أمير مكة يوقع عقد توريد وتشغيل حافلات «النقل العام» اليوم
الثلاثاء / 13 / محرم / 1439 هـ الثلاثاء 03 أكتوبر 2017 02:52
«عكاظ» (مكة المكرمة) Okaz_online@
يوقع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل اليوم (الثلاثاء) بديوان الإمارة بمحافظة جدة، عقد توريد وتشغيل وصيانة مشروع النقل العام بالحافلات بمدينة مكة المكرمة مع شركات وطنية وعالمية عدة شكلت تحالفا وفازت بتنفيذ المشروع الذي تشرف عليه هيئة تطوير منطقة مكة.
وأوضح مستشار أمير المنطقة الأمين العام للهيئة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح أن مشروع حافلات النقل العام سيسهم في تعزيز الحركة المرورية في مكة من خلال إيجاد وسائل نقل مريحة لسكان العاصمة المقدسة بين مختلف الأحياء في مكة وكذلك يوفر المشروع وسائل نقل ذات جودة عالية للمعتمرين والحجاج في موسمي العمرة والحج.
وأبان أن المشروع يهدف إلى توفير خدمة النقل العام لكل شرائح المجتمع، وتنويع طرق وأساليب التنقل في المدينة بطريقة فعّالة وحضارية، بما يتلاءم مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والمرورية، وهذا من شأنه الإسهام في تحقيق عوائد كبيرة على المدينة وسكانها، تتجاوز توفير خدمة النقل العام لفئات السكان كافة، إلى الجوانب المرورية والاقتصادية والعمرانية والاجتماعية والبيئية، إضافة إلى تأسيس نظام نقل دائم يواكب النمو الكبير الذي تشهده المدينة ويسهم المشروع أيضاً في الحد من الخسائر الاجتماعية والاقتصادية بسبب الحوادث المرورية، والحد من التلوث البيئي الناجم عن المركبات واستهلاك الطاقة. ويأتي هذا المشروع والمشاريع التابعة له مواكباً لرؤية المملكة 2030 الطموحة من حيث تعزيز منظومة شبكة النقل، من أجل تسهيل الوصول إلى المسجد الحرام وتمكين ضيوف الرحمن من أداء فريضة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة وأيضًا مشاركة الكوادر الوطنية التي سيتم تدريبها وتأهيلها، إضافةً إلى توفير الخبرات العالمية لمباشرة أعمال التشغيل والصيانة وإدارة المشروع الذي يتوقع أن يوفر أكثر من 10,000 فرصة عمل مباشرة.
وأوضح مستشار أمير المنطقة الأمين العام للهيئة الدكتور هشام بن عبدالرحمن الفالح أن مشروع حافلات النقل العام سيسهم في تعزيز الحركة المرورية في مكة من خلال إيجاد وسائل نقل مريحة لسكان العاصمة المقدسة بين مختلف الأحياء في مكة وكذلك يوفر المشروع وسائل نقل ذات جودة عالية للمعتمرين والحجاج في موسمي العمرة والحج.
وأبان أن المشروع يهدف إلى توفير خدمة النقل العام لكل شرائح المجتمع، وتنويع طرق وأساليب التنقل في المدينة بطريقة فعّالة وحضارية، بما يتلاءم مع الظروف الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والمرورية، وهذا من شأنه الإسهام في تحقيق عوائد كبيرة على المدينة وسكانها، تتجاوز توفير خدمة النقل العام لفئات السكان كافة، إلى الجوانب المرورية والاقتصادية والعمرانية والاجتماعية والبيئية، إضافة إلى تأسيس نظام نقل دائم يواكب النمو الكبير الذي تشهده المدينة ويسهم المشروع أيضاً في الحد من الخسائر الاجتماعية والاقتصادية بسبب الحوادث المرورية، والحد من التلوث البيئي الناجم عن المركبات واستهلاك الطاقة. ويأتي هذا المشروع والمشاريع التابعة له مواكباً لرؤية المملكة 2030 الطموحة من حيث تعزيز منظومة شبكة النقل، من أجل تسهيل الوصول إلى المسجد الحرام وتمكين ضيوف الرحمن من أداء فريضة الحج والعمرة بكل يسر وسهولة وأيضًا مشاركة الكوادر الوطنية التي سيتم تدريبها وتأهيلها، إضافةً إلى توفير الخبرات العالمية لمباشرة أعمال التشغيل والصيانة وإدارة المشروع الذي يتوقع أن يوفر أكثر من 10,000 فرصة عمل مباشرة.