«جسر 18» يعزّز القدرة القتالية لمواجهة الإرهاب
اختتم فعالياته بمشاركة القوات البحرية السعودية ـ البحرينية
الجمعة / 30 / محرم / 1439 هـ الجمعة 20 أكتوبر 2017 02:06
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
اختتمت أمس (الخميس) مناورات التمرين الثنائي المختلط «جسر 18» بين القوات البحرية الملكية السعودية وسلاح البحرية الملكية البحرينية، الذي جرت فعالياته في مياه الخليج العربي وامتد لأيام عدة.
وركز التمرين على رفع مستوى القدرة القتالية والأداء الاحترافي في جميع أنواع العمليات البحرية، وتوحيد المفاهيم التكتيكية للقيادة والسيطرة، وتعزيز إجراءات التنسيق بين القوات المشاركة في إدارة المعركة البحرية، وأسهمت التدريبات في زيادة الأمن والتفتيش في حماية المياه الإقليمية وصد أي عدوان، كما تم تنفيذ العديد من الفعاليات والأنشطة التدريبية.
وشهدت المناورات تنفيذ التكتيكات العسكرية من خلال تمرين السيطرة على الحريق، وحصر العطب في السفن ومناورة اقتحام المباني والإنزال على الحبل السريع من البرج لقوات الأمن الخاصة واقتحام السفن وتفتيشها أثناء العمليات القتالية والإنزال السريع عن طريق الطائرة العمودية، واستخدام الذخيرة الحية في مناورات السفن المشاركة في مسرح العمليات.
وأوضح قائد الأسطول الشرقي اللواء البحري الركن فهد بن عبدالله الغفيلي أن هذا التمرين هو امتداد لسلسلة التمارين التى تنفذ بالتزامن في البلدين بنفس التوقيت بهدف التعاون ورفع الجاهزية القتالية وتوحيد المفاهيم وتبادل الخبرات والتجانس بين البلدين في تنفيذ عمليات مشتركة ضد اي تهديد محتمل.
وأشار إلى أن من اهم الفرضيات التى تم تنفيذها التدريب على التهديدات التقليدية وغير التقليدية المحتملة، كذلك تنفيذ العمليات لحماية خطوط الملاحة البحرية وتنفيذ عمليات الأمن البحري (مكافحة القرصنة، مكافحة التهريب) وعمليات حماية البنى التحتية البحرية.
وأوضح قائد سفينة جلالة الملك أبوعبيدة المقدم البحري الركن متعب صلاح الحربي في القوات البحرية الملكية السعودية أن التمرين يهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتنمية المهارات العسكرية، والتدريب على العمليات الخاصة بمكافحة الإرهاب.
من جانبه، بيّن قائد سفينة مملكة البحرين عبدالرحمن الفاضل المقدم البحري الركن إياد علي المناعي في سلاح البحرية الملكية البحرينية إن التمرين يهدف إلى رفع مستوى القدرة القتالية والأداء الأحترافي في جميع أنواع العمليات البحرية، وتوحيد المفاهيم التكتيكية للقيادة والسيطرة، وتعزيز إجراءات إدارة المعركة البحرية.
وركز التمرين على رفع مستوى القدرة القتالية والأداء الاحترافي في جميع أنواع العمليات البحرية، وتوحيد المفاهيم التكتيكية للقيادة والسيطرة، وتعزيز إجراءات التنسيق بين القوات المشاركة في إدارة المعركة البحرية، وأسهمت التدريبات في زيادة الأمن والتفتيش في حماية المياه الإقليمية وصد أي عدوان، كما تم تنفيذ العديد من الفعاليات والأنشطة التدريبية.
وشهدت المناورات تنفيذ التكتيكات العسكرية من خلال تمرين السيطرة على الحريق، وحصر العطب في السفن ومناورة اقتحام المباني والإنزال على الحبل السريع من البرج لقوات الأمن الخاصة واقتحام السفن وتفتيشها أثناء العمليات القتالية والإنزال السريع عن طريق الطائرة العمودية، واستخدام الذخيرة الحية في مناورات السفن المشاركة في مسرح العمليات.
وأوضح قائد الأسطول الشرقي اللواء البحري الركن فهد بن عبدالله الغفيلي أن هذا التمرين هو امتداد لسلسلة التمارين التى تنفذ بالتزامن في البلدين بنفس التوقيت بهدف التعاون ورفع الجاهزية القتالية وتوحيد المفاهيم وتبادل الخبرات والتجانس بين البلدين في تنفيذ عمليات مشتركة ضد اي تهديد محتمل.
وأشار إلى أن من اهم الفرضيات التى تم تنفيذها التدريب على التهديدات التقليدية وغير التقليدية المحتملة، كذلك تنفيذ العمليات لحماية خطوط الملاحة البحرية وتنفيذ عمليات الأمن البحري (مكافحة القرصنة، مكافحة التهريب) وعمليات حماية البنى التحتية البحرية.
وأوضح قائد سفينة جلالة الملك أبوعبيدة المقدم البحري الركن متعب صلاح الحربي في القوات البحرية الملكية السعودية أن التمرين يهدف إلى تعزيز التعاون المشترك، وتبادل الخبرات، وتنمية المهارات العسكرية، والتدريب على العمليات الخاصة بمكافحة الإرهاب.
من جانبه، بيّن قائد سفينة مملكة البحرين عبدالرحمن الفاضل المقدم البحري الركن إياد علي المناعي في سلاح البحرية الملكية البحرينية إن التمرين يهدف إلى رفع مستوى القدرة القتالية والأداء الأحترافي في جميع أنواع العمليات البحرية، وتوحيد المفاهيم التكتيكية للقيادة والسيطرة، وتعزيز إجراءات إدارة المعركة البحرية.