تعرف على أسماء الفائزين بجائزة 'المملكة الدولية للإدارة البيئية'
الأربعاء / 21 / محرم / 1439 هـ الأربعاء 11 أكتوبر 2017 15:24
واس (جدة)
أقرّت اللجنة العليا لجائزة المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية في العالم الإسلامي 17 مرشحاً من 14 دولة إسلامية، للفوز بجائزة المملكة للإدارة البيئية في العالم الإسلامي البالغ قيمتها 280 ألف دولار.
وتُقدّر قيمة الجائزة المخصصة للفائز الأول لفرع أفضل البحوث 40 ألف دولار، حيث سيتم تكريم الفائزين بالجائزة في حفل افتتاح المؤتمر الإسلامي الـ7 لوزراء البيئة، بحضور 56 دولة إسلامية، وذلك في الـ 25 من الشهر الجاري بمقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بالرباط.
وأوضح الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن توصيات لجنة هيئة التحكيم المكونة من 13 مُحكماً من دول العالم الإسلامي رشحت الفائزين بالجائزة، وذلك بعد عملية الفرز والتقييم، مشيراً إلى أن الجائزة تأتي ضمن إسهامات المملكة في خدمة العمل البيئي الإسلامي المشترك، وتعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني في رفع كفاءة العمل البيئي.
وبين الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة أن الجائزة تتمحور حول أربعة مجالات تشمل أفضل البحوث في مجال الإدارة البيئية، وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في الأجهزة الحكومية بالدول الإسلامية، وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في القطاع الخاص بالدول الإسلامية، وأفضل الممارسات الريادية في مجال الإدارة البيئية لجمعيات النفع العام والجمعيات الأهلية التي يمكن تعميمها في العالم الإسلامي.
وفاز بالجائزة للمركز الأول مناصفة في المجال الأول البحوث البيئية من دولة مصر خالد زكي محمد بهي الوكيل، والفائز الثاني من دولة فلسطين تامر موسى ذياب الصليبي، والفائز الثالث من دولة باكستان محمد أشفاق المركز الثاني مناصفة، والفائز الرابع من دولة تونس عمر بن بلقاسم بن محمد قدور، والفائز الخامس من دولة الجزائر عمار بوالشعير المركز الثالث مناصفة، والفائز السادس من دولة بنغلاديش محمد راشد المأمون.
وتأتي في المجال الثاني الأجهزة الحكومية، حيث فازت بالمركز الأول بلدية دبي إدارة خدمات الصحة العامة قسم مكافحة آفات الصحة العامة، والمركز الثاني ماليزيا شركة التقنية الخضراء للبيئة في ماليزيا، والمركز الثالث أرامكو السعودية في المجال الثالث القطاع الخاص، والمركز الأول الإدارة الزراعية لإدارة أوقاف صالح الراجحي، والمركز الثاني نيجيريا المعهد الدولي للبحوث والتمنية الإسلامية، جامعة غومبي الحكومية، والمركز الثالث البحرين شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات.
كما جاءت الجوائز في المجال الرابع المنظمات الأهلية، من دولة الأردن في المركز الأول مناصفة الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، ودولة غينيا الاتحاد لأجل التضامن والتنمية، ودولة الكويت في المركز الثاني جمعية المياه الكويتية، ودولة فلسطين في المركز الثالث مناصفة مركز التعليم البيئي، ودولة تونس جمعية التنمية والدراسات الاستراتيجية بمدنين.
يُذكر أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تشرف على هذه الجائزة، فيما تقوم منظمة الإيسيسكو بإدارة أعمال الأمانة العامة للجائزة، حيث تمنح الجائزة كل سنتين، وتهدف إلى ترسيخ وتبني المفهوم الواسع للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، وتأصيل مبادئ وأساليب الإدارة البيئية السليمة، وإلى تحفيز الدول الإسلامية للاهتمام بمفهوم التنمية المستدامة وتشجيع البحوث العلمية وتوجيهها للاهتمام بمجالات الإدارة البيئية وتطبيقاتها، واستنهاض الجهود للخروج بحلول مبتكرة علمية وعملية للمشاكل البيئية الحالية والمستقبلية والمساهمة في الجهود الرامية إلى تجويد حياة الشعوب الإسلامية وحق الأجيال الإسلامية كافة في بيئة نظيفة.
