعقد أمس الأول في نيويورك.
جاء ذلك في تغريدة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وكان المؤتمر الدولي (التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي) الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي في مدينة نيويورك الأمريكية خلال يومي 16 و17 سبتمبر 2017، اختتم أعماله بمشاركة نخبة من الأكاديميين والباحثين وقادة العمل الديني والسياسي والاجتماعي، وذوي العلم والفكر والرأي من مختلف دول العالم.
ودعت التوصيات في المؤتمر الدولي إلى إنشاء منتدى للتواصل الحضاري الإسلامي الأمريكي لتعزيز التواصل الفكري والثقافي والعلمي بين الشعوب الإسلامية والشعب الأمريكي، وتعميق الروابط الحضارية بين الجانبين، إلى جانب وضع خطة إستراتيجية شاملة ومتكاملة للتنسيق بين المنظمات والمراكز والجامعات والمؤسسات الإعلامية لمواجهة الفكر المتطرف وحماية المجتمعات من آثاره ونتائجه وارتداداته على الطرف الآخر.
إذ جاء إنشاء المنتدى ضمن توصيات مؤتمر التواصل الحضاري بين الجانبين المنعقد أمس الأول في نيويورك.
جاء ذلك في تغريدة على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
وكان المؤتمر الدولي (التواصل الحضاري بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامي) الذي نظمته رابطة العالم الإسلامي في مدينة نيويورك الأمريكية خلال يومي 16 و17 سبتمبر 2017، اختتم أعماله بمشاركة نخبة من الأكاديميين والباحثين وقادة العمل الديني والسياسي والاجتماعي، وذوي العلم والفكر والرأي من مختلف دول العالم.
ودعت التوصيات في المؤتمر الدولي إلى إنشاء منتدى للتواصل الحضاري الإسلامي الأمريكي لتعزيز التواصل الفكري والثقافي والعلمي بين الشعوب الإسلامية والشعب الأمريكي، وتعميق الروابط الحضارية بين الجانبين، إلى جانب وضع خطة إستراتيجية شاملة ومتكاملة للتنسيق بين المنظمات والمراكز والجامعات والمؤسسات الإعلامية لمواجهة الفكر المتطرف وحماية المجتمعات من آثاره ونتائجه وارتداداته على الطرف الآخر.