'الشؤون الإسلامية' تعقد التصفيات النهائية لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية بالمسجد الحرام
السبت / 10 / محرم / 1439 هـ السبت 30 سبتمبر 2017 18:03
سلمان السلمي (مكة المكرمة) salma0n@
ينتظم المتسابقون في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره الـ 39 بين أروقة المسجد الحرام بمكة المكرمة لخوض غمار التصفيات النهائية للمسابقة، وحفل تكريم الفائزين خلال المدة 17-21 من شهر محرم الجاري 1439هـ .
وأشاد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بالرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لهذه المسابقة القرآنية الدولية وهي تدخل عامها التاسع والثلاثين، مؤكداً أنَّ المملكة العربية السعودية هي بلد القرآن، ومهبط الوحي، ومنبع نور الإسلام، وقد حملت على عاتقها نشر رسالة الإسلام والسلام في أصقاع المعمورة.
وقال آل الشيخ :" إن المسابقات القرآنية وفي الصدارة منها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره تعمل على رفع همم الناشئة والأجيال، وتوجيههم نحو معالي الأمور، وترفعهم إلى القمم الإيمانية، وتسهم في حفظ أوقات الشباب، والعناية بأفكارهم، وتجعلهم سواعد بناء لمجتمعاتهم، وأبناءً صالحين في أوطانهم، لأنهم نشأوا على القرآن الكريم، وتدبروا آياته وتعلموا أحكامه، فهو قائدهم نحو النجاح في الدنيا والفلاح في الآخرة؛ وما تقوم به الوزارة من تنظيم لهذه المسابقة الدولية وغيرها من المسابقات المحلية يأتي تنفيذا للخطط التنموية لهذه البلاد المباركة، التي تقوم على التمسك بأصول الدين ومصادر الشريعة، وكذلك مواكبة العصر بما ينفع العباد والبلاد، ويعمر الأوطان ويخدم الإنسان".
وأشاد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ، بالرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لهذه المسابقة القرآنية الدولية وهي تدخل عامها التاسع والثلاثين، مؤكداً أنَّ المملكة العربية السعودية هي بلد القرآن، ومهبط الوحي، ومنبع نور الإسلام، وقد حملت على عاتقها نشر رسالة الإسلام والسلام في أصقاع المعمورة.
وقال آل الشيخ :" إن المسابقات القرآنية وفي الصدارة منها مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره تعمل على رفع همم الناشئة والأجيال، وتوجيههم نحو معالي الأمور، وترفعهم إلى القمم الإيمانية، وتسهم في حفظ أوقات الشباب، والعناية بأفكارهم، وتجعلهم سواعد بناء لمجتمعاتهم، وأبناءً صالحين في أوطانهم، لأنهم نشأوا على القرآن الكريم، وتدبروا آياته وتعلموا أحكامه، فهو قائدهم نحو النجاح في الدنيا والفلاح في الآخرة؛ وما تقوم به الوزارة من تنظيم لهذه المسابقة الدولية وغيرها من المسابقات المحلية يأتي تنفيذا للخطط التنموية لهذه البلاد المباركة، التي تقوم على التمسك بأصول الدين ومصادر الشريعة، وكذلك مواكبة العصر بما ينفع العباد والبلاد، ويعمر الأوطان ويخدم الإنسان".