بنغلاديش: تأجيل الحكم على قتلة الدبلوماسي السعودي
الخميس / 22 / محرم / 1439 هـ الخميس 12 أكتوبر 2017 02:55
«عكاظ» (دكا) Okaz_online@
أجلت المحكمة العليا في بنغلاديش حكمها في قضية مقتل الدبلوماسي السعودي «خلف العلي» في بنغلاديش، الذي كان مقررا تسليمه، أمس الأول (الثلاثاء)، لسبب غير منطقي، وهو عدم الجاهزية لإصدار الحكم بجانب طلب الدفاع الاستئناف.
ووفقا لموقع (bdnews24.com) الناطق بالإنجليزية، تم تحديد موعد السابع عشر من أكتوبر الحالي موعدا لإعادة الاستماع في هذه القضية.
وكانت محكمة الاستئناف قد خصصت في وقت سابق جلسات استماع في القضية، انتهت في 20 أغسطس، وتحدد يوم 10 أكتوبر للنطق بالحكم، لكن الإجازة التي أخذها رئيس المحكمة «سوريندرا كومار سينها» زادت الأعباء الواقعة على الأعضاء الآخرين العاملين في قسم الاستئناف.
وقال رئيس المحكمة بالوكالة إنه تم تأجيل النطق بالحكم في القضية، قائلًا: «لقد نسينا».
وفي عام 2012، أصدرت المحكمة حكمها الابتدائي على المتهمين الخمسة في القضية بالإعدام، وتغير الحكم بعد استئناف المتهمين له، وذهبت القضية إلى المحكمة العليا.
وفي عام 2013، برَّأت المحكمة العليا الهارب سليم شودري، وخفضت أحكام كل من «مد الأمين»، و«أكبر علي لالو»، و«رفيق الإسلام»، إلى السجن المؤبد، فيما أيدت حكم الإعدام الصادر بحق «سيف الإسلام مامون».
وكان الدبلوماسي السعودي «خلف العلي» الموظف بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى بنغلاديش، قد تعرض لإطلاق نار خلال مشيه قرب منزله بالعاصمة دكا، وتم نقله فورا إلى المستشفى لمحاولة إسعافه، لكن وافته المنية ونُقل جثمانه إلى المملكة.
ووفقا لموقع (bdnews24.com) الناطق بالإنجليزية، تم تحديد موعد السابع عشر من أكتوبر الحالي موعدا لإعادة الاستماع في هذه القضية.
وكانت محكمة الاستئناف قد خصصت في وقت سابق جلسات استماع في القضية، انتهت في 20 أغسطس، وتحدد يوم 10 أكتوبر للنطق بالحكم، لكن الإجازة التي أخذها رئيس المحكمة «سوريندرا كومار سينها» زادت الأعباء الواقعة على الأعضاء الآخرين العاملين في قسم الاستئناف.
وقال رئيس المحكمة بالوكالة إنه تم تأجيل النطق بالحكم في القضية، قائلًا: «لقد نسينا».
وفي عام 2012، أصدرت المحكمة حكمها الابتدائي على المتهمين الخمسة في القضية بالإعدام، وتغير الحكم بعد استئناف المتهمين له، وذهبت القضية إلى المحكمة العليا.
وفي عام 2013، برَّأت المحكمة العليا الهارب سليم شودري، وخفضت أحكام كل من «مد الأمين»، و«أكبر علي لالو»، و«رفيق الإسلام»، إلى السجن المؤبد، فيما أيدت حكم الإعدام الصادر بحق «سيف الإسلام مامون».
وكان الدبلوماسي السعودي «خلف العلي» الموظف بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى بنغلاديش، قد تعرض لإطلاق نار خلال مشيه قرب منزله بالعاصمة دكا، وتم نقله فورا إلى المستشفى لمحاولة إسعافه، لكن وافته المنية ونُقل جثمانه إلى المملكة.