مغردون: على الشورى تسريع إقرار قانون التمييز العنصري
الأربعاء / 14 / محرم / 1439 هـ الأربعاء 04 أكتوبر 2017 23:01
ابراهيم علوي (جدة) i_waleeed22@
طالب مغردون من مجلس الشورى تسريع مناقشة واقرار مشروع إصدار قانون التمييز العنصري لمن يثبت أنه مارَسَه، أو إثارة النعرات القبلية، أو السخرية من الأديان في المملكة.
وكان أعضاء مجلس الشورى (د.عبدالله الفيفي، ود.لطيفة الشعلان، ود.هيا المنيع، وآخرون)، قد تقدموا بمشروع نظام مكافحة التمييز وبث الكراهية، غير أنه لا يزال في أروقة المجلس، ويهدف المشروع الذي تقدموا به إلى منع الاعتداء على أماكن أداء الشعائر الدينية، أو الإساءة إلى المقدسات، أو النيْل من الرموز التاريخية المشكّلة للهوية الحضارية، وحماية النسيج الاجتماعي من مخاطر التمييز بين أفراد المجتمع وفئاته في الحقوق والواجبات، لأسباب عرقية، أو قبلية، أو مناطقية، أو مذهبية، أو طائفية، أو لتصنيفات فكرية أو سياسية.
وأكد المغرد خالد الشهراني على أن العصبية العنصرية تأتي في صور عديدة منها الافتخار بالآباء والاعتزاز بالانتماء القبلي، والطعن في أنساب الناس وأصولهم، واحتقارهم واستنقاصهم وإقصاؤهم، والتقليل من شأن الآخرين والحط من قدرهم؛ وكل ذلك مع الأسف يدل على ضعف الإيمان، فليس الإنسان مَن اختار لنفسه نسبه أو علمه أو ماله أو جاهه.
فيما وصف أسامة البلوي بأن له انعكاسات مدمرة على المجتمع؛ منها إثارة الحمية الجاهلية المندثرة، ودعوة للتفرقة المجتمعية، والإعانة على الظلم وتفشي الجهل، وتفويت الحقوق على البعض، وانتشار الكره والبغضاء بين الناس، والمساهمة في خلق العداء وانتشار الجريمة، والدعوة إلى التفرقة وهو ما يدعونا إلى مطالبة مجلس الشورى بسرعه إقراره لحاجة المجتمع له.
وكان أعضاء مجلس الشورى (د.عبدالله الفيفي، ود.لطيفة الشعلان، ود.هيا المنيع، وآخرون)، قد تقدموا بمشروع نظام مكافحة التمييز وبث الكراهية، غير أنه لا يزال في أروقة المجلس، ويهدف المشروع الذي تقدموا به إلى منع الاعتداء على أماكن أداء الشعائر الدينية، أو الإساءة إلى المقدسات، أو النيْل من الرموز التاريخية المشكّلة للهوية الحضارية، وحماية النسيج الاجتماعي من مخاطر التمييز بين أفراد المجتمع وفئاته في الحقوق والواجبات، لأسباب عرقية، أو قبلية، أو مناطقية، أو مذهبية، أو طائفية، أو لتصنيفات فكرية أو سياسية.
وأكد المغرد خالد الشهراني على أن العصبية العنصرية تأتي في صور عديدة منها الافتخار بالآباء والاعتزاز بالانتماء القبلي، والطعن في أنساب الناس وأصولهم، واحتقارهم واستنقاصهم وإقصاؤهم، والتقليل من شأن الآخرين والحط من قدرهم؛ وكل ذلك مع الأسف يدل على ضعف الإيمان، فليس الإنسان مَن اختار لنفسه نسبه أو علمه أو ماله أو جاهه.
فيما وصف أسامة البلوي بأن له انعكاسات مدمرة على المجتمع؛ منها إثارة الحمية الجاهلية المندثرة، ودعوة للتفرقة المجتمعية، والإعانة على الظلم وتفشي الجهل، وتفويت الحقوق على البعض، وانتشار الكره والبغضاء بين الناس، والمساهمة في خلق العداء وانتشار الجريمة، والدعوة إلى التفرقة وهو ما يدعونا إلى مطالبة مجلس الشورى بسرعه إقراره لحاجة المجتمع له.