تقليم أظافر الغول
الإمارات تعلن أسماء أفراد وكيانات إرهابية من قطر وليبيا واليمن
الخميس / 15 / محرم / 1439 هـ الخميس 05 أكتوبر 2017 01:57
متعب العواد (حائل)motabalawwd @
أصدر نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قرارا وزاريا بشأن اعتماد قائمة الأشخاص والتنظيمات الإرهابية، التي ضمت أسماء لـ18 كياناً وفرداً ضمن قوائم الإرهاب المدعومة من قطر.
وتضمنت القائمة التي اعلنتها الإمارات أمس ، تسعة أفراد وهم عبدالله محمد علي اليزيدي (اليمن)، أحمد علي أحمد برعود (اليمن)، محمد بكر الدباء (اليمن)، خالد سعيد فضل راشد الرومي البوعينين (قطر)، شقر جمعة الشهواني (قطر)، صالح بن أحمد الغانم الكواري (قطر)، حامد حمد حامد العلي (الكويت)، الساعدي عبدالله إبراهيم أبو خزيم (ليبيا)، أحمد عبدالجليل الحسناوي (ليبيا). وأعلنت عن تسعة كيانات إرهابية، هي مؤسسة البلاغ الخيرية (اليمن)، جمعية الإحسان الخيرية (اليمن)، منظمة رحمة الخيرية (اليمن)، مجلس شورى ثوار بنغازي (ليبيا)، مركز السرايا للإعلام (ليبيا) وكالة بشرى الإخبارية (ليبيا) كتيبة راف الله السحاتي (ليبيا)، قناة النبأ (ليبيا)، مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام (ليبيا).
ولا تزال جرائم تنظيم الحمدين تواصل حضورها في كل جلسة وزارية في دول الخليج العربي، وضلوعهم في دعم الإرهاب والجماعات الإرهابية في مختلف أنحاء العالم، ابتداء من تقديمه الدعم والمأوى للعقول المدبرة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، حتى تورط قطر بالوثائق والأدلة في التآمر على جيرانها البحرين والإمارات والسعودية، ودعمها وإيوائها قادة تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي الفارين من القضاء في بلادهم، إلى جانب الدور التخريبي لقطر في دول أفريقية عدة، وكذلك معلومات عن دور قطر في دعم وتمويل المتطرفين والإرهابيين في دول أوروبية، مثل إسبانيا وغيرها، وكل هذه المعلومات قائمة على أدلة متوافرة لدى الدول المتضررة من تدخلات قطر وأفعالها الداعمة للإرهاب.
وبرز في البيان الوزاري الإماراتي المجرم القطري وتاجر الحروب القطري صالح بن أحمد الغانم، والشريك والمنسق لتنظيم القاعدة سعد بن سعد الكعبي المُدرج في لائحة العقوبات الصادرة عن الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة، إذ كان حلقة الوصل لجمع الأموال للإرهابيين في سورية، وله تاريخ طويل في نشر الفوضى في دول الخليج المجاورة بدعم من تنظيم الحمدين الذي سهل عملية تنقلاته، ففي بداية 2013 قاد الغانم حملة تبرعات قطرية لجمع الأموال للإرهابيين في سورية، بالتعاون مع منسقي «القاعدة» الذين تم إدراجهم ضمن لائحة العقوبات التابعة للأمم المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وهم: خليفة محمد تركي السبيعي، وسعد الكعبي، وعبدالعزيز بن خليفة العطية، ووجدي غنيم. البيان الحكومي الوزاري الإماراتي يكشف القوة الاستخباراتية الإماراتية في حفظ الأمن القومي الإماراتي من خلال اعتماد قائمة الأشخاص والتنظيمات الإرهابية، إضافة لاتساع دائرة الإدانة لقطر بدعم الإرهاب بالوثائق التي تكشفها كل يوم عدد من الدول، والتي تنذر بمستقبل مظلم لتنظيم الحمدين في المستقبل القريب.
وتضمنت القائمة التي اعلنتها الإمارات أمس ، تسعة أفراد وهم عبدالله محمد علي اليزيدي (اليمن)، أحمد علي أحمد برعود (اليمن)، محمد بكر الدباء (اليمن)، خالد سعيد فضل راشد الرومي البوعينين (قطر)، شقر جمعة الشهواني (قطر)، صالح بن أحمد الغانم الكواري (قطر)، حامد حمد حامد العلي (الكويت)، الساعدي عبدالله إبراهيم أبو خزيم (ليبيا)، أحمد عبدالجليل الحسناوي (ليبيا). وأعلنت عن تسعة كيانات إرهابية، هي مؤسسة البلاغ الخيرية (اليمن)، جمعية الإحسان الخيرية (اليمن)، منظمة رحمة الخيرية (اليمن)، مجلس شورى ثوار بنغازي (ليبيا)، مركز السرايا للإعلام (ليبيا) وكالة بشرى الإخبارية (ليبيا) كتيبة راف الله السحاتي (ليبيا)، قناة النبأ (ليبيا)، مؤسسة التناصح للدعوة والثقافة والإعلام (ليبيا).
ولا تزال جرائم تنظيم الحمدين تواصل حضورها في كل جلسة وزارية في دول الخليج العربي، وضلوعهم في دعم الإرهاب والجماعات الإرهابية في مختلف أنحاء العالم، ابتداء من تقديمه الدعم والمأوى للعقول المدبرة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، حتى تورط قطر بالوثائق والأدلة في التآمر على جيرانها البحرين والإمارات والسعودية، ودعمها وإيوائها قادة تنظيم الإخوان المسلمين الإرهابي الفارين من القضاء في بلادهم، إلى جانب الدور التخريبي لقطر في دول أفريقية عدة، وكذلك معلومات عن دور قطر في دعم وتمويل المتطرفين والإرهابيين في دول أوروبية، مثل إسبانيا وغيرها، وكل هذه المعلومات قائمة على أدلة متوافرة لدى الدول المتضررة من تدخلات قطر وأفعالها الداعمة للإرهاب.
وبرز في البيان الوزاري الإماراتي المجرم القطري وتاجر الحروب القطري صالح بن أحمد الغانم، والشريك والمنسق لتنظيم القاعدة سعد بن سعد الكعبي المُدرج في لائحة العقوبات الصادرة عن الولايات المتحدة الأمريكية والأمم المتحدة، إذ كان حلقة الوصل لجمع الأموال للإرهابيين في سورية، وله تاريخ طويل في نشر الفوضى في دول الخليج المجاورة بدعم من تنظيم الحمدين الذي سهل عملية تنقلاته، ففي بداية 2013 قاد الغانم حملة تبرعات قطرية لجمع الأموال للإرهابيين في سورية، بالتعاون مع منسقي «القاعدة» الذين تم إدراجهم ضمن لائحة العقوبات التابعة للأمم المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، وهم: خليفة محمد تركي السبيعي، وسعد الكعبي، وعبدالعزيز بن خليفة العطية، ووجدي غنيم. البيان الحكومي الوزاري الإماراتي يكشف القوة الاستخباراتية الإماراتية في حفظ الأمن القومي الإماراتي من خلال اعتماد قائمة الأشخاص والتنظيمات الإرهابية، إضافة لاتساع دائرة الإدانة لقطر بدعم الإرهاب بالوثائق التي تكشفها كل يوم عدد من الدول، والتي تنذر بمستقبل مظلم لتنظيم الحمدين في المستقبل القريب.