البحرين ترحب بإستراتيجية ترمب.. وتؤكد: نحن أكثر المتضررين من إيران
الجمعة / 23 / محرم / 1439 هـ الجمعة 13 أكتوبر 2017 22:22
«عكاظ» (النشر الإلكتروني)
أعلنت مملكة البحرين ترحيبها بالإستراتيجية الأمريكية التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الجمعة)، مؤكدة أن إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب.
ورحبت البحرين في بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية، بما أعلن في الإستراتيجية الأمريكية حيال كيفية التعامل مع الاتفاق النووي الإيراني وفرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني، مشددة على أن هذا الموقف الامريكي يعد تأكيداً للجميع بأهمية مكافحة الارهاب وكل من يدعمه لجعل المنطقة والعالم أكثر أمانا واستقرارا.
وأشادت البحرين بالسياسة الصائبة لترمب وحرصه الشديد على منع نشر الفوضى والتصدي لمحاولات تصدير الإرهاب التي تقوم بها إيران، مبينةً أنها من أكثر الدول تضررا من السياسة التوسعية للحرس الثوري الإيراني والتي ترمي إلى تقويض أمن مجتمعاتنا من خلال نشر ودعم أفكار متطرفة وعمليات إرهابية مدمرة، وهي تصرفات غير مقبولة ولا يمكن السكوت عليها.
وجددت البحرين موقفها الداعم لجميع المساعي التي تهدف إلى منع إيران من الحصول على أسلحة نووية، ولكافة الجهود الرامية إلى مكافحة تمويل إيران للميليشيات المتطرفة في المنطقة وإمدادها بالأسلحة، مشددة على أهمية احترام إيران لسيادة جيرانها والتزامها بالقوانين والأعراف الدولية.
ورحبت البحرين في بيان رسمي صادر عن وزارة الخارجية، بما أعلن في الإستراتيجية الأمريكية حيال كيفية التعامل مع الاتفاق النووي الإيراني وفرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني، مشددة على أن هذا الموقف الامريكي يعد تأكيداً للجميع بأهمية مكافحة الارهاب وكل من يدعمه لجعل المنطقة والعالم أكثر أمانا واستقرارا.
وأشادت البحرين بالسياسة الصائبة لترمب وحرصه الشديد على منع نشر الفوضى والتصدي لمحاولات تصدير الإرهاب التي تقوم بها إيران، مبينةً أنها من أكثر الدول تضررا من السياسة التوسعية للحرس الثوري الإيراني والتي ترمي إلى تقويض أمن مجتمعاتنا من خلال نشر ودعم أفكار متطرفة وعمليات إرهابية مدمرة، وهي تصرفات غير مقبولة ولا يمكن السكوت عليها.
وجددت البحرين موقفها الداعم لجميع المساعي التي تهدف إلى منع إيران من الحصول على أسلحة نووية، ولكافة الجهود الرامية إلى مكافحة تمويل إيران للميليشيات المتطرفة في المنطقة وإمدادها بالأسلحة، مشددة على أهمية احترام إيران لسيادة جيرانها والتزامها بالقوانين والأعراف الدولية.