مدخلي يباشر مهامه مديراً للقناة السعودية
الاثنين / 05 / محرم / 1439 هـ الاثنين 25 سبتمبر 2017 19:13
عكاظ (النشر الإلكتروني)
باشر الزميل خالد مدخلي مهامه مديراً لقناة السعودية ونشر صورة على حسابه الشخصي في "تويتر" مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الأستاذ عبدالإله بسيوني، إيذاناً ببدء مهمته الجديدة عائداً إلى القنوات السعودية التي شهدت نجوميته الأولى عبر محطة الإخبارية، بعد أن ودع قناة العربية قبل نحو اسبوعين بعد تجربة 3 سنوات كانت كما يقول محطة مهمة وثرية في حياته.
وخالد أحمد مدخلي، المولود عام 1975، هو اليوم أحد نجوم الإعلام الخليجي الذين يشار إليهم بالبنان، بعد تجربة حافلة تغير فيها مساره بسبب خطأ طبي تسبب في ضعف نمو أطرافه، حال دون عمله في سلك التعليم كونه «غير لائق طبياً»، بحسب التقرير الذي قيمه آنذاك وأثار غضبه، ليعمل مذيعاً في الإذاعة السعودية، ثم في قناة الإخبارية، قبل أن يحط رحاله في قناة العربية عبر نشرات أخبارها الرئيسية، ليودعها إلى مكان آخر يعيد فيها صياغة نجوميته وبشكل أكثر تمكناً وتنوعاً وحضوراً.
فالشاب الذي كان يواري ضجيج اليأس تحت معطف الطموح ويعزف أغنية الأمل بأوتار الحياة، أصبح اليوم مديراً لواحدة من أهم القنوات العربية، متوجاً مسيرة حافلة وثرية بدأها حين عمل مذيعاً في الإذاعة السعودية، ثم في قناة الإخبارية قبل أن يحط رحاله في قناة العربية عبر نشرات أخبارها الرئيسية، وبدأ مشواره لأول مرة مع إذاعة الرياض عام 1421هـ، بعد أن اجتاز دورة المذيعين حول «كيفية التعامل مع الميكرفون»، وقضى فيها ثلاثة أعوام، قدم فيها برامج مباشرة ومسجلة، حتى التحق بالإخبارية منذ انطلاقتها ولمع نجمه فيها وأغرى قنوات عربية لمفاوضته قبل أن يحط رحاله في العربية ويصبح نجماً لامعاً فيها خاصة في النشرات التي تناقش القضايا المحلية، لينال الثقة أخيراً بتعيينه في منصبه الجديد.
وخالد أحمد مدخلي، المولود عام 1975، هو اليوم أحد نجوم الإعلام الخليجي الذين يشار إليهم بالبنان، بعد تجربة حافلة تغير فيها مساره بسبب خطأ طبي تسبب في ضعف نمو أطرافه، حال دون عمله في سلك التعليم كونه «غير لائق طبياً»، بحسب التقرير الذي قيمه آنذاك وأثار غضبه، ليعمل مذيعاً في الإذاعة السعودية، ثم في قناة الإخبارية، قبل أن يحط رحاله في قناة العربية عبر نشرات أخبارها الرئيسية، ليودعها إلى مكان آخر يعيد فيها صياغة نجوميته وبشكل أكثر تمكناً وتنوعاً وحضوراً.
فالشاب الذي كان يواري ضجيج اليأس تحت معطف الطموح ويعزف أغنية الأمل بأوتار الحياة، أصبح اليوم مديراً لواحدة من أهم القنوات العربية، متوجاً مسيرة حافلة وثرية بدأها حين عمل مذيعاً في الإذاعة السعودية، ثم في قناة الإخبارية قبل أن يحط رحاله في قناة العربية عبر نشرات أخبارها الرئيسية، وبدأ مشواره لأول مرة مع إذاعة الرياض عام 1421هـ، بعد أن اجتاز دورة المذيعين حول «كيفية التعامل مع الميكرفون»، وقضى فيها ثلاثة أعوام، قدم فيها برامج مباشرة ومسجلة، حتى التحق بالإخبارية منذ انطلاقتها ولمع نجمه فيها وأغرى قنوات عربية لمفاوضته قبل أن يحط رحاله في العربية ويصبح نجماً لامعاً فيها خاصة في النشرات التي تناقش القضايا المحلية، لينال الثقة أخيراً بتعيينه في منصبه الجديد.