آل زعلة: القلق يصيب 30% من النساء.. واضطرابات الأطفال الذكور أكثر من الإناث
الجمعة / 23 / محرم / 1439 هـ الجمعة 13 أكتوبر 2017 00:14
خالد آل مريّح (أبها) Abowajan@
كشف استشاري الطب النفسي بكلية الطب بجامعة جازان الدكتور موسى آل زعلة آخر الإحصاءات العالمية المتعلقة بالأمراض والاضطرابات النفسية، التي وصل بعضها إلى أرقام مخيفة، وذلك بالتزامن مع اليوم الذي يصادف العاشر من أكتوبر، وهو اليوم العالمي للصحة النفسية.
وأوضح آل زعلة وفقا لآخر الإحصاءات العالمية، أن أكثر من 300 مليون شخص حول العالم مصابون بالاكتئاب، وأكثر من 260 مليونا لديهم اضطراب القلق النفسي، كما أن 1 من كل 4 أشخاص عرضة للإصابة بأحد الاضطرابات النفسية في وقت من أوقات حياته، ويوجد أكثر من 120 مليون شخص مصابون باضطراب الفصام، ومع هذه الأرقام العالية فإن الحالات التي يتم تشخيصها قد لا تصل إلى 50% من الحالات الفعلية الموجودة.
وأكد أن نسبة القلق لدى النساء تصل إلى 30% لجميع أنواع اضطرابات القلق بينما نسبته لدى الرجال 19%، مشيرا إلى أن الاضطرابات النفسية أكثر انتشارا في النساء البالغات من الذكور، بينما لدى الأطفال الذكور أكثر من الإناث.
وفي ما يتعلق بفئة الموظفين، قال إن إحدى الدراسات العالمية كشفت أن 60% من الموظفين المصابين باضطرابات نفسية ذكروا أن ضغوط العمل سبب في إصابتهم بهذه الاضطرابات.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن إجمالي الخسائر المترتبة على الضغوط والمشكلات النفسية في العمل تصل إلى ترليون دولار سنويا، وهي نسبة خسائر الإنتاجية في المؤسسات والقطاعات الحكومية بسبب ضغوط واضطرابات نفسية مثل القلق والاكتئاب لدى الموظفين.
وأوضح آل زعلة وفقا لآخر الإحصاءات العالمية، أن أكثر من 300 مليون شخص حول العالم مصابون بالاكتئاب، وأكثر من 260 مليونا لديهم اضطراب القلق النفسي، كما أن 1 من كل 4 أشخاص عرضة للإصابة بأحد الاضطرابات النفسية في وقت من أوقات حياته، ويوجد أكثر من 120 مليون شخص مصابون باضطراب الفصام، ومع هذه الأرقام العالية فإن الحالات التي يتم تشخيصها قد لا تصل إلى 50% من الحالات الفعلية الموجودة.
وأكد أن نسبة القلق لدى النساء تصل إلى 30% لجميع أنواع اضطرابات القلق بينما نسبته لدى الرجال 19%، مشيرا إلى أن الاضطرابات النفسية أكثر انتشارا في النساء البالغات من الذكور، بينما لدى الأطفال الذكور أكثر من الإناث.
وفي ما يتعلق بفئة الموظفين، قال إن إحدى الدراسات العالمية كشفت أن 60% من الموظفين المصابين باضطرابات نفسية ذكروا أن ضغوط العمل سبب في إصابتهم بهذه الاضطرابات.
وتقول منظمة الصحة العالمية إن إجمالي الخسائر المترتبة على الضغوط والمشكلات النفسية في العمل تصل إلى ترليون دولار سنويا، وهي نسبة خسائر الإنتاجية في المؤسسات والقطاعات الحكومية بسبب ضغوط واضطرابات نفسية مثل القلق والاكتئاب لدى الموظفين.