'غرفة الشرقية': تكريم الفائزين بجائزة القصيبي لأفضل منشأة واعدة
الأحد / 04 / محرم / 1439 هـ الاحد 24 سبتمبر 2017 12:41
واس (الدمام)
تقيم غرفة الشرقية بعد غد، احتفالية لتكريم الفائزين في جائزة الدكتور غازي القصيبي لأفضل منشأة واعدة، بحضور وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد عبدالله القصبي، وذلك بمقر الغرفة الرئيسي بالدمام.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان أن الجائزة تنظمها الغرفة مرة كل عامين، وستُمنح هذا العام لــ 15 منشأة واعدة حققت جميع متطلبات الفوز بالجائزة، وذلك بواقع ثلاث منشآت من كل قطاع من القطاعات التالية "الصناعات المساندة والخفيفة، وخدمات الأعمال وتقنية المعلومات، والترفيه والسياحة والمطاعم، وخدمات التصميم الهندسي والديكور، والخدمات التعليمية والتدريبية والاستشارات".
وأفاد أن هذه الجائزة التي أطلقتها غرفة الشرقية قبل سنوات تهدف إلى تنشيط وتفعيل الدور الذي تلعبه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم وتحفيز الاقتصاد الوطني بشكل عام واقتصاد المنطقة الشرقية بشكل خاص، وتحقيق حالة من التنافسية الإيجابية فيما بين هذه المنشآت لتقديم مستويات أفضل في الجودة، وعطاءات أكثر إبداعًا وتجديدًا ورفع مستوى الإنتاجية لديها، وبالتالي لعب دور أكبر في مجالات التوطين المختلفة، وأهمها توطين الوظائف والتقنية. ولفت العطيشان النظر إلى أن الترشح للجائزة تم وفق عدة شروط، وهي مطابقة المنشأة للتعريف المستخدم من الغرفة لكل قطاع، ووجود مقر وعنوان واضح للمنشأة داخل المنطقة الشرقية، وأن تكون مملوكة أو تدار من قبل مواطنين سعوديين، وأن يكون قد مضى على بدء تشغيل المشروع أقل من عشر سنوات، إضافة إلى توفر سجل تجاري أو ترخيص مع اشتراك الغرفة وكلها سارية المفعول.
وبين رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، أن الجائزة حققت خلال السنوات الماضية تفاعلًا كبيرًا من المنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث شهد بروز العديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي أخذت وضعها في السوق بصورة إيجابية شكلت بمجملها قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، الذي يشهد في الوقت الحاضر نزوعا كبيرا للاهتمام بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة لما تمثله هذه المنشآت من أهمية في الاقتصاد الوطني.
وأبان أن مشروع الجائزة يأتي منسجما مع جملة من الجهود والفعاليات التي تنفذها الغرفة لدعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والمتمثلة في إنشاء مركز متخصص تحت مسمى "مركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة"، وإطلاق مجلسي شباب وفتيات الأعمال، وكلاهما يشرف على جملة من الفعاليات ذات العلاقة المباشرة بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة ومنتدى المنشآت الصغيرة والمتوسطة "الذي يعقد مرة كل عامين"، فضلاً عن عدد من البرامج التدريبية التي تدور حول نطاق "كيف تنشي وتدير المشروع الصغير".
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان أن الجائزة تنظمها الغرفة مرة كل عامين، وستُمنح هذا العام لــ 15 منشأة واعدة حققت جميع متطلبات الفوز بالجائزة، وذلك بواقع ثلاث منشآت من كل قطاع من القطاعات التالية "الصناعات المساندة والخفيفة، وخدمات الأعمال وتقنية المعلومات، والترفيه والسياحة والمطاعم، وخدمات التصميم الهندسي والديكور، والخدمات التعليمية والتدريبية والاستشارات".
وأفاد أن هذه الجائزة التي أطلقتها غرفة الشرقية قبل سنوات تهدف إلى تنشيط وتفعيل الدور الذي تلعبه المنشآت الصغيرة والمتوسطة في دعم وتحفيز الاقتصاد الوطني بشكل عام واقتصاد المنطقة الشرقية بشكل خاص، وتحقيق حالة من التنافسية الإيجابية فيما بين هذه المنشآت لتقديم مستويات أفضل في الجودة، وعطاءات أكثر إبداعًا وتجديدًا ورفع مستوى الإنتاجية لديها، وبالتالي لعب دور أكبر في مجالات التوطين المختلفة، وأهمها توطين الوظائف والتقنية. ولفت العطيشان النظر إلى أن الترشح للجائزة تم وفق عدة شروط، وهي مطابقة المنشأة للتعريف المستخدم من الغرفة لكل قطاع، ووجود مقر وعنوان واضح للمنشأة داخل المنطقة الشرقية، وأن تكون مملوكة أو تدار من قبل مواطنين سعوديين، وأن يكون قد مضى على بدء تشغيل المشروع أقل من عشر سنوات، إضافة إلى توفر سجل تجاري أو ترخيص مع اشتراك الغرفة وكلها سارية المفعول.
وبين رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية، أن الجائزة حققت خلال السنوات الماضية تفاعلًا كبيرًا من المنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث شهد بروز العديد من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي أخذت وضعها في السوق بصورة إيجابية شكلت بمجملها قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، الذي يشهد في الوقت الحاضر نزوعا كبيرا للاهتمام بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة لما تمثله هذه المنشآت من أهمية في الاقتصاد الوطني.
وأبان أن مشروع الجائزة يأتي منسجما مع جملة من الجهود والفعاليات التي تنفذها الغرفة لدعم قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والمتمثلة في إنشاء مركز متخصص تحت مسمى "مركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة"، وإطلاق مجلسي شباب وفتيات الأعمال، وكلاهما يشرف على جملة من الفعاليات ذات العلاقة المباشرة بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة ومنتدى المنشآت الصغيرة والمتوسطة "الذي يعقد مرة كل عامين"، فضلاً عن عدد من البرامج التدريبية التي تدور حول نطاق "كيف تنشي وتدير المشروع الصغير".