«البلدية»: لم نحدد موعد دراسة «البيئة والآفات» في مناطق الوسط
الخميس / 22 / محرم / 1439 هـ الخميس 12 أكتوبر 2017 03:03
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
أكدت وزارة الشؤون البلدية والقروية أنها ستحدد لاحقا الفترة الزمنية لدراسة الإصحاح البيئي والآفات في مناطق وسط السعودية (الرياض، القصيم)، وذلك بعد تنفيذ المرحلة الأولى التي شملت مناطق الجنوب (جازان، نجران، عسير، الباحة)، وتلاها دراسة مناطق الغرب (مكة المكرمة، المدينة المنورة، تبوك).
وأوضحت أنها قسّمت المناطق جغرافيا، إذ جرى إعطاء الأولوية في تنفيذ هذه الدراسات للمناطق الحرجة التي تعرضت أو ما زالت تتعرض لأوبئة أو أمراض، وشرعت في تنفيذ المرحلة الثالثة 1437/1439، التي تغطي مناطق شرق وشمال السعودية (الشرقية، الحدود الشمالية، حائل، الجوف).
وبينت أن هدف الدراسات رصد وتصنيف آفات الصحة العامة في المناطق كافة، ووضع قاعدة معلومات جغرافية تحتوي على البيانات ذات العلاقة التي يمكن استخدامها لبناء خرائط التوزيع العددي والموسمي للآفات، ووضع نموذج للعوامل البيئية لكل آفة أو مجموعة من الآفات لتحديد التوقعات المستقبلية بانتشارها ما يساعد المختصين في توجيه وحصر أعمال المكافحة في هذه الأماكن وتوفير الكثير من الجهد والمال.
وقالت إنه تم إجراء الاستكشافات والمسوحات للآفات لتحديد أنواعها وأماكن وجودها وتكاثرها وكثافتها، وموسمية انتشارها، إضافة إلى إجراء اختبارات الحساسية، كما تم تطوير طرق مكافحة آفات الصحة العامة في مختلف الأمانات والبلديات من الطرق التي تعتمد على المكافحة الكيميائية (الضباب الحراري، الرذاذ العادي، الرذاذ المتناهي الصغر)، إلى المكافحة المتكاملة بالطرق الصديقة للبيئة من خلال تطبيق خطط الإدارة المتكاملة للآفات.
وأوضحت أنها قسّمت المناطق جغرافيا، إذ جرى إعطاء الأولوية في تنفيذ هذه الدراسات للمناطق الحرجة التي تعرضت أو ما زالت تتعرض لأوبئة أو أمراض، وشرعت في تنفيذ المرحلة الثالثة 1437/1439، التي تغطي مناطق شرق وشمال السعودية (الشرقية، الحدود الشمالية، حائل، الجوف).
وبينت أن هدف الدراسات رصد وتصنيف آفات الصحة العامة في المناطق كافة، ووضع قاعدة معلومات جغرافية تحتوي على البيانات ذات العلاقة التي يمكن استخدامها لبناء خرائط التوزيع العددي والموسمي للآفات، ووضع نموذج للعوامل البيئية لكل آفة أو مجموعة من الآفات لتحديد التوقعات المستقبلية بانتشارها ما يساعد المختصين في توجيه وحصر أعمال المكافحة في هذه الأماكن وتوفير الكثير من الجهد والمال.
وقالت إنه تم إجراء الاستكشافات والمسوحات للآفات لتحديد أنواعها وأماكن وجودها وتكاثرها وكثافتها، وموسمية انتشارها، إضافة إلى إجراء اختبارات الحساسية، كما تم تطوير طرق مكافحة آفات الصحة العامة في مختلف الأمانات والبلديات من الطرق التي تعتمد على المكافحة الكيميائية (الضباب الحراري، الرذاذ العادي، الرذاذ المتناهي الصغر)، إلى المكافحة المتكاملة بالطرق الصديقة للبيئة من خلال تطبيق خطط الإدارة المتكاملة للآفات.