وتُقدّر قيمة الجائزة المخصصة للفائز الأول لفرع أفضل البحوث 40 ألف دولار، حيث سيتم تكريم الفائزين بالجائزة في حفل افتتاح المؤتمر الإسلامي الـ7 لوزراء البيئة، بحضور 56 دولة إسلامية، وذلك في الـ 25 من الشهر الجاري بمقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو" بالرباط.
وأوضح الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة رئيس اللجنة العليا للجائزة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن توصيات لجنة هيئة التحكيم المكونة من 13 مُحكماً من دول العالم الإسلامي رشحت الفائزين بالجائزة، وذلك بعد عملية الفرز والتقييم، مشيراً إلى أن الجائزة تأتي ضمن إسهامات المملكة في خدمة العمل البيئي الإسلامي المشترك، وتعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات الحكومية والخاصة والمجتمع المدني في رفع كفاءة العمل البيئي.
وبين الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة أن الجائزة تتمحور حول أربعة مجالات تشمل أفضل البحوث في مجال الإدارة البيئية، وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في الأجهزة الحكومية بالدول الإسلامية، وأفضل التطبيقات الإدارية البيئية في القطاع الخاص بالدول الإسلامية، وأفضل الممارسات الريادية في مجال الإدارة البيئية لجمعيات النفع العام والجمعيات الأهلية التي يمكن تعميمها في العالم الإسلامي.
وفاز بالجائزة للمركز الأول مناصفة في المجال الأول البحوث البيئية من دولة مصر خالد زكي محمد بهي الوكيل، والفائز الثاني من دولة فلسطين تامر موسى ذياب الصليبي، والفائز الثالث من دولة باكستان محمد أشفاق المركز الثاني مناصفة، والفائز الرابع من دولة تونس عمر بن بلقاسم بن محمد قدور، والفائز الخامس من دولة الجزائر عمار بوالشعير المركز الثالث مناصفة، والفائز السادس من دولة بنغلاديش محمد راشد المأمون.
وتأتي في المجال الثاني الأجهزة الحكومية، حيث فازت بالمركز الأول بلدية دبي إدارة خدمات الصحة العامة قسم مكافحة آفات الصحة العامة، والمركز الثاني ماليزيا شركة التقنية الخضراء للبيئة في ماليزيا، والمركز الثالث أرامكو السعودية في المجال الثالث القطاع الخاص، والمركز الأول الإدارة الزراعية لإدارة أوقاف صالح الراجحي، والمركز الثاني نيجيريا المعهد الدولي للبحوث والتمنية الإسلامية، جامعة غومبي الحكومية، والمركز الثالث البحرين شركة الخليج لصناعة البتروكيماويات.
كما جاءت الجوائز في المجال الرابع المنظمات الأهلية، من دولة الأردن في المركز الأول مناصفة الجمعية الملكية لحماية الطبيعة، ودولة غينيا الاتحاد لأجل التضامن والتنمية، ودولة الكويت في المركز الثاني جمعية المياه الكويتية، ودولة فلسطين في المركز الثالث مناصفة مركز التعليم البيئي، ودولة تونس جمعية التنمية والدراسات الاستراتيجية بمدنين.
يُذكر أن الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة تشرف على هذه الجائزة، فيما تقوم منظمة الإيسيسكو بإدارة أعمال الأمانة العامة للجائزة، حيث تمنح الجائزة كل سنتين، وتهدف إلى ترسيخ وتبني المفهوم الواسع للإدارة البيئية في العالم الإسلامي، وتأصيل مبادئ وأساليب الإدارة البيئية السليمة، وإلى تحفيز الدول الإسلامية للاهتمام بمفهوم التنمية المستدامة وتشجيع البحوث العلمية وتوجيهها للاهتمام بمجالات الإدارة البيئية وتطبيقاتها، واستنهاض الجهود للخروج بحلول مبتكرة علمية وعملية للمشاكل البيئية الحالية والمستقبلية والمساهمة في الجهود الرامية إلى تجويد حياة الشعوب الإسلامية وحق الأجيال الإسلامية كافة في بيئة نظيفة.