الشبابيون: الذيب يهرول «عبثا»
عقب إقالة الجابر من تدريب «الليث»
الجمعة / 02 / محرم / 1439 هـ الجمعة 22 سبتمبر 2017 03:02
أحمد العرياني (جدة) Aleryani3@
في الوقت الذي اعترف المدير الفني السابق بنادي الشباب المدرب الوطني سامي الجابر بوجود بعض السلبيات التي صاحبت عمله كمدرب للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، إلا أنه واجه كما هائلا من الانتقادات وموجة غضب عارمة من قبل الجمهور الشبابي في وسائل التواصل الاجتماعي، عقب خسارة الفريق من نادي الباطن ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري السعودي التي دفعت الإدارة الشبابية إلى اتخاذ قرار إقالته. فيما اعتبر آخرون أن تجربة الجابر التدريبية لا تزال في بداياتها ويحتاج أن يتجه إلى تدريب الفئات السنية أو أحد الأندية المتوسطة والصغيرة، متمنين له التوفيق في المرحلة القادمة.
وتباينت ردود الفعل عقب إقالة الجابر ما بين مؤيد لها وما بين من اعتبرها متسرعة في ظل ما واجهه من صعوبات كبيرة خلال الموسم الماضي مع بداية تسلمه لتدريب الفريق الشبابي الذي كان يحتاج الى إعادة بناء للعودة للمنصات وتحقيق طموحات الجمهور الشبابي.
عبدالكريم العنزي قال إن الجابر يمتلك فكرا تدريبيا عاليا وعقلية تمكنه من مواصلة مشواره التدريبي مع أي ناد آخر، مشيرا إلى أنه لا خوف على سامي وسوف يعود من جديد للتدريب بشكل أفضل.
وأشار ثامر الشمري إلى أنه في حال صح ما يتم تداوله عن تدخل بعض لاعبين الشباب القدامى في إقالة الجابر فهذا يحسب لهم «على حد قوله» لأن عمله لم يكن بقدر الطموح. إلا أنه عاد ليستبعد ذلك لأن الإقالة تأخرت كثيرا.
محمد المجراد قال «على الجابر أن يراجع نفسه جيدا قبل الموافقة على تدريب أحد الأندية السعودية الكبيرة، ومن الأفضل للكابتن سامي أن يدرب أحد الأندية الصغيرة من أجل اكتساب خبرة أكبر خلال السنوات القادمة ليعود بشكل أفضل».
واعتبر صالح الشحي أن الجابر قدم عملا جيدا واجتهد مع نادي الشباب إلا أنه واجه صعوبات داخل الفريق، كما أنه تمت محاربته من أقرب الناس داخل وخارج الملعب.
وأكد محمد سالم أن الجابر تعرض إلى خذلان من أقرب الناس له داخل نادي الشباب، ولم يقدموا له العون والمساعدة التي كان يتوقعها. مشيرا إلى أن نجاح الجابر كلاعب أو كإداري ومحلل رياضي لا يعني أنه يستطيع النجاح كمدرب، وكان عليه أن يستفيد من تجاربه التدريبية الماضية حتى لا يتكرر الفشل.
مؤيد البريت بين أن الجابر تعرض مع نادي الشباب إلى خسارتين خلال جولتين في الدوري السعودي بسبب أخطاء دفاعية قاتلة لا يتحملها كمدرب. وتابع: تسلم الفريق وهو متهالك وبالتالي كان يحتاج خلال الفترة الماضية إلى بناء الفريق من جديد.
وتباينت ردود الفعل عقب إقالة الجابر ما بين مؤيد لها وما بين من اعتبرها متسرعة في ظل ما واجهه من صعوبات كبيرة خلال الموسم الماضي مع بداية تسلمه لتدريب الفريق الشبابي الذي كان يحتاج الى إعادة بناء للعودة للمنصات وتحقيق طموحات الجمهور الشبابي.
عبدالكريم العنزي قال إن الجابر يمتلك فكرا تدريبيا عاليا وعقلية تمكنه من مواصلة مشواره التدريبي مع أي ناد آخر، مشيرا إلى أنه لا خوف على سامي وسوف يعود من جديد للتدريب بشكل أفضل.
وأشار ثامر الشمري إلى أنه في حال صح ما يتم تداوله عن تدخل بعض لاعبين الشباب القدامى في إقالة الجابر فهذا يحسب لهم «على حد قوله» لأن عمله لم يكن بقدر الطموح. إلا أنه عاد ليستبعد ذلك لأن الإقالة تأخرت كثيرا.
محمد المجراد قال «على الجابر أن يراجع نفسه جيدا قبل الموافقة على تدريب أحد الأندية السعودية الكبيرة، ومن الأفضل للكابتن سامي أن يدرب أحد الأندية الصغيرة من أجل اكتساب خبرة أكبر خلال السنوات القادمة ليعود بشكل أفضل».
واعتبر صالح الشحي أن الجابر قدم عملا جيدا واجتهد مع نادي الشباب إلا أنه واجه صعوبات داخل الفريق، كما أنه تمت محاربته من أقرب الناس داخل وخارج الملعب.
وأكد محمد سالم أن الجابر تعرض إلى خذلان من أقرب الناس له داخل نادي الشباب، ولم يقدموا له العون والمساعدة التي كان يتوقعها. مشيرا إلى أن نجاح الجابر كلاعب أو كإداري ومحلل رياضي لا يعني أنه يستطيع النجاح كمدرب، وكان عليه أن يستفيد من تجاربه التدريبية الماضية حتى لا يتكرر الفشل.
مؤيد البريت بين أن الجابر تعرض مع نادي الشباب إلى خسارتين خلال جولتين في الدوري السعودي بسبب أخطاء دفاعية قاتلة لا يتحملها كمدرب. وتابع: تسلم الفريق وهو متهالك وبالتالي كان يحتاج خلال الفترة الماضية إلى بناء الفريق من جديد.