رئيس «المظالم»: توقيت مناسب وعلاج لمشكلات اجتماعية
الخميس / 08 / محرم / 1439 هـ الخميس 28 سبتمبر 2017 03:04
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكد رئيس ديوان المظالم الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف أن السماح للمرأة بقيادة المركبات قرار جاء في زمنه ويعالج العديد من المشكلات الاجتماعية، وجاء لتحقيق المصلحة العامة وفق الضوابط الشرعية والنظامية التي لا تتوانى القيادة الحكيمة لبلادنا عن مراعاتها في كل شأن وقرار.
وبيّن الدكتور اليوسف أن موقف أغلبية أعضاء هيئة كبار العلماء كان واضحاً في جواز قيادة المرأة للمركبة وأنهم لا يرون مانعاً في ذلك ما دامت هناك ضمانات شرعية ونظامية لتنفيذه، متفقاً ذلك مع ما قرره الإسلام من كرامة واستقلال للمرأة، بما يكفل لها حق الحياة الكريمة، ويرفع مكانتها ويعلي من شأنها وفقاً لما جاءت به الشريعة الإسلامية، كل ذلك يؤكد الرؤية الإسلامية الرائدة لحقوق المرأة.
وأضاف الدكتور اليوسف أن هذا القرار جاء ليؤكد الاهتمام البالغ الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بمكونات البناء الاجتماعي للوطن الغالي وذلك على كافة الأصعدة لرفعة المجتمع السعودي بكافة أطيافه وعناصره وتأمين احتياجه الذي يتغير تبعاً للتطور الطبيعي للمجتمع. وأكد أن المملكة تسير على خطى ثابتة لتنفيذ رؤية 2030 بما يحقق جميع أهدافها التي تصب في مصلحة المواطن، وهي محافظة على ثوابت الإسلام وتطبيق أحكام الشريعة، وسائرة في طريق إصلاح جميع جوانب الحياة بما يضمن حياة متواكبة أكثر للوطن والمواطن.
وبيّن الدكتور اليوسف أن موقف أغلبية أعضاء هيئة كبار العلماء كان واضحاً في جواز قيادة المرأة للمركبة وأنهم لا يرون مانعاً في ذلك ما دامت هناك ضمانات شرعية ونظامية لتنفيذه، متفقاً ذلك مع ما قرره الإسلام من كرامة واستقلال للمرأة، بما يكفل لها حق الحياة الكريمة، ويرفع مكانتها ويعلي من شأنها وفقاً لما جاءت به الشريعة الإسلامية، كل ذلك يؤكد الرؤية الإسلامية الرائدة لحقوق المرأة.
وأضاف الدكتور اليوسف أن هذا القرار جاء ليؤكد الاهتمام البالغ الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين وولي عهده بمكونات البناء الاجتماعي للوطن الغالي وذلك على كافة الأصعدة لرفعة المجتمع السعودي بكافة أطيافه وعناصره وتأمين احتياجه الذي يتغير تبعاً للتطور الطبيعي للمجتمع. وأكد أن المملكة تسير على خطى ثابتة لتنفيذ رؤية 2030 بما يحقق جميع أهدافها التي تصب في مصلحة المواطن، وهي محافظة على ثوابت الإسلام وتطبيق أحكام الشريعة، وسائرة في طريق إصلاح جميع جوانب الحياة بما يضمن حياة متواكبة أكثر للوطن والمواطن.