نائب أمير جازان: مشروع «نيوم» سيحقق هدف الرؤية الرئيسي في تنويع مصادر دخل الوطن
الثلاثاء / 04 / صفر / 1439 هـ الثلاثاء 24 أكتوبر 2017 20:24
واس (جازان)
رفع نائب أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة أسمى آيات الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، بمناسبة إعلان ولي العهد عن مشروع «نيوم».
وأكد أن مشروع نيوم الذي يمتد بين المملكة العربية السعودية ومصر والأردن، يربط بين القارات الثلاث، ويضم قطاعات اقتصادية متنوعة ومدينة استثمارية متكاملة ليخدم اقتصاد المنطقة وشعوبها لما فيه الخير والتقدم، ويوفر فرص عمل متنوعة بما سيسهم في رفعة الشعب السعودي الكريم والنهوض بالوطن نحو تطلعات مستقبلية طموحة، بما يحقق هدف الرؤية الرئيسي في تنويع مصادر الدخل.
وبين أن مشروع «نيوم» سيسهم في الاستفادة من مقدرات أرجاء المنطقة كافة وتحسين جاذبيتها الاستثمارية وزيادة تدفقاتها الاقتصادية المدعومة بالمقومات التي حباها الله لبلد الحرمين الشريفين.
وأشار إلى أن المشروع قادر على إيجاد تواصل حقيقي بين ثلاث قارات وعدة دول تتماشي مع الفكر الاستراتيجي والرؤية السديدة والخطط الطموحة لتوطين رأس المال وجذب الاستثمارات العالمية في عدة قطاعات مهمة وحيوية، تستطيع أن تخلق تحولا نوعيًا ومهنيًا وفنيًا ومعيشيًا للمواطن، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وما تنعم به من رغد في العيش في ظل قيادتها الحكيمة.
وأكد أن مشروع نيوم الذي يمتد بين المملكة العربية السعودية ومصر والأردن، يربط بين القارات الثلاث، ويضم قطاعات اقتصادية متنوعة ومدينة استثمارية متكاملة ليخدم اقتصاد المنطقة وشعوبها لما فيه الخير والتقدم، ويوفر فرص عمل متنوعة بما سيسهم في رفعة الشعب السعودي الكريم والنهوض بالوطن نحو تطلعات مستقبلية طموحة، بما يحقق هدف الرؤية الرئيسي في تنويع مصادر الدخل.
وبين أن مشروع «نيوم» سيسهم في الاستفادة من مقدرات أرجاء المنطقة كافة وتحسين جاذبيتها الاستثمارية وزيادة تدفقاتها الاقتصادية المدعومة بالمقومات التي حباها الله لبلد الحرمين الشريفين.
وأشار إلى أن المشروع قادر على إيجاد تواصل حقيقي بين ثلاث قارات وعدة دول تتماشي مع الفكر الاستراتيجي والرؤية السديدة والخطط الطموحة لتوطين رأس المال وجذب الاستثمارات العالمية في عدة قطاعات مهمة وحيوية، تستطيع أن تخلق تحولا نوعيًا ومهنيًا وفنيًا ومعيشيًا للمواطن، سائلاً المولى عز وجل أن يديم على بلادنا أمنها واستقرارها وما تنعم به من رغد في العيش في ظل قيادتها الحكيمة.