مركز الملك سلمان يوقع 7 مشروعات إغاثية للنازحين السوريين
الخميس / 29 / محرم / 1439 هـ الخميس 19 أكتوبر 2017 13:55
واس (الرياض)
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم (الخميس)، سبعة مشروعات إغاثية مع المنظمات الدولية والمحلية العاملة في الميدان بالداخل السوري في عدة قطاعات إغاثية، شملت الصحة والمياه والإصحاح البيئي والأمن الغذائي والتعليم والتغذية، مخصصة للنازحين السوريين في الداخل واللاجئين على الحدود مع الدول المجاورة.
ووقّع العقود في مقر المركز بالرياض المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، حيث جرى توقيع عقود لدعم الخدمات الصحية بمستشفى باب الهوى، وتشغيل مستشفى اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ودعم مستشفى كفر نبل الجراحي، وإعادة تأهيل محطات المياه ونظام إدارة النفايات الصلبة في قرى محافظة إدلب مع دعم المصروفات التشغيلية، وتحسين الوضع المائي المستدام في ريف إدلب، إضافة إلى توقيع عقد لتحسين الجودة والوصول للتعليم وتعزيز النظام التعليمي في سورية، وعقدٍ لتمكين الأسر الأكثر حاجة من خلال دعم أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية في سورية.
وقد انتهى المركز من تنفيذ خطة الإغاثة العاجلة للشعب السوري في مرحلتها الأولى، وبدأ بتنفيذ المرحلة الثانية باختيار المشروعات النوعية والاستراتيجية في القطاعات الإغاثية المختلفة التي تحقق عنصر الاستدامة وحفظ كرامة الإنسان وصناعة الفارق والحد من تفاقم الأزمة على الصعيد الإنساني، استمراراً للمشروعات الإغاثية والإنسانية التي يمولها المركز بالشراكة مع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المحلي في سورية.
ويأتي توقيع المشروعات ضمن الحملة الشعبية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في جميع مناطق المملكة لإغاثة الشعب السوري الشقيق.
ووقّع العقود في مقر المركز بالرياض المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، حيث جرى توقيع عقود لدعم الخدمات الصحية بمستشفى باب الهوى، وتشغيل مستشفى اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ودعم مستشفى كفر نبل الجراحي، وإعادة تأهيل محطات المياه ونظام إدارة النفايات الصلبة في قرى محافظة إدلب مع دعم المصروفات التشغيلية، وتحسين الوضع المائي المستدام في ريف إدلب، إضافة إلى توقيع عقد لتحسين الجودة والوصول للتعليم وتعزيز النظام التعليمي في سورية، وعقدٍ لتمكين الأسر الأكثر حاجة من خلال دعم أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية في سورية.
وقد انتهى المركز من تنفيذ خطة الإغاثة العاجلة للشعب السوري في مرحلتها الأولى، وبدأ بتنفيذ المرحلة الثانية باختيار المشروعات النوعية والاستراتيجية في القطاعات الإغاثية المختلفة التي تحقق عنصر الاستدامة وحفظ كرامة الإنسان وصناعة الفارق والحد من تفاقم الأزمة على الصعيد الإنساني، استمراراً للمشروعات الإغاثية والإنسانية التي يمولها المركز بالشراكة مع المنظمات الدولية ومنظمات المجتمع المحلي في سورية.
ويأتي توقيع المشروعات ضمن الحملة الشعبية التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في جميع مناطق المملكة لإغاثة الشعب السوري الشقيق.