زيارة «ملك الوفاء» للشثري.. تجسد متانة علاقة الشعب بالقيادة
بعد ساعات من عودته من موسكو
الثلاثاء / 20 / محرم / 1439 هـ الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 02:15
محمد سعود (الرياض) mohamdsaud@
بعد نحو 12 ساعة من عودته من العاصمة الروسية موسكو، سجل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز موقفاً يضاف إلى مواقفه الإنسانية التي لا تحصى، إذ زار الشيخ ناصر الشثري في المستشفى، للاطمئنان على صحته.
وانتشرت أمس (الاثنين) صورة لخادم الحرمين الشريفين أثناء زيارته للشيخ الشثري في مستشفى الملك فيصل التخصصي، وأظهرت الصورة التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي وفاء سلمان الحزم للعلم والعلماء، وأبناء شعبه، وحملت عنوان «البساطة والعفوية لملك دولة من أقوى الدول في العالم في جميع المجالات».
ولم تحمل زيارة الملك سلمان للشثري أية مظاهر رسمية، بل امتازت بتواضع ملك الوفاء، وصدق علاقته بشعبه، وقربه منهم، بل إنها كانت شاهداً على عمق العلاقة التي تربط سلمان الحزم بأبناء شعبه، وأنه منهم ولهم، وأب وأخ للجميع بلا استثناء.
وورث «ملك الوفاء» الصفات الحميدة من والده مؤسس البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، طيب الله ثراه، وأشقائه ملوك السعودية، الذين دأبوا على زيارة العلماء والمسؤولين ورجال الأمن ورموز المجتمع، مؤكدين للعالم أجمع أن العلاقة بين الشعب السعودي وقيادته منذ توحيد هذه البلاد متينة، وراسية كالجبال، لا تزعزعها أمنيات وأكاذيب الأعداء والحاقدين.
وزيارة الملك سلمان للشثري ليست الأولى ولا الأخيرة لأصدقائه ورموز المجتمع، بل سبق أن عاد قبل نحو عام أثناء زيارته الرسمية لدولة الكويت صديقه الشاعر محمد الخس، ليؤكد أنه عنوان للوفاء، ولا ينسى أصدقاءه ورموز المجتمع.
وانتشرت أمس (الاثنين) صورة لخادم الحرمين الشريفين أثناء زيارته للشيخ الشثري في مستشفى الملك فيصل التخصصي، وأظهرت الصورة التي تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي وفاء سلمان الحزم للعلم والعلماء، وأبناء شعبه، وحملت عنوان «البساطة والعفوية لملك دولة من أقوى الدول في العالم في جميع المجالات».
ولم تحمل زيارة الملك سلمان للشثري أية مظاهر رسمية، بل امتازت بتواضع ملك الوفاء، وصدق علاقته بشعبه، وقربه منهم، بل إنها كانت شاهداً على عمق العلاقة التي تربط سلمان الحزم بأبناء شعبه، وأنه منهم ولهم، وأب وأخ للجميع بلا استثناء.
وورث «ملك الوفاء» الصفات الحميدة من والده مؤسس البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن، طيب الله ثراه، وأشقائه ملوك السعودية، الذين دأبوا على زيارة العلماء والمسؤولين ورجال الأمن ورموز المجتمع، مؤكدين للعالم أجمع أن العلاقة بين الشعب السعودي وقيادته منذ توحيد هذه البلاد متينة، وراسية كالجبال، لا تزعزعها أمنيات وأكاذيب الأعداء والحاقدين.
وزيارة الملك سلمان للشثري ليست الأولى ولا الأخيرة لأصدقائه ورموز المجتمع، بل سبق أن عاد قبل نحو عام أثناء زيارته الرسمية لدولة الكويت صديقه الشاعر محمد الخس، ليؤكد أنه عنوان للوفاء، ولا ينسى أصدقاءه ورموز المجتمع.