الجالية المسلمة بنيوزيلندا تدين جرائم الانقلابيين في اليمن
الجمعة / 30 / محرم / 1439 هـ الجمعة 20 أكتوبر 2017 14:21
واس (كانبيرا)
أدانت الجالية المسلمة في نيوزيلندا الجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها ميليشيات الحوثي المسلحة في اليمن.
وندد رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية النيوزيلندية حازم عرفه في بيان صدر عنه اليوم (الجمعة)، بالجرائم التي يمارسها الحوثيون وعصابات علي عبدالله صالح ضد الشعب اليمني، وتحويل الأطفال كدروع بشرية بشكل يتعارض مع المواثيق والقوانين الدولية، معربًا عن قلق الجالية المسلمة في نيوزيلندا جراء تلك الممارسات اللا إنسانية.
ودعا إلى وقف جرائم الحوثيين وعصابات صالح ضد اليمنيين وضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية من أجل ملاحقتهم دوليًا وتقديم زعمائهم الإرهابيين إلى العدالة الدولية، جرّاء ما اقترفوه من جرائم وحشية ضد الإنسانية وبحق أفراد الشعب اليمني الأعزل.
واستعرض البيان تطورات الأزمة اليمنية وتحرك دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، من أجل دعم الشعب اليمني ومساعدته على الصعد السياسية والإنسانية والصحية، وعملياته العسكرية التي تمت وفقاً للشرعية الدولية، وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وخاصة القرار 2216 الصادر عام 2015.
وأشاد البيان بجهود المملكة العربية السعودية ودورها القيادي لإعادة حكومة اليمن الشرعية والمعترف بها دوليا بما يتوافق مع مجلس الأمن، وتوفيرها المساعدات الإنسانية للتخفيف من المعاناة والضرر الإنساني عن الشعب اليمني ودعمه في المجالات كافة.
وندد رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية النيوزيلندية حازم عرفه في بيان صدر عنه اليوم (الجمعة)، بالجرائم التي يمارسها الحوثيون وعصابات علي عبدالله صالح ضد الشعب اليمني، وتحويل الأطفال كدروع بشرية بشكل يتعارض مع المواثيق والقوانين الدولية، معربًا عن قلق الجالية المسلمة في نيوزيلندا جراء تلك الممارسات اللا إنسانية.
ودعا إلى وقف جرائم الحوثيين وعصابات صالح ضد اليمنيين وضرورة اتخاذ الإجراءات القانونية من أجل ملاحقتهم دوليًا وتقديم زعمائهم الإرهابيين إلى العدالة الدولية، جرّاء ما اقترفوه من جرائم وحشية ضد الإنسانية وبحق أفراد الشعب اليمني الأعزل.
واستعرض البيان تطورات الأزمة اليمنية وتحرك دول التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، من أجل دعم الشعب اليمني ومساعدته على الصعد السياسية والإنسانية والصحية، وعملياته العسكرية التي تمت وفقاً للشرعية الدولية، وقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة وخاصة القرار 2216 الصادر عام 2015.
وأشاد البيان بجهود المملكة العربية السعودية ودورها القيادي لإعادة حكومة اليمن الشرعية والمعترف بها دوليا بما يتوافق مع مجلس الأمن، وتوفيرها المساعدات الإنسانية للتخفيف من المعاناة والضرر الإنساني عن الشعب اليمني ودعمه في المجالات كافة.