مزاد تمور الأحساء: «الرزيز» يدخل منصة التمور المميزة
السبت / 17 / محرم / 1439 هـ السبت 07 أكتوبر 2017 16:47
«واس» (الأحساء)
دخل صنف التمور «الرزيز» منصة التمور المميزة في مزاد موسم صرام تمور الأحساء 2017، الذي تُقيمه أمانة الأحساء حالياً بالتعاون مع شركائها في مدينة الملك عبدالله للتمور بطريق الهفوف - العقير، حيث سجلت أعلى نسبة مبيعات لتمور الرزيز 10 آلاف ريال، بينما تراوحت أسعار تمور «الخلاص» في منصة التمور المميزة ما بين 5000 - 25000 ريال خلال الأسبوع الماضي.
ويعد صنف تمور «الرزيز» من الأصناف المتفردة عن غيرها من حيث الشكل والطعم، وهو الأشهر في الأحساء قديماً و من أفضل أنواع التمور وأغناها غذائياً ويصنع منه السفسيف والدبس، كما يعد من التمور النادرة بسبب توجه النسبة الأكبر من المزارعين بزراعة صنف الخلاص، ويكتفون بزراعة كمية قليلة من الأصناف الأخرى بما فيها تمر الرزيز.
وأشار مدير مدينة الملك عبدالله للتمور المهندس محمد إسماعيل السماعيل الى أن موسم هذا العام عكس مؤشراً إيجابياً من حيث تدفق كميات التمور وتنوعها، إضافةً إلى الجودة النوعية التي تحملها التمور الواردة للمزاد من حيث القيمة السوقية لافتاً النظر الى أن مزاد موسم صرام تمور الأحساء قدم خطوات إيجابية في تعزيز الاستهلاك الإنتاجي لمحصول التمور مستهدفاً التسويق العالمي ذو الجودة النوعية عبر خطط استراتيجية مرحلية، وباعتبار الأحساء موطناً للتمور أخذت امانة الأحساء على عاتقها مسؤولية جذب القوة الشرائية وتنظيم اليات بيع مقننة وتشجيع المنتج الوطني ليكون منافسا في السوق العالمية.
ويعد صنف تمور «الرزيز» من الأصناف المتفردة عن غيرها من حيث الشكل والطعم، وهو الأشهر في الأحساء قديماً و من أفضل أنواع التمور وأغناها غذائياً ويصنع منه السفسيف والدبس، كما يعد من التمور النادرة بسبب توجه النسبة الأكبر من المزارعين بزراعة صنف الخلاص، ويكتفون بزراعة كمية قليلة من الأصناف الأخرى بما فيها تمر الرزيز.
وأشار مدير مدينة الملك عبدالله للتمور المهندس محمد إسماعيل السماعيل الى أن موسم هذا العام عكس مؤشراً إيجابياً من حيث تدفق كميات التمور وتنوعها، إضافةً إلى الجودة النوعية التي تحملها التمور الواردة للمزاد من حيث القيمة السوقية لافتاً النظر الى أن مزاد موسم صرام تمور الأحساء قدم خطوات إيجابية في تعزيز الاستهلاك الإنتاجي لمحصول التمور مستهدفاً التسويق العالمي ذو الجودة النوعية عبر خطط استراتيجية مرحلية، وباعتبار الأحساء موطناً للتمور أخذت امانة الأحساء على عاتقها مسؤولية جذب القوة الشرائية وتنظيم اليات بيع مقننة وتشجيع المنتج الوطني ليكون منافسا في السوق العالمية